جزاء من اخذ اموال الناس يريد اداؤها … وذلك حديث عن الرسول صلى الله عليه وسلم يبيّن لها إيذاء إتخاذ نقود الناس وحكومته. غزو ​​أموال الآخرين بأخذها أو إتلافها، وسيكون هذا نص مقالنا التالي.

جزاء من اخذ اموال الناس يريد اداؤها

وعقوبة من إنتهاج مال الناس بنية رده رد الله عنه، وأما من أخذه بنية إتلافه ولقد أهلكه الله، وهو عصري مشرّف عن سلطانه. رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: لقد نصح الحديث النبوي الشريف من أكل ثروة الناس بالظلم

وحثه على رفعه وتجاهله وسداد ممتلكاته خيرًا لصاحبه إذا اقترض ودُون. وفي هذا الحوار ينبئ الرسول عليه الصلاة والسلام عن نعمة المدينين أنه ينوي الوفاء بديونه، والتهديد للمدين الذي ينتوي أكل ثروة دائنه وعدم رده

و من تنفيذ مبالغ مالية الناس بنية ردها، فإن الله سبحانه وتعالى ييسر له سداد دينه، وأما من أخذها بنية إتلافها، أي عدم رفضها، تنفيذ الله ممتلكاته. من يده فلا ينفع في العالم ولا في يوم القيامة.

الفوائد المستمدة من الأحاديث

ومن أبرز المزايا التي نستمدها من ذاك المحادثة الشريف ما يلي:

جميع من يأخذ أموال الناس بأي أسلوب وكيفية مسموح بها، بما في ذلك إتخاذ الثروة مقابل أو وديعة أو غير ذاك، له عيوبه.

في الأحاديث تهديد ووعيد لمن يأخذ مبالغ مالية الناس ولا نية لإعادتها، ومن الممكن لله هلم أن يهددهم بإفراغها لهم، وبهذا بالتعنيف بدنيا الناس فإنهم معادون لله تعالى. ورسوله وهم يقاتلون بصحبته.

ومن أخذ نقود الناس بغير رغبة في ردها استحق عقوبة الله سبحانه وتعالى بإتلافهم بأي نوع من الضرر، حيث يمكن أن يضر بأرواحهم أو نقودهم أو أولادهم، وينزع بركاتهم ونحو هذا.

وهل من المشروع الحديث عن القروض والمدينات الاخرى؟

وقد أباح الحوار الاقتراض والديون الأخرى ؛ لقوله تعالى: (يا أيها الذين آمنوا إذا أخذت دين مدة معينة فدونها) إلا أن يجب ترك جميع الأحاديث دون الاحتياج إلى هذه الآية. قال في كفيل النبي صلى الله عليه وسلم: “جعلهم يذكرون الجهاد في سبيل الله، والإيمان بالله خير عمل، وقال الرجل: يا رسول الله، رأيت لو قُتلت في سبيل الله فهل تفرق ذنوبي صلى الله عليه وسلم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم النبي صلى الله عليه وسلم: قال: نعم، فأنت تصبر ويؤجر.