من احتياطات ضبط قراءة تدريج أن يكون مستوى النظر …. المختبرات العلمية وسيلة مدهشة وهامة في عملية التدريس والتعليم والمخابرات تعليمات وتعليمات هامة الضروري إتباعها لنصبح في طمأنينة ويكون المجهود دقيق وسليم وأما المحاولات العلمية فلها شروطها المختصة التي يلزم الشغل بها وانتهاج الإحتياطات الأساسية لإتمام هذه المسعى بشكل دقيق ومضبوط وهنا نأتي لإجابة سؤالنا.

 

إجابة السؤال ( من احتياطات إخضاع قراءة تدريج ان يكون معدّل النظر ) هي:

من احتياطات سيطرة على قراءة تدريج ان يكون معدّل البصر عمودي على القراءة بعين واحدة على نحو أفقي ولا يكون مائل.

عدم اليقين في القياس

عدم اليقين في القياس يوجد رابط مباشر بينه وبين هامش الشك الموجود في نتائج القياس، وأيضًا بينه وبين مجال لزوم الشك إذ القياسات المتنوعة لا تتحقق دون وجود كل من اليقين والشك في القياس، مثل:

من الممكن أن يكون قياس قطعة من الحبل ٣٠ سم زائد أو ناقص 5.سم، هنا يكون درجة ومعيار اليقين والدقة والثقة من القياس يصل حوالي ٩٨.٨٪ وبطريق ذاك يمكن كتابة القياس: ٣٠ سم ± ٥.سم.
مع التأكيد على أن نسبة طول الحبل هي ٩٨.٨٪ أي طول القطعة يتباين بين ٢٩.٥ – ٣٠.٥ سم.

ما هي مصادر الخطأ في القياس

هنالك عديدة مناشئ للخطأ في القياس هذه المناشئ تتمحور حول:

التعريف الغير كامل أو الغير دقيق للقياس: إذ إن عوامل عدم التمكن من الحصول على قياسات دقيقة هو أن هذا التعريف الغير كامل أو الغير دقيق للقياس، فكمثال على هذا إذا نهض شخصان بقياس طول حبًل ما قد تتفاوت القياسات جراء مد كلاهما الحبل بصورة متباينة عن الآخر.
اختلاف دقة الجهاز: ولذا لأن الأجهزة المختلفة في قياس الموضوعات تتسبب الخطأ في القياس فعلى سبيل المثال قياس المسافة بعصا المتر لن تكون دقيقة إذا تم قياسها سيطر طريق أداة مكونة من الملي متر.
المعايرة: معايرة الجهاز الغير دقيقة تتسبب في حدوث الخطأ لذا من اللازم التأكد من دقة معايرة ذاك الجهاز ومقارنته بغيره من الأدوات المتغايرة التي تحظى بنفس الدقة.
زاوية المشاهدة: تتحكم زاوية المشاهدة في دقة القياس ولذا إذ إذا كانت عين المراقب تبعد عن مؤشر القياس قد ينتج غير دقيق متواضع في قراءة النتيجة، فمت اللازم محاذاة نظر المراقب لمؤشر قراءة القياس.