من هو الشيخ اسامة خياط السيرة الذاتية.. وقد وراء والده الشيخ عبد الله خياط في إمامة المسجد الحرام، وبواسطة السطور المقبلة سنستعرض أكثر أهمية البيانات عن سيرته الذاتية، وإنجازاته، بالإضافة إلى أبرز مؤلفاته والإجازات التي حصلت عليها.

الشيخ اسامة خياط السيرة الشخصية

صبي الشيخ أسامة بن عبد الله بن عبد الغني خياط إمام وخطيب الحرام، بحي “حارة الباب” والذي يقع بجور جبل الكعبة، في مكة المكرمة، في اليوم الأضخم من شهر رجب من عام 1375 ه، والموافق 12 شباط من عام 1956 م، وقد أمضى طفولته في مكة المكرمة، حيث درس المراحل الدراسية الابتدائية والثانوية والجامعية، وهو ابن الشيخ عبد الله بن عبد الغني خياط، الذي كان إماما وخطيبا للمسجد الحرام، وعضوا في هيئة كبار العلماء.

من هو الشيخ اسامة خياط السيرة الذاتية

تقدم وفي السطور التالية بعض المعلومات التي يلزم أن تكون بالسيرة الذاتية للشّيخ

الاسم الكامل إبراهيم خياط.
اسم الوالد عبد الله بن عبد الغني بن محمد بن عبد الغني بن إبراهيم خيّاط.
تاريخ الولادة 12 فبراير من عام 1956 م، والموافق 1 رجب من عام 1375 هـ.
موضع الإنجاب مكة المكرمة، السعودية.
الجنسية السعودية.
العمر في 2022 67 عام.
الديانة الإسلام، أهل السنة والجماعة.
الشهادة العلمية درجة الدكتوراه في الحديث الشريف وعلومه.
الوظيفة إمام وخطيب المسجد الحرام.

اسم ونسب الشيخ اسامة خياط

الشيخ أسامة بن عبد الله بن عبد الغني، ويعود نسبه إلى قبيلة (بلي) وهي واحدة من القبائل القضاعية الحميرية، من قبائل في شمال وغرب شبه القارة العربية، وهي تتوزع اليوم في الدول مثل المملكة العربية السعودية والأردن وسوريا وغيرها من دول الوطن العربي، كما وصل قليل من أبنائها إلى إسبانيا (الأندلس) و قد كان للقبيلة دور مهم في الفتوحات الإسلامية لمصر، حيث انتقلت مطلع إلى دولة السودان.

مولد ونشأة الشيخ اسامة خياط

عام 1956 م، في الأول من شهر شباط / شباط من عام 1956 م، في الأكبر من شهر شباط / شباط من عام 1956 م، في “حي حارة الباب” بجانب المنطقة الجبلية. المعلوم “بجبل الكعبة” في مكة المكرمة في اليوم، وقد ترعرع بكنف والده الشيخ عبد الله بن عبد الغني خياط، الذي كان إماما وخطيبا بالمسجد الحرام، كما كان في المسجد الحرام، وهو من مواليد مكة المكرمة في سنة 1326 ه، وتوفي فيها في الـ7 من شهر شعبان عام 1415 ه، وقد درس الشيخ أسامة خياط المرحلة الابتدائية والثانوية والجامعية في مكة المكرمة، مثلما رعاية القرآن الكريم على يد والده.

الاسماعيلية العلمية للشيخ اسامة خياط

إن حياة الشيخ أسامة خياط مليئة بالإنجازات والشهادات العلمية، ولقد حصل على الشهادات التالية

حصل في سنة 1397 ه على درجة البكالوريا درجة الامتياز ومنزلة الشرف الأولى في اختصاص الشريعة الإسلامية، قسم الشريعة الإسلامية، من كلية الشريعة الإسلامية، من كلية الشريعة والأبحاث، في جامعة أم القرى بمكة المكرمة.
حصلت على درجة الماجستير من جامعة أم القرى في مكة المكرمة، وكانت برقية الماجستير تحت عنوان “متباين الحديث بين المتزوجين والبنات الفقهاء”.
وفي عام 1408 حصل على درجة من الدكتوراه في كلية الشريعة والبحوث الإسلامية في جامعة أم القرى في مكة المكرمة، وقد كان عنوان رسالة الدكتوراه “الحافظ العراقي وكتابه التقييد والإيضاح” وقد كانت بإشراف “أحمد محمد نور سيف”.

إجازات الشيخ اسامة خياط في الإسناد

حصل الشيخ أسامة خياط على إجازات إسنادية لرواية “الكتب” و “مسند الإمام أحمد” و “الموطأ” وعموم السنة الأخرى من مجموعة من المسندين من أهل الحديث، وهذا بعد أن قرأ عليهم ومن هؤلاء المسندين

أبو الفيض دراية الدين ياسين بن محمد الفاداني المكي.
الشّيخ عبيد الله المباركفوري.
الشّيخ محمد حياة السنبهلي.

الإجازات العلمية للشيخ اسامة خياط

حصل الشّيخ أسامة خيّاط على إجازات علميةٍ عديدةٍ نذكر منها

إجازة في التجويد من الشّيخ محمود عبد الرحمن اليحيى بقصر المنفصل.
عطلة من أبوه الشيخ عبد الله بن عبد الغني خياط المكي بعد أن حفظ القرآن مجودا برواية حفص عن عاصم.

إجازات علمية للشيخ اسامة خياط من والده

حصل على إجازة علمية من والده بعد أن لازمه ملازمة علمية، وقد إنتظر واستمر ملازما له بحوالي العشر سنوات، وقد تلا فوقه علوم جاذبية عدد من كتب أهل العلم في متباينة منها

“الجامع” لأبي عيسى محمد بن عيسى الترمذي بدايته وحتى خاتمة كتاب الام.
“اختصار علوم المحادثة” للإمام الحافظ ابن كثير القرشي.
“الحموية الكبرى”، و “العقيدة الواسطية”، و “الفرقان بين أولياء الرحمن وأولياء الشيطان”، و “التدمرية”، للشيخ ابن تيمية
“الترغيب والترهيب من الحديث الشريف” على أكمل وجهٍ، وهو للحافظ المنذري.
“المنار المنيف في السليم والضعيف” للإمام ابن القيم.
“الطحاوية” للإمام أبي جعفر الطحاوي.
“الفصول في اختصار سيرة الرسول” للإمام الحافظ ابن عديد.
“منابع الفقه” للشيخ عبد الوهاب خَلاَّف.
بعضا من كتاب «الإتقان في علوم القرآن»، وبعضا من كتاب “تفسير القرطبي”، للإمام السيوطي.
محض من كتاب “روضة الناظر” للإمام الموفق ابن قدامه