من هي أول سفيرة سعودية .. ما اسمها وما دورها في المملكة السعودية وأكثر أهمية إنجازاتها قبل أن تستلم منصب سفيرة الملك السعودي سلمان بن عبد العزيز آل سعود

كل تلك الأسئلة التي تطرح من قبل الكثير من المهتمين بالعائلة الحاكمة في السعودية ودور أفرادها بخاصة وخبر تكليف سفيرة أنثى يعد نقلةً في تاريخ المملكة، لذا في ذلك الموضوع من سيتم تفسير الحلول بشأن غير مشابه تلك الأسئلة وأكثر.

من هي أول سفيرة سعودية

الأميرة ريما فتاة بندر بن سلطان بن عبد العزيز آل سعود، وقد صدر كلف ملكي بتعيينها سفيرةً لخادم الحرمين الشريفين في أميركا الأمريكية بمرتبة وزير على حسب ما أعلنت وكالة المستجدات المملكة العربية السعودية في الثالث والعشرين من شهر فبراير شباط عام 2019 ميلادي

وكانت الأميرة المذكورة قد في وقت سابق لها العمل في عديدة مناصب وكان لها دور فاعل بين المجتمع السعودي لعل أبرزه كونها مستشارة في مكتب وريث الحكم وولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان

الأميرة ريما بنت بندر السيرة الذاتية

وفي السطور التالية أشهر وأهم البيانات بخصوص الحياة الشخصية والسيرة الذاتية للأميرة ريما أول سفيرة سعودية:

الاسم التام: ريما بنت بندر بن سلطان بن عبد العزيز آل سعود.

مقر وتاريخ الولادة: العاصمة المملكة السعودية الرياض عاصمة السعودية في سنة 1975.
السن: 47 عام.

الأم: هيفاء الفيصل بن عبد العزيز آل سعود.

الأب: بندر بن سلطان بن عبد العزيز آل سعود.

الأبناء: تركي وسارة أولاد فيبلغ بن تركي بن ناصر آل سعود.

الزوج: فيبلغ بن تركي بن ناصر آل سعود.

الديانة: مسلمة.

الأخوة: فيصل وخالد أبناء بندر بن سلطان آل سعود.

الحرفة: سفيرة المملكة السعودية لدى أميركا الأمريكية.

الجامعة: جامعة جورج واشنطن.

الأميرة ريما بنت بندر الحياة الشخصية

ولدت الأميرة ريما في عام 1975 في العاصمة المملكة السعودية العاصمة السعودية الرياض في إطار العائلة الحاكمة فكل من أبويها هو من أسرة آل سعود

فوالدها هو بندر بن سلطان بن عبد العزيز آل سعود ووالدتها هيفاء الفيصل بن عبد العزيز آل سعود، نالت شهادة بكالوريوس من جامعة جورج واشنطن في دراسة المتاحف، تزوجت من صاحب السمو الأمير فيصل بن تركي بن ناصر آل سعود ورزقت منها بولدين اثنين هما تركي وسارة غير أنها انفصلت عنه في أعقاب هذا.

الأميرة ريما بنت بندر آل سعود الحياة المهنية

عرفت ريما كأول سفيرة سعودية إلا أنها قبل أن تتقلد ذلك المركز الوظيفي عملت في وافرة ميادين وعلى أصعدة مغايرة داخل المملكة، فكان لها دور بارز في الجمعيات الخيرية ودور توعوي لمقاتلة مرض خبيث الثدي مثلما عملت في مناصب وهيئات رسمية متباينة، ويمكن تبويب مسيرتها المهنية وفق ما يلي:

 

تقلدت منصب المدير التنفيذي لمنشأة تجارية ألفا العالمية المحدودة لسنوات غفيرة.

شغلت مركز وظيفي المدير التنفيذي في مؤسسة ريميه.

تحتل ترتيب المؤسس والرئيس الإبداعي لـ Baraboux وهي علامة تجارية سباقة في عالم الحقائب.

تعد الأميرة الشركة والشريكة لفريق الإناث في العاصمة المملكة السعودية الرياض.

تعتبر عضوًا مؤسسًا لجمعية زهرة سرطان الضرع.

تم تعيينها وكيلة رئيس المصلحة العامة للرياضة القسم النسائي في سنة 2016.

تم تعيينها كسفيرة للعاهل السعودي في أمريكا برتبة وزير في 23 فبراير فبراير عام 2019.