نصبت خيمة على ١٢ عموداً كم خيمة يمكن أن تنصب على ٢٠٠ عمود … اليكم الاجابة … نصبت خيمة على 12 عمودًا، بحيث يمكن نصب حوالي 16 خيمة على مائتين عمود، وتبقى 8 أعمدة تكميلية، حيث أن العدد 16 مضروبًا في 12 ينتج عنه 192 عمودًا، ومن ثم تبقى 8 أعمدة، وإذا قسمنا فورا بالقسمة 200 لطم 12 النتيجة هي 16.66 لأن تلك العملية هي عملية قسمة ويتبقى منها وليس عددًا صحيحًا خارج القسمة، وتحتسب عملية القسمة من أهم العمليات في الرياضيات مثلما هي تستخدم لقسمة رقم معين على رقم آخر، وتمتاز تلك العملية بأنها ضد عملية الصفع، إذ أن الرقم المقسم هو حاصل ضرب المقسوم أعلاه في حاصل القسمة، وعملية القسمة على الكثير تستخدم تطبيقات متباينة و في مجالات مختلفة من الحياة اليومية حيث ينهي استعماله لتقسيم الأمور المتغايرة على الآخرين للحصول على رقم معين.

عملية التقسيم

تعتبر عملية القسمة من أهم النشاطات في الرياضيات، وتمتاز بقسمة رقم معين على آخر، وتتركب من ثلاثة أرقام، وهي الرقم المقسوم والمقسوم فوق منه والرقم خارج القسمة. تستخدم في عديد من شؤون الحياة اليومية كالشراء والبيع والمتاجرة وحساب النسب، وكذلك يمكن استعمال القسمة في الموضوعات التي تحتوي على نُظم مربعة ومكعبة، لذا فإن دراسة القسمة وخصائصها المتنوعة من الأمور اللازمة التي تستخدم في الكثير من التطبيقات.

اقراء ايضا : جملة الضرب التي تحقق الخاصية التجميعية هي وخصائص عملية التقسيم

القسمة والضرب

إن عملية القسمة وعملية الضرب معاكسة لبعضهما القلة، حيث أن الرقم المقسوم هو ناتج المقسوم فوق منه في حاصل القسمة، إلا أن عملية القسمة تتباين عن عملية الضرب التي لا تعد عملية تبادلية تكون فيها الأرقام المتضمنة في غير ممكن عكس القسمة، لأن عملية الضرب من الإجراءات التي يمكن أن تكون، فنحن نستبدل الأرقام الحاضرة بها لنحصل على نفس النتيجة، وتمتاز عمليات الضرب والقسمة بوجود المضاعف المحايد وهو رقم فرد، إذ أن ضرب أو قسمة أي رقم على واحد ينتج عنه نفس الرقم.

مفهوم عملية الضرب

تمثل عملية الضرب من الإجراءات الحسابية التي تستخدم على نحو ضروري في معاملات الحياة اليومية؛ فمثلًا إذا كانت عندنا مجموعتان من قطع الحلوى، وفي جميع مجموعة ثلاث قطع، فإنه يمكن استخدام عملية الإعتداء للوقوف فوق عدد قطع الحلوى الكلي، وهذا عن طريق إعتداء عدد المجموعات في عدد قطع الحلوى في مختلف مجموعة مثلما يأتي: 2×3 = 6، وذلك يعني أن عدد قطع الحلوى الكلي يساوي ست قطع، ولتقريب الصورة على نحو أضخم، إليك المثال المقبل: إذا كانت عندنا 4 زهرات، وكل زهرة لها 8 بتلات، فإنه يمكن استخدام عملية اللطم للوقوف فوق العدد الكلي للبتلات، وهذا كما يجيء: 4×8 = 32، وهذا يشير إلى أن العدد الكلي للبتلات عندنا هو: 32.