اصغر لاعب شارك في كاس العالم .. وتحتسب بطولة كأس العالم أكثر أهمية مسابقة كرة رِجل ينظمها التحالف الدولي لرياضة كرة القدم “الفيفا”، حيث تقام كل أربع سنوات ويتبعها الملايين حول العالم في المونديال.
أصغر لاعب يشارك في المونديال
أقل لاعب يسهم في المونديال هو لاعب إيرلندا التي بالشمال نورمان ويستسايد الذي كان يصل من السن 17 عامًا و 40 يومًا حينما ساهم في مسابقة 1982. مرة واحدة في كأس العالم عام 1958 م.
أصغر لاعب يشارك في مونديال 2022
أدنى لاعب يسهم في النسخة الأخيرة من المونديال هو الأسترالي دانيال أرزاني من نادي ملبورن الذي كان عمره 19 عامًا ليس إلا، وثاني أقل لاعب كان الفرنسي كيليان مبابي من باريس سان جيرمان، وهو 14 يومًا. أقدم من أرزاني جست.
أصغر مشارك في تاريخ المونديال
إليكم جدول أقل المشتركين في كأس العالم في الزمان الماضي
تصنيف | اسم اللاعب | انتخب | العمر عند المشاركة | نسخة كأس العالم |
15 | كريس وود | نيوزلاند | 18 سنة و 6 أشهر و 8 أيام | 2010 م |
14 | مايكل أوين | إنكلترا | 18 سنة و 6 أشهر ويوم واحد | 1998 م |
13 | أسيمو توريه | توجو | 18 سنة و 5 أشهر و 12 يومًا | 2006 م |
12 | فنسنت أبو بكر | الكاميرون | 18 سنة و 4 أشهر و 28 يومًا | 2010 م |
11 | بيرتوس دي هاردر | الهولندي | 18 سنة و 4 أشهر و 22 يومًا | 1938 م |
10 | كريستيان إريكسن | الدنمارك | 18 سنة و 4 شهور | 2010 م |
9 | مانويل روساس | المكسيك | 18 سنة وشهرين و 26 يومًا | 1930 م |
8 | كارفالهو ليتي | البرازيل | 18 سنة و 25 يومًا | 1930 م |
7 | أغنية ريجيو | الكاميرون | 17 سنة و 11 شهرًا و 18 يومًا | 1997 م |
6 | بارتولوميو أوجبيتشي | نيجيريا | 17 سنة و 8 أشهر ويوم واحد | 2002 م |
5 | الكريات | البرازيل | 17 سنة و 7 أشهر و 23 يومًا | 1958 م |
4 | سمك السلمون الأولمبي | الكاميرون | 17 سنة و 6 أشهر و 3 أيام | 1998 م |
3 | فيمي أوبابونمي | نيجيريا | 17 سنة و 3 أشهر و 9 أيام | 2002 م |
2 | صموئيل إيتو | الكاميرون | 17 سنة و 3 أشهر و 7 أيام | 1998 م |
1 | نورمان ويستسايد | إيرلندا الشمالية | 17 سنة وشهر و 10 أيام | 1982 م |
كأس العالم
وتصدر وسم #مصر_السنغال منصات التواصل الالكترونية في مصر، حيث انقسم مطلقو تغريدات بين معزز للمنتخب ومنتقد له، وهذا بعد خسارته من السنغال في داكار، بركلات الترجيح، في إياب الدور الـ3 المصيري من التصفيات الإفريقية.
فقالت هبة قنديل: “شكرا للمنتخب المصري الذي انتصر بتحضره وأخلاقه وأداءه بالرغم من الشغب والاعتداء المتعمد أعلاه وسيشهد التاريخ الكروي بكل عار على منتخب السنغال بأن انتصاره الباطل كان بجريمة لا أخلاقية، تتنافى مع قوانين كرة القدم. الرياضة أخلاق”.
وفي المقابل، قال الدكتور مصاصة الأنصاري: “مدير رياضي عقيم، متعجرف، متأخر، اختياراته غير عادلة، جهاز مساعد بلا أي دور، إعلام يصيت لاعبين مستهترين، ويقولوا متخصصين. مضايقات واستفزازات سنغالية عبثية، لم يكن لنا برفقتها وضعية واعتراض جلي، حكم المفروض أنه مصنف، تحامل على فريقنا، ولم يقدم الدفاع للاعبين”.
وانتقد كثيرون الاتحاد الإفريقي لكرة القدم والاتحاد السنغالي جراء الأضواء المزعجة لأشعة الليزر التي أطلقها المشجعون السنغاليون على اللاعبين المواطنين المصريين