توقعات سنة 2022 ماغي فرح للعالم .. صرحت ماجي فرح، عالمة الفلك اللبنانية، إن عام 2022ـ تحمل أمورا عديدة فرحانة للعالم، مضمونة أنه سيكون أسمى من الأعوام الأخيرة، وقد يحمل ذلك العام اختتام فيروس Covid 19 أو أن يصبح ضعيفا.

وأضافت ماجي فرح، أثناء لقاء لها لبرنامج “كلام الناس”، عبر فضائية “ام بي سي مصر”، أن منظمة الصحة العالمية توقعت أن يضعف فيروس كورونا ذاك العام.

توقعات سنة 2022 ماغي فرح للعالم

وتابعت ماجي فرح، أن هنالك فترات معينة جيدة لبعض الأبراج، وسيئة للبعض الآخر، مضمونة أن عام 2022 سيعطي الأمل للجميع، على الرغم من وجود طوارئ ببعض دول المنطقة العربية.
يحيى الأمال

ولفتت عالمة الفلك اللبنانية إلى أن ذاك العام ثوري يحيى الآمال، مشددة على أن أصحاب برج الحوت هم الأكثر حظا ذلك العام، بالإضافة إلى برج الحمل والأسد والثور والدلو.

وأكدت عالمة الفلك اللبنانية، أن برج الحمل مندفع بطبعه، ولكن بصرف النظر عن ذلك سوف يكون له علاقات عاطفية وزواج.

ووفقًا للأمم المتحدة، سيحتاج 274 مليون شخص إلى مساعدات إنسانية في سنة 2022، أي أكثر من أربعة أضعاف العدد قبل 10 أعوام من الآن.

ويتكالب مع كل هذا التأثير المدمر والمستمر لوباء كوفيد-19 على الاقتصاد والصحة العامة في الكوكب، ناهيك عن التداعيات الخطيرة لأزمة التحول المناخي، وغلاء شعبية الحركات القومية المتشددة والغير معتدلة المعادية للمهاجرين والأقليات.

وبالتالي فلاعجب، وفقا للصحيفة، في أن النقاط الساخنة الخطيرة والأزمات المحتملة في جميع أنحاء العالم تتصاعد حالا في عددها ومقار انتشارها في العديد من قارات العالم، وفي السطور التالية لائحة بالنقاط الساخنة الدولية التي يحتمل أن تكون كارثية والتي ينبغي الانتباه إليها في العام 2022.

اقراء ايضا : توقعات ماغي فرح 2022 للعالم

تايوان

فهذه الجزيرة البالغة مساحتها 36 1000 كيلومترا مربعا لا تزال في مرمى أحلام قادة الحزب الشيوعي الصيني بضمها إلى بلادهم، ورغم أن الكمية الوفيرة من المتخصصون لا يتوقعون أن تتيح بكين على غزوها عسكريا، بيد أن الإفادات التي صدرت عن مسؤوليها حديثا أثارت العدد الكبير من الإجهاد النفسي بصدد ذاك.

وعلى الرغم من الوعيد بالعقوبات الأميركية والغربية والخوف من هزيمة عسكرية، فإن الرئيس الصيني شي جين بينغ قد يتخيل أن الاستيلاء على تايوان وثرواتها مغامرة تستحق المخاطرة.

وفي هذا السياق، يقول المستقصي في مجموعة أوراسيا، آلي وين، أن “الخطر قصير الأمد بشأن سقوط مواجهة مسلحة جراء تايوان ما يزال منخفضا”، في حين يشاهد محلل الأمور العالمية والخبير الأمني في مركز سوفان للاستشارات بواشنطن، كولين كلارك، أن التداعيات المحتملة لأي تصارع ستكون مدمرة للعالم، مما يجعلها واحدة من أكثر المواضع التي يلزم مراقبتها.