ماهي العادات الغذائية التي قد تزيد من خطر الاصابة بالسرطان لدى بعض النساء … ذلك ما سيتم التعرف أعلاه في الموضوع التالي المقدم من موقع جديد اليوم، بالإضافة إلى المحادثة عن هذا المرض الخبيث الذي يعتبر مرض العصر الذي يصيب الحريم على نحو مفاجئ ودون سابق تنويه

وتسليط الضوء على أهم البيانات الواجب معرفتها عنه، كالأعراض التي تنبه بوجوب الفحص الطبي، والأسلوب والكيفية المتبعة للتشخيص، مثلما الحديث بخصوص إمكانية الدواء والشفاء منه.

ماهي العادات الغذائية التي قد تزيد من خطر الاصابة بالسرطان لدى بعض النساء

توجد بعض العادات الغذائية التي تتبعها الإناث بخصوص العالم دون أن يعرفن الآثار الهدامة لها، والتي من الممكن أن تؤثر هلى صحتهن مع مرور الدهر، والتي ربما أن تكون حجةًا في الخبطة ببعض الأمراض، أو محفزًا لها، ومن تلك الأعراف الغذائية التي تزيد من مخاطرة الخبطة بورم خبيث الثدي نذكر:

الإفراط في تناول الشحوم والتي تبقى في اللحوم البقرية، وأيضا السمن النباتي المصنع.
أكل المأكولات المضاف لها مواد حافظة بإكثار، كتلك المعلبة، واللحوم المبردة، والأطعمة المملحة.

سرطان الثدي

يعتبر مرض خبيث الضرع فردًا من الأنواع المتغايرة للسرطانات، حيث أنه يصيب عددًا عظيمًا من النساء، وهو عبارة عن ورم سرطاني خبيث، يتشكل في خلايا أنسجة الثديين، ومن المحتمل أن يصيب ذاك الورم الخبيث كلا الثديين أو واحد منهما لاغير، ويجب التحذير حتّى ورم خبيث الضرع يمكن أن يصيب الرجال أيضًا، لكنه دارج بشكل أكبر بين النساء، وجدير بالذكر هنا حتّى صرامة ذاك المرض تتفاوت من شخص لآخر

فهو يقسم إلى مجموعة من الدرجات، وذلك حسب الخطورة التي يشكلها، ويكون الورم في أغلب الأحيان راسخًا بداخل منطقة واحدة، ومن الممكن أن ينتقل إلى ليصيب الغدد والعقد الليمفاوية تحت الإبط والمجاورة له

إضافة إلى ذلك أنه من المحتمل أن يصيب أعضاء البدن الأخرى في الحالات المتقدمة والخطيرة منه، وجدير بالذكر هنا إلى أنه يوجد عدد من الأسباب والمحفزات تشارك في تطور ورم خبيث الثدي

وبالرغم من أنه تم العثور على أساليب استخدمت في علاج ذلك المرض الخبيث، بل التشخيص والكشف القادم قبل أوانه عنه، يعد الخطوة الأولى في طريق الدواء الصحيح.

العوامل التي تزيد من خطورة الإصابة بسرطان الثدي

توجد عدد من العوامل التي تزيد بأسلوب مباشر من مخاطرة الرض بسرطان الضرع، ومن تلك الأسباب نذكر:

العامل الوراثي الذي يمثل دورًا مهمًا في انتقال ذلك المرض عبر الأجيال.

وجود خبطة سابقة في الثدي أو تاريخ مرضي سحيق سواء بكتلة حميدة أو خبيثة.

القيادة في السن، فالنساء اللواتي يتجاوزن عمر الخمسين يصبحن أكثر عرضة للإصابة.

وصول المرأة إلى سن اليأس، وانقطاع دورتها الشهرية في سن أبكر من الطبيعي.

الإتيان إلى البلوغ في سن أبكر من العمر الطبيعي.

الإنجاب في عمر جسيم نسبيا.

التعرض للمواد الإشعاعية والكيميائية بشكل زائد عن الحد الطبيعي.