ماذا يسمى الجزء الذي يعيش فيه جميع المخلوقات الحية الموجودة على الأرض … سؤال ينتسب إلى دراية الأحياء، وهو العلم الذي يتعامل مع دراسة الكائنات الحية التي تقيم على ذلك الكوكب. التي يقيم فيها جميع الكائنات الحية على الأرض، وبالتالي، على يد تلك المقالة اليوم، والتي عن طريقها يشطب تخصيص الإجابة بواسطة طرح ملائم والكثير من القضايا المرتبطة بها
تصنيف الكائنات الحية
إنها عملية يشطب فيها وحط الكائنات الحية في مجموعات تشييدً على التغيرات والتشابه بينها، وهي عملية تسهل دراسة الكائنات الحية وسرعة التعرف فوقها. الإنسان، المخلوق الحي له بنية جمعية، يتكاثر وينمو ويتكيف، حيث يمكن التعرف فوقه عن طريق خصائصه الفريدة، ويمتلك حركة وحساسية تسانده على اكتشاف المحفزات، ويمكنهما ارتفاع حجمهما وخصائص أخرى بشكل مستديم أنها تميز الكائن الحي عن الكائنات الحية الأخرى.
الجزء الذي تعيش فيه جميع الكائنات الحية على الأرض يسمى
إجابة السؤال المطروح بالأعلى والذي يقول “ما هو الجزء الذي تسكن فيه جميع الكائنات الحية على الأرض” اسمه
المحيط الحيوي.
مثلما جاء بين الخيارات اللاحقة “الغلاف الصخري، الغلاف الجوي، المحيط الحيوي، الغلاف المائي”، والتي يجب على الطالب، في أعقاب معرفة كاملة ودقيقة بتعريف المحيط الحيوي، أن يختار الإجابة السليمة من بينها، لأنه أحد تصنيفات كوكب الأرض بخصائصه التي قام بإعدادها الله لنمو الكائنات الحية المختلفة وخصوصا الإنس.
اقراء ايضا :نجد نظام بيئي صغير يحتوى على أنواع عديده من المخلوقات الحيه والاشياء غير الحيه صح أم خطأ
المحيط الحيوي
يُعرَّف المحيط الحيوي بأنه المكان أو المكان أو الظروف البيئية التي تعيش فيها جميع الكائنات الحية (الكائنات) على وجه الأرض، حيث يطول من أعماق البحار والمحيطات ويبلغ إلى أعلى مبالغة فوق الجبال، وهو تتركب من مركبات حية (كائنات حية) ومكونات غير حية (غبار وحجارة وماء وهواء)، كما أنها مأمورية جدًا فيما يتعلق لهم، حتى يتمكنوا من التكاثر والتقدم فيها نتيجة لـ الأحوال المناسبة للحياة . الكائنات الحية، والتي تحدث فيها جميع التغيرات الفيزيائية والكيميائية لهذه الكائنات الحية، والتي تجسد لازمة جدًا للتكيف معها.
الانسانية هي أيضًا قسم من المحيط الحيوي. لسوء الحظ، قليل من عوامل الحياة الآدمية لها نفوذ سلبي على الكمية الوفيرة من النظم البيئية، بما في هذا ذاتها. في العقود الأخيرة، صارت هذه ظاهرة ملحوظة بشكل خاص. نتيجة لإزالة الغابات، فإن تحديث المدن العارمة (المدن الكبرى)، وانتشار الملوثات في الغلاف الجوي، وعدد محدود من الممثلين الأرضي والبحري للنظام البيئي للغلاف الحيوي يخضعون للانقراض التام.
بالإضافة إلى انقراض أشكال محددة من الكائنات الحية التي تسببها البشرية بأسلوب مصطنع، يقوم الناس بتوسيع بيئتهم. من وقت لآخر يشطب التعبير عن ذلك في تأثيرها السلبي على: الغلاف الحجري والغلاف المائي والغلاف الجوي. هذا التفاعل بين الكائنات الحية والمواد الجامدة يحدد النسق البيئي الضروري لكوكبنا. من محاسن الصدف، يسعى قليل من النشطاء تعطيل الحالة الحرجة العالمية للنظام البيئي. ونتيجة لذا، ما زال المحيط الحيوي للأرض متواجدًا، وإن لم يكن في مظهره الأصلي.