مشاهدة حقيقة فيديوهات حلا عزام تحديدا فيديو خياره
مع تبادل عناوين تشبه مقاطع مرئية حلا عزام، أثرت مواقع التواصل الاجتماعي سلباً على عديد من البنات، مثلما طال تأثيرها كل أشكال المجتمع، إذ صار العديد منهن يلجأن لمواقع الإتصال بهدف جلب أضخم مجموعة من الحشد، وحصد مشاهدات عالية، وهذا بهدف الاستحواذ على الثروة بكيفية غير سليمة.
11تحديدا فيديو خياره
كثرت خلال الفترة الأخيرة الإناث اللواتي يمتلكن حسابات وقنوات شخصية على منصات التواصل الإلكترونية، كاليوتيوب والانستجرام والسناب محادثة والتيك توك وغيرها، إلا أن المؤسف هو سوء استغلالهن لتلك الطرق، فهن يحاولن بشتى الأساليب جلب الحشد، بغض البصر عن الكيفية حتى إذا كانت تمس بشرفهن أو سمعتهن.
أصبحن لا يستوعبن خطورة منصات التواصل الالكترونية، فمنهن من تقوم بإسهام فيديوهاتها الفاضحة والغير أخلاقية وهي ترقص وتتمايل، أو اعتقاد ذاتها بملابس خليعة ومثيرة، أو تغني أغاني ذات مفردات تافهة، أو اعتقاد ذاتها وهي في بركة سباحة وترتدي ميوهاً وغيرها العديد والعديد.
مشاهدة حقيقة فيديوهات حلا عزام تحديدا فيديو خياره
واللافت للانتباه أننا نجد من تستعرض ذاتها ترنداً على منصات التواصل الإلكترونية، فعوضاً عن متابعتها وإعطائها تكلفة، الأولى أن يكمل تجاهلها وإلغاء متابعتها.
لا يبقى أي جهات إشراف، سواء كانت داخلية أو خارجية على ما ينشره هذه الإناث، ولذا جعلهن يتمادين بما يقدمن، إذ لا يبقى رقيب ولا حسيب، لتلبية وإنجاز هدفهن السامي وهو جلب ونوه الحشد، وتهييج الفوضى بين أشكال المجتمع المتغايرة.
تجدر الاشارة إلى أنه لم يتسنَ لنا في موقع جديد اليوم من صحة المقاطع المرئية التي يتم تداولها بما يختص الشابة حلا عزام، وغيرها من البنات اللواتي تعرضن لمثل تلك الاخبار على منصات التواصل الالكترونية.
حقيقة فيديو هلا عزام وبالضبطً فيديو اختيارها .. مع تبادل عناوين مشابهة لمقاطع الفيديو هالة عزام، أثرت مواقع التواصل الاجتماعي سلباً على عدد كبير من الفتيات، حيث أثرت على جميع الأشكال من المجتمع، إذ يلتجئ الكثير منهم إلى مواقع التخابر بهدف جذب أكبر مجموعة من المتابعين، وحصد مشاهدات عالية، وهذا من أجل كسب الثروة بطريقة غير مناسبة.
خلال الفترة الأخيرة، كان هناك العدد الكبير من الإناث اللاتي لديهن حسابات وقنوات شخصية على منصات الاتصال الإلكترونية، مثل اليوتيوب و انستغرام و Snap Chat و Tik Tok وغيرها، إلا أن المؤسف هو إساءة استخدامهن لتلك الوسائط، أدرك يحاولون بشتى الطرق جلب المشجعين، بغض البصر عن الأسلوب والكيفية، حتى لو أنه يترك تأثيره على شرفهم أو سمعتهم.
لا يفهمون خطورة منصات الاتصال الإلكترونية، حيث يشارك بعضهم في كليبات فاضحة وغير أخلاقية خلال الرقص والتمايل، أو يؤمنون بأنفسهم بملابس إباحية ومثيرة، أو يغنون أغاني بكلمات تافهة، أو يصورون أنفسهم وهم يرتدون حمام السباحة. ملابس السباحة وغيرها الكثير.
مهم ذكره أننا نجد أننا نجد من يُتبين لنفسه توجهاً على منصات الاتصال الإلكترونية، فعوضاً عن متابعته وإعطائه سعر، فإن الأول هو إنهاء التجاهل وإلغاء الاستكمال.
ولا يبقى مشرفات سواء من الداخل أو الخارج على ما تنشره هؤلاء الفتيات، مما جعلهن يثابرن على ما يقدمنه، إذ لا توجد إشراف أو مساءلة، لتلبية وإنجاز هدفهن السامي المتمثل في استقطاب المشجعين وجذبهم، وإحداث الفوضى بين الجماهير. أشكال متباينة من المجتمع.
يشار على أن وكالة المستجدات لم تتمكن من التيقن من صحة الكليبات المتداولة بشأن الشابة هالة عزام وإناث أخريات تعرضن لمثل هذه الأنباء على مواقع التواصل الاجتماعي