معلومات اليوم العالمي للكلى 2022 .. ابتدأ تفعيل اليوم الدولي للكلى في سنة 2006م, ولايزال العالم يُفعّل ذلك اليوم الدولي بشعار متفاوت في سنويا و برسائل محددة.
“تجنب الأذيّة الكلوية” هو أيقونة هذا العام، والذي يهدف إلى تزايد إدراك المجتمع بشأن أبرز أمراض الكلى وسبل الدواء والوقاية المتاحة, وعلاقة التصرفات غير الصحية كالتدخين والخمول الجسماني
والتغذية غير الصحيحة كزيادة الملح والدهون في التغذية، بتدهور الكلى ومشاكلها، ولا ننسى دور مؤسسات المجتمع الصحية والأفراد في تعزيز الإدراك الصحي بالكلى.
الاهداف العامة لليوم العالمي للكلى 2022:
صعود الإلمام والتعريف بالكلى.
التذكير بأن السكري وتزايد ضغط الدم من أسباب المخاطرة التي تهدد بالإصابة بأمراض الكلى المزمنة.
تحفيز الفحص الدوري والمنتظم عن أمراض الكلى, لمرضى السكري وصعود الضغط.
التشجيع على التصرفات الوقائية.
تثقيف الممارسين الصحيين عن دورهم في اكتشاف أمراض الكلى, وكيف يمكنهم المساعدة في التقليص من أسباب الخطورة المؤدية لأمراض الكلى, خصوصًا عند الشخصيات الأكثر عرضة للإصابة بأمراض الكلى.
التأكيد على دور الجهات الصحية المحلية والوطنية في محاربة أمراض الكلى, ويتعيّن على الجهات الصحية بشأن العالم التصرف مع الارتفاع المفرط لتكاليف علاج أمراض الكلى في وجود التصاعد العددي لمرضى الكلى.
التشجيع على التبرع بالأعضاء لحماية وحفظ حياة مرضى الفشل الكلوي.
معلومات اليوم العالمي للكلى 2022
يوم الكلى العالمي: 14 آذار 2013م.
الزمان الماضي المحلي: 2 جمادى الأولى 1434هـ.
الفئات المستهدفة:
مرضى الكلى وذووهم.
مرضى الأمراض العضال كمرضى السكري والقلب وغلاء ضغط الدم.
كبار السن.
عامة المجتمع.
المهنيون الصحيون ومصنعي القرار بالسلطات الصحية
الاحتفال في اليوم العالميّ للكلى
تتعدد الأساليب التي يحتفل بها في اليوم العالميّ للكلى، منها
تجهيز فعاليّات مِن قِإلا أن الجمعيّات والمُنظّتوفي المعنيّة بالكلى على المستوى الوطنيّ والدّوليّ، بالتّعاون مع أصحاب الإدارة في صحّة الكلى والمتخصّصين في رعايتها.
إشراك الجهات والسّلطات في الاحتفالات مع المجتمع.
تثقيف النّاس بخصوص العِناية الصّحيحة بصحّة الكلى من خِلال تجمّعات يكملّ تنظيمها في أماكن مُختلفة.
الشغل على ترتيب بعض المبادرات والفعاليّات البدنيّة المُفيدة لصّحة الجسد، كالمشي وركوب الدّراجات والرّكض وغيرها.
ينهيّ تقسيم البطاقات والمُلصقات التي جلَد بيانات توعويّة عن هذا اليوم في عدّة أماكن كالمدارس والكليّات والمراكز المجتمعيّة أو أيّة مؤسّسات تعليميّة أخرى.
استعمال التّكنولوجيا كعنصر فاعل في أصدر المستجدات بشأن أمراض الكلى سواء في المواقع الإلكترونيّة أو المدوّنات أو المنتديّات، وغيرها الكثير.
عمل اجتماعات ومناقشات وحملات هادفة لتشجيع عمليّة التّبرع في غير مشابه المقار العامّة أو المدارس وغيرها من المؤسّسات المجتمعيّة.
تحضير فحوصات صحيّة بدون مقابلّة تتعلّق بالكشف عن نطاق جدارة عمل الكليّة، مثل فحوصات الجلوكوز في الدّم، ومستوى الكرياتين، وفحوصات البول، وضغط الدّم وغيرها.
مشاركة الآخرين التّجارب الشّخصيّة مع الداء؛ لصعود الدراية بخصوص آثاره