معلومات حول مرض adhd عند كبار السن وأعراضه .. ADHD أو اختلال فرط الحركة ونقص الحذر هو عدم اتزان فى الصحة العقلية يمكن أن ينتج عنه رض الواحد بمستويات أعلى من الطبيعى من السلوكيات المفرطة النشاط والاندفاعية، حيث يعانى مريض ADHD من صعوبة إيلاء الاهتمام وتشتت الحيطة، طبقا لتقرير عرَض فى موقع Healthline.

 

معلومات حول مرض adhd عند كبار السن وأعراضه

 

وشدد المختصون أن ADHD أو عدم اتزان فرط الحركة ونقص الحذر من الممكن أن يصيب كلا من البالغين والأطفال.

أهم أعراض ADHD أو اضطراب فرط الحركة ونقص الحذر

 

ووفقا للجمعية الأمريكية للطب النفسى (APA)، فهناك قليل من الأعراض التى تبرهن أن الكدمة بمرض ADHD، بواسطة عدد من السلوكيات المتعلقة باضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه. تشتمل على ما يلى:

1. ظهور إشكالية فى إيلاء الاهتمام على المهام

2. عدم التذكر بصدد إكمال المهام

3. التشتت بيسر

4. صعوبة فى الجلوس

5. مقاطعة الناس طوال حديثهم

6. فرط النشاط عند الأطفال.

7. يواجه مشكلة فى التعلم طوال تواجده بالمدرسة.

وهنالك ثلاثة أنواع من ADHD أو عدم اتزان فرط الحركة ونقص الانتباه، وتشتمل على:

1. النمط الأضخم يطلق فوقه إصطلاح “غافل”..

يعانى الأشخاص المصابون بذلك النوع من عدم اتزان فرط الحركة ونقص الحيطة من صعوبة بالغة فى إيلاء الاهتمام وإنهاء المهمات واتباع التعليمات.

مثلما يعتقد المختصون أيضًا أن العديد من الأطفال المجروحين بنوع عدم الحذر من اختلال فرط الحركة ونقص الحيطة قد لا يتلقون التشخيص الموائم، ولذا الصنف هو الأكثر شيوعًا بين البنات المصابات باضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه.

2. الاندفاع المفرط..

 

يُتبين الأفراد المصابون سلوكًا مفرط النشاط ومندفعًا فى المقام الأضخم، من الممكن أن يشتمل على ذلك التململ ومقاطعة الشخصيات أثناء حديثهم وعدم القدرة على انتظار دورهم.

3.يدمج بين فرط النشاط وصعوبة التركيز..

وهو النوع الأكثر شيوعًا من اختلال فرط الحركة ونقص الانتباه، حيث يُتبين الشخصيات المصابون مظاهر واقتراناتًا غائبة عن الانتباه وفرط النشاط، وتشمل هذه عدم التمكن من الحيطة والإستعداد صوب الاندفاع ومستويات أعلى من المعتاد من النشاط والطاقة.

الأطفال الذكور أكثر عرضة للإصابة مضاهاة بالفتيات

ويشخص صبي شخص من كل عشرة أطفال تتراوح أعمارهم بين 5 إلى 17 عامًا بمرض اضطراب فرط الحركة ونقص الحيطة، فى الولايات المتحدة، وفيما يتعلق للأطفال، يصبح على علاقة اضطراب فرط الحركة بمشاكل فى المدرسة، وغالبًا ما يواجه الأطفال المصابون صعوبة فى الفوز فى مناخ الفصل الدراسى الخاضعة للرقابة.

وأوضح المتخصصون أن الذكور أكثر عرضة بمرتين من الفتيات لتلقى تشخيص عدم اتزان فرط الحركة ونقص الحذر، وقد يكون هذا لأن الأولاد يميلون إلى إبداء المظاهر والاقترانات ذات المواصفات المتميزة لفرط النشاط، على الرغم من أن قليل من الإناث المصابات باضطراب فرط الحركة ونقص الحيطة قد يعانين من الأعراض التقليدية لفرط النشاط مثل أحلام اليقظة بشكل متواصل،و الثرثرة عوضاً عن فرط النشاط.

 

أسباب الإصابة بمرض ADHD فرط الحركة ونقص الانتباه..

 

بصرف النظر عن انتشار اضطراب نقص الانتباه مع فرط النشاط، لا يزال الأطباء والباحثون غير متأكدين من عوامل هذه الحالة، ويُعتقد أن له أصولًا عصبية مثلما تلعب الوراثة دورًا أيضًا.

وتشير الأبحاث على أن هبوط الدوبامين هو واحد من أسباب اختلال فرط الحركة ونقص الحيطة، والدوبامين مادة كيميائية في الرأس تساعد في نقل العلامات من عصب إلى أجدد، وتلعب دورًا في إثارة الاستجابات والحركات العاطفية.

بينما توميء أبحاث أخرى إلى وجود اختلاف هيكلي في الرأس، ما يعنى أن الشخصيات الجرحى باضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه يملكون مقدار أصغر من المادة الرمادية التي تعاون في التحدث والتحكم فى النفس وأخذ الأمر التنظيمي وإحكام القبضة على العضلات.

لا يزال الباحثون يدرسون الأسباب المحتملة لاضطراب فرط الحركة ونقص الحذر، مثل تدخين التبغ أثناء الحمل.

وفيما يتعلق بإمكانية الكشف عن الرض باضطرابات فرط الحركة ونقص الحيطة، على يد الفحوصات الطبية، ثبت أنه لايوجد امتحان واحد يمكن له معرفة ما إذا كنت أنت أو طفلك مصابًا باضطراب فرط الحركة ونقص الحذر.

ويتم الكشف عن الداء بواسطة تشخيص الطبيب والأعراض التى تتجاوز بها طوال الأشهر الستة الماضية.
طرق الدواء من مرض ADHD اختلال فرط الحركة ونقص الانتباه

وعن طرق العلاج من ADHD أو اختلال فرط الحركة ونقص الانتباه، فهناك عادةً العديد من الأدوية السلوكية أو الأدوية أو كليهما، وتشتمل على أنواع الدواء الدواء السيكولوجي أو علاج أحدث وهو العلاج السلوكي، الذى يمكن أن يعينك ذلك العلاج أنت أو طفلك في تعلم كيفية رصد سلوكك وإدارته.

وشدد المختصون أنه يمكن أن يشكل الدواء هادفًا جدًا أيضًا حينما تكون مصابًا باضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه، حيث تم تخطيط عقاقير ADHD للتأثير على المواد الكيماوية في الدماغ بأسلوب تمكنك من التحكم بأسلوب أجدر في دوافعك وأفعالك.