بحث عن الرياضه كامل واهميتها …. تُعرّف الرياضة بأنها أي نشاط بدني يتطلّب مجهودًا ومهارة للتركيز على أداء ذلك النشاط وفق قواعد محددة، وأحيانًا تظهر فيها المسابقة التي تُحاجزَد بقواعد وأنماط سلوك تحكم ذلك النشاط البدني بصورة حكومية بواسطة المنظمات والنوادي، وتتخذ الرياضة أنواعًا عدة تتغير دائما اعتمادًا على الأعراف والاتجاهات المجتمعية والاتجاهات التي ظهرت حوارًا،ويدخل في تعريف الرياضة جميع أنواع النشاط البدني التي تُإشترك في إعلاء اللياقة البدنية والرفاهية العقلية والتفاعل الاجتماعي، سواء أكانت رياضات مُنظّمة أو غير منظّمة أو تسابقية، بالإضافة للرياضات والألعاب الشعبية.
بحث عن الرياضه كامل واهميتها
تكمن ضرورة الرياضة في الكمية الوفيرة من ميادين الحياة، وفي السطور التالية بعض منها:
تُعزز التعليم الحالي على المهارات الحياتية وأشكال الحياة الصحية، بما في ذاك قيم اللياقة البدنية والتغذية السليمة وأخذ القرارات السليمة التي تدعم الصحة غير سلبيًا.
تُحفز تطور الأطفال بالإضافة لتشجيعهم على الأداء الأكاديمي الأفضل نظرًا لاستعمال اللعب في التعليم.
تشجّع على التخابر بين الناس من غير مشابه الأوردة والثقافات والديانات واللغات، بغض البصر عن اختلاف الحالات الاجتماعية والاقتصادية لهم، أي أنها وسيلة اجتماعية ذات بأس.
تُحسّن الصحة البدنية والعقلية، كما تُعزز المواطنة النشطة والاندماج الاجتماعي.
تُحسّن اللياقة البدنية لدى الأطفال وتحميهم من السمنة، فسمنة الأطفال إحدى أخطر التحديات التي تواجهها الحالة الصحية العامة في العصر القائم.
تُأنقص حالات الركود البدني التي تُنوع كرابع سبب عالمي للوفاة حول العالم.
تبني المجتمع وتُساهم في حل النزاعات وتعزيز التفاهم المتبادل.
اقراء ايضا :جدول هداف الدوري السعودي 2022
أشهر الرياضات حول العالم
يغلب طابع التساجلية على أشهر رياضات العالم، وفي السطور التالية تفصيل لأشهر أشكال هذه الرياضات
رياضة كرة القدم: تلك الرياضة هي الأكثر شهرة في العالم، ويعود أصلها إلى إنجلترا في القرن التاسع عشر، وتمتاز بأنها لا تحتاج لتكاليف باهظة الثمن، فهي متمثلة بالجري خلف الكرة، مما يشير إلى أنها متاحة لجميع الأشخاص سواء أكانوا مساكين أو أغنياء، ويُمعدل معجبي تلك الرياضة بحوالي 4 مليار واحد.
الكريكت: يقدر عدد محبي هذه اللعبة بـ2.5 مليار واحد، معظمهم من المملكة المتحدة ومستعمراتها القديمة مثل الهند وأستراليا، وهي رياضة شبيهة برياضة كرة القاعدة أو البيسبول.
الهوكي: يقدر عدد متابعي تلك الرياضة بـ2 مليار واحد، وهي نوعين؛ الهوكي البسيط والهوكي الثلجي، ويعرف علنا النوع الأول في أوروبا وآسيا وهو لا يفتقر لالتحام جسدي، في حين يبرز الصنف الـ2 في أمريكا التي بالشمال ويحتاج لالتحام جسدي.
التنس: يتبارى في تلك اللعبة لاعبان يتواجدان على جانبي شبكة طويلة ومرتفعة، يضربون الكرة الصفراء في حين بينهم بالمضرب اليدوي ذي العصا الطويلة بسيطًا، ويجب أن تتخطى الكرة الشبكة والخصم أو أن ترتد على أرضية الغريم مرتين حتى يستطيع الرياضي من إلحاق النقط، ويُمناصر هذه اللعبة أكثر من مليار واحد بشأن العالم.
كرة السلة: تمارس لعبة كرة السلة على مستوى العالم بالوقت الحاضر، وتحتاج لفريقين من اللاعبين لكلاهما شبكة مرتفعة، يجب أن تدخل الكرة في تلك الشبكة لتسجيل النقط في أجواء معبأة بالجري والقفز والرمي والصمود، اخترعها المدرس الكندي جيمس نايسميث، ويُتابعها الآن أكثر من 825 مليون شخص.
الجولف: تتضمن لعبة الجولف محاولة اللاعب وحط كرة صغيرة في حفرة مصممة لذا بأصغر عدد جائز من الضربات، ونشأت هذه اللعبة في اسكتلندا في القرن الـ5 عشر، وتحظى تلك اللعبة بشعبية عظيمة وواسعة في مختلف من أوروبا الغربية وشرق آسيا وأمريكا التي بالشمال، ويُتابعها ما يُقارب 450 مليون فرد حول العالم.
تاريخ الرياضة
بدأت الرياضة قبل ما يُقارب 3000 عام، وكانت مقيدة في طليعة الموضوع على تدريبات الصيد أو الاستعداد للحرب، وهذا ما جعل أكثر أهمية الألعاب القديمة تعول على رمي الرماح أو الأحجار، وظهرت الألعاب الأولمبية عام 776 قبل الميلاد لتبدو سباقات الجري، وسباق العربات، والمصارعة، والقفز، ورمي القرص، ورمي الرمح، ثم انتقلت للعالم أجمع،[٥] ولم يعرف حتى الآن أول رياضة لعبت، إلا أن يرجح بأنها كانت إما المصارعة أو الملاكمة بالإضافة للعبة الجري التي كانت من أولى الألعاب أيضًا، وفي أول دورة ألعاب أولمبية عام 760 قبل الميلاد سُجّلت فيها وقعًا للركض فقط، ثم أدرجت الألعاب المتنوعة الأخرى في الأحداث الأولمبية المتعاقبة