متى تاريخ عيد الحب شهر 11 … تحتفل جمهورية جمهورية مصر العربية العربية اليوم 4 تشرين الثاني 2021 بعيد الحب، إذ تأتي احتفالات عيد الحب بجميع الأشكال والألوان على مستوى العالم، وليس من المستغرب مثل أي شيء أحدث نقوم بأدائه أن يضع المصريون لمسة مختلفة في V-Day. من الاحتفالات الودية والتجمعات العائلية، إلى ليلة عاطفية أو توقيت عشاء مع واحد مميز، يخبر المصريون يومياً مصر اليوم عما يعنيه عيد الحب بالنسبة لهم وكيف يحتفلون.
متى تاريخ عيد الحب شهر 11
وكان اقترح الصحفي الأسطوري الراحل مصطفى أمين وجهة نظر الاحتفال بيوم الـ4 من تشرين الثاني كيوم وطني للحب والتسامح في مصر عام 1988، إذ اقترح أمين في عمود “منظور” المستديم في جرنال أخبار اليوم ضرورة الاحتفال بيوم حب بين المواطنين المصريين علاوة على ذاك، كان مؤيدًا من قبل كثير من القراء المواطنين المصريين.
تهديد الحب فيما يتعلق لي هو يوم للاحتفال بالنساء في دنياي: زوجتي وابنتاي. نحن نعيش في عصر سادت فيه التكنولوجيا وتمكنت قنوات الاتصال المتزايدة بأسلوب ما من نبش خندق بين الأشخاص ؛ أدى العدد المتزايد من الأفراد الذين تتحدث إليهم متكرر كل يومًا إلى عدم تذكر أن يُظهر لأحبائهم أنهم مهتمون حقًا. لذا، من المهم أن تتجاهل صدى الحياة جانباً وتحتفل بحبك لبعضكما القلائل. في عيد الحب، نحن كعائلة، نضع كل شيء منحىًا ونستمتع برفقة بعضنا القلة.
في الفجر، نتناول الإفطار معًا كعائلة ونتحدث عن الأشياء اليومية، ثم أتناول الغداء مع فتياتي وزوجتي، ثم نقضي باقي العشية نتحدث ومضايقة بعضنا القلائل. نميل إلى السير في حارة الذاكرة كعائلة ونتذكر ما اعتدت أن أفعله أنا وزوجتي في الأيام الخوالي. اختتم بي المطاف بإخبارهم الروايات التي أخبرتهم بها مرارًا وتكرارًا، لكنهم ما زالوا يستمعون. أهم شيء بالنسبة لنا هو الإسهام في عيد الحب. إنه يومنا أن ننسى جميع الأشياء في الخارج ونتحدث مع بعضنا القلائل. بالطبع أشتري زوجتي وفتاتين مِنح احتفالاً باليوم.
عيد الحب فيما يتعلق لي هو مثل أي يوم آخر في السنة. لا أفعل أي شيء متميز في ذاك اليوم أو الاحتفال. بالنظر إلى أنني أعزب ولا أتطلع إلى مواعدة أي شخص في المستقبل القريب، فإن عيد الحب هو واحد من الأيام التي تذكرني بأنني أعزب ولا أرغب في اجتماع شخص ما أو أن بات جزءًا من ثقافة تدفع الإناث إلى التمثيل و ارتداء ملابس بأسلوب محددة أو تناول أطعمة محددة لجلب مراعاة الرجال وعاطفتهم.
في عيد الحب هذا، مثل أي يوم أحدث، سأقضي اليوم في المنزل مع والدي، وسأشاهد التلفزيون بمفردي. من المحتمل سأستمر في قضاء ساعة أو باتجاه ذلك في قراءة حكاية وشرب بعض الشاي. أسوأ شيء يلزم أن أؤديه في يومياً عيد الحب هو التعليقات المزعجة والمهينة، والمحرجة في عدد كبير من الأحيان من أصدقائي وعائلتي. لقد ضجرت من قول الناس لي، “لا تقلق، ستحتفل بعيد الحب المقبل مع شخص متميز”، أو تسعى تجهيز المواقيت أو إبداء مواعدتي على ميعاد أعمى. أشعر أن ذلك اليوم هو مجرد تذكير لي بأن الناس من حولي لا يقدرون قراري بالبقاء لم يتزوج بعدًا.
أنا متزوج منذ بحوالي 14 عامًا ولدي بنت تصل من العمر 12 عامًا وصبي يصل من العمر تسع سنين. في عيد الحب، نتأكد أنا وزوجتي من تضمين أطفالنا في احتفالنا، ونحتفل في مساء اليوم الآتي بالخروج بمفردنا.
في الزمان الحالي، تصل ابنتي سنًا دقيقًا إذ بدأ أصدقاؤها المواعدة وهم يحدقون في تعديل أحاسيس الإعجاب والأحاسيس تجاه الآخرين، ومن الهام بالنسبة لي أن أتأكد من أنها تحس بأنها محبوبة وأنها لا تفعل ذلك. تتطلب إلى اللجوء إلى ولد صغير لتغدو مع شخص ما في عيد الحب. من دور الوالد أن يعرف ابنته أنها لا تحتاج إلى رجل لإسعادها وأنها يمكن أن تشكل مبتهجة مع الآخرين ؛ الحياة لا تدور بشأن أن تكون في صلة وهي من غير شك لا تحتاج على أن تكون في واحدة لتشعر بالحب أو التيقن من صحتها أو إنجازها. لقد ولت الأيام التي احتاجت فيها الحريم إلى الرجال للقيام بالأشياء أو لإرشادهم، وتحتاج ابنتي إلى دراية ذلك والتصرف تشييدً عليه. لهذا، فإن يوم 14 شباط فيما يتعلق لي هو جعل فتاتي تشعر بالحب والسعادة ؛ يصبح على علاقة المسألة ببنائها لتكون امرأة صلبة، تمامًا مثل أمها.
إنه يوم أنا وزوجي – لا أطفال ولا عمل ولا شيء. نأخذ اليوم أجازة ونقضيها معًا. حان الدهر لننسى العالم. من المعتاد أن ننقل الأطفال إلى أجدادهم في الليلة الماضية ونستمتع بمعية بعضنا البعض. في الليلة الماضية، عادةً ما أقضي قليل من الدهر في تزيين البيت بأكمله بالبالونات والقلوب الورقية وأشياء متنوعة. في أعقاب ذلك، أخبز كعكة على طراز قلب أو قليل من وثائق تعريف الارتباط التي أزينها بالثلج الأحمر في اليوم التالي.