من هو محمد حسين بافقيه ويكيبيديا .. الذي يعد قامة من قامات الأدب السعودي، ومن أولاد المملكة السعودية التي شاركت على الدوام برفد الساحة الأدبية العربية بالمفكرين والأدباء والمثقفين، ذوي الدور الفاعل والناجع في العالم الحقيقي الأدبي العربي وفي معالمه الثقافية والاجتماعية، وانطلاقاً الأمر الذي في مرة سابقة سوف يتيح لكم موقع جديد اليوم إمكانية التعرف على جوانب شخصية محمد حسين بافقيه، وأهم نشاطاته النقدية مؤلفاته البناءة.

من هو محمد حسين بافقيه ويكيبيديا

هو محمد حسين محمَّد بن علوي بافقيه كاتب ومؤرخ ثقافي وناقد أدبي سعودي الجنسية، يصل من السن 57 – 58 عاماً، فهو من مواليد جدة أثناء العام 1964 ميلادي، وقد حصل السيد حسين بافقيه على درجة البكالوريا في آداب اللُّغة العربيَّة أثناء العام 1989 ميلادي الموافق لـ 1409 هجري، من صفوف كلِّيَّة الآداب بجدة التابعة لجامعة جامعة الملك عبد العزيز آل سعود، مثلما حصل خلال العام 2004 ميلادي المتزامن مع للعام 1424 هجري على درجة الماجستير في علوم النَّقد الأدبيّ المحادثة، من صفوف جامعة الملك سعود بن عبد العزيز بالعاصمة السعودية، وقد حرفة متعددة وظائف حكومية مرموقة الشأن ضمن ملاك وزارة الثقافة والإعلام المملكة السعودية، التي تدرج في مناصبها المتاحة في محافظة جدة.

محمد حسين بافقيه السيرة الشخصية

يحتسب محمد حسين بافقيه واحد من أبرز رواد الأدب العربي السعودي، صاحب قدوم لافت عربياً عبر مؤلفاته ونقده الأدبي التشييد، فساهمت أعماله في إزدهار الأدب السعودي، وفي الصفوف التالة لائحة بأبرز معلومات سيرة محمد حسين بافقيه الذاتية، وهي كما يلي:

الاسم الكامل: محمد حسين محمَّد بن علوي بافقيه.
اسم الشهرة: حسين بن فاقيه.
اسم الأم: غير معلوم.
تاريخ الإنجاب: من مواليد العام 1964 ميلادي.
مكان الولادة: مدينة جدة – السعودية.
السن: يبلغ من السن 57 – 58 عاماً.
الديانة والاعتقاد: مسلم.
الجنسية: سوري.
الوضع العائلي: متأهل.
اسم القرينة: غير معلوم.
عدد الأولاد: غير معلوم
المؤهلات العلمية: درجة لإجازة إتمام الجامعة في آداب اللُّغة العربيَّة – درجة الماجستير في علوم النَّقد الأدبيّ الحديث.
المدرسة الأم: جامعة الملك عبد العزيز آل سعود بجدة – جامعة الملك سعود بن عبد العزيز آل سعود بالعاصمة السعودية.
اللغة الأم: اللغة العربية.
اللغات الثانوية: البريطانية.
الجهد: كاتب ومؤرخ ثقافي وناقد أدبي.
أعوام المجهود: ابتدأ حسين بن فاقيه مشواره الأدبي منذ العام 1990 ميلادي – حتى يومنا ذلك.

 

الوظائف والمناصب التي شغلها محمد حسين بافقيه

استهل الأديب محمد حسين نشاطه المهني بالعمل الحكومي في ملاك وزارة الثقافة والإعلام، إذ أنه تولى هيئة قسم الأمور الثقافية بجدة، كما عمل في وافرة مناصب خاصة وهي على النحو التالي:

بين عامي 1423 هجري – 1426 هجري: عمل كـ رئيس تحرر مجلَّة فريضة الحجّ والعمرة، الصادرة عن وزارة فريضة الحجّ.
بين عامي 1427 هجري – 1434 هجري: عمل بمنصب رئيس تحرر ومدير عام جرنال أمّ القرى.
بين عامي 1427 هجري – 1430 هجري: عمل بمنصب رئيس إعتاق مجلَّة الإعلام والاتِّصال.
في السنة 1434 هجري – حتى اللحظة: عين في مركز وظيفي مدير عام منفعة الأندية الأدبيَّة العربية في المملكة.

أعمال ومؤلفات محمد حسين بافقيه

رِجل المؤلف والكاتب محمد حسين بافقيه متعددة مؤلفات أدبية مميزة طوال مسيرته المهنية، تخطت الـ 15 مؤلف، نذكر منها ما يلي:[1]

في العام 2019: قدم مؤلف عبروا النهر إثنين من المرات وهو عبارة عن قراءات في السيرة الذاتية.
في السنة 2018: رِجل مؤلفات (أفئدة مِن الناس فصول في أدب فريضة الحج وثقافته – عطر الإنتقاد).
في السنة 2017: رِجل مؤلف (تهامةٌ وطني، محمَّد فرحان طيِّب والثَّقافة – كلكم يطلب صيد: فصول أدبية ومقالات ثقافية – الحداثة الغائبة، نشأة النَّقد الألسنيّ في المملكة العربيَّة السُّعُوديَّة).
في السنة 2016: رِجل مؤلف ما قبل الأدب المحادثة، النُّخبة العالمة في حائل.
في السنة 2015: قدم مؤلف ضَحِكٌ كالبُكَا، الشِّعْر والأدب الحلمنتيشيّ في مَبَاهِجه وأحزانه.
في العام 2014: رِجل مؤلف العيش في الكتابة، وهو عبارة عن دراسة في نقد الأديب عبد الله عبد الجبَّار.
في السنة 2013: قدم مؤلف الأدب الفنِّيّ، من تأليف الكاتب محمَّد حسن كتبيّ، من ناحية التحرير والتقديم.
في العام 2012: قدم مؤلف خواطر جمهورية مصر العربيةَّحة، للكاتب محمَّد حسن عوَّاد، من ناحية التحرر والتقديم، مثلما قدم مؤلف مَضَايِقُ الشِّعر، للكاتب والمؤلف حمزة شحاته والنَّظريَّة الشِّعريَّة.
في العام 2009: قدم مؤلف ذاكرة الرِّواق وحلم المطبعة، شارحاً فيه مناشئ الثَّقافة القريبة العهد بمدينة مكَّة المكرَّمة، كما قدم مؤلف طه حسين والمثقَّفون السُّعُوديُّون.
في العام 2006: قدم مؤلف إطلالة على الثَّقافة في المملكة العربيَّة السُّعُوديَّة، عبر المجلَّة العربية..
في العام 1999: قدم مؤلف الجوائز الأدبيَّة بعنوان الأطراف الحدودية والأقنعة.