الحمد لله الذي أحيانا بعدما أماتنا وإليه النشور،
النوم نعمة من أجمل النعم التي منحها الرحمن للبشر، فبعد ساعات طويلة من الشقاء والعمل يحتاج جسم الإنسان إلى الاسترخاء والخلود في سبات، حتى يتمكن من تجديد الطاقة والإياب إلى الأشغال التي تنتظره ثانية، ومن الملائم أن يغفو العبد وقت كافي ولا يكثر من الاستيقاظ ليلًا، لأن ذلك يجعله يشعر بالأرق في اليوم التالي، ويُفضل ذكر القدوس بمجرد الإفاقة من النوم.
الحمد لله الذي أحيانا بعدما أماتنا
وهب الرحمن العباد الصحة كي يسعون في الأرض ويعملون فيما يجلب لهم الطيبات، علاوة على ذلك يستخدمونها وفقًا لما يرضى الرحيم، ولا يتمكن العبد من العمل طوال اليوم لأن جسمه يتطلب الاستجمام وأخذ فترات جيدة من الراحة لذا يلجأ للنوم ليلًا، ويجب أن يحمد المسلم خالقه حينما يكرمه بيوم جديد علاوة على ذلك يردد أدعية الاستيقاظ من النوم صباحًا أو أثناء الليل؛ كالتالي:
“الحمد لله الذي أحيانا بعدما أماتنا وإليه النشور، الحمد لله الذي أيقظني من نومي بسلام وأمان”
“لا إله إلا أنت سبحانك اللهم وبحمدك، أستغفرك لذنبي وأسألك رحمتك، اللهم زدني علمًا ولا تزغ قلبي بعد إذ هديتني وهب لي من لدنك رحمة، إنك أنت الوهاب”
“الحمد لله الذي عافاني في جسدي ورد علي روحي وأذن لي بذكره”
” قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من تعار من الليل فقال حين يستيقظ: لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير، سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم ثم دعا رب اغفر لي غفر له”
” كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا تضور من الليل قال: لا إله إلا الله الواحد القهار رب السماوات والأرض وما بينهما العزيز الغفار”
دعاء الحمد لله الذي أحيانا بعدما أماتنا وإليه النشور
يتعين على الشخص عندما يصحو من النوم أن يحمد ربه أن أكرمه بنعمة الاستيقاظ عقب سبات طويل الساعات، فالروح تغيب عن الجسد طوال فترة الاضطجاع ثم تؤوب لها عندما يفيق الإنسان، وأحيانًا ينام بعض الأفراد ولا يتمكنون من الاستيقاظ لأن الروح تفيض إلى مولاها، ولا يقدر الله لها العودة للجسد ثانية، وأقوى أدعية حمد على الاستيقاظ ما يلي:
“الحمدّ لله الذي أحيانا بعدما أماتنا وإليه النشور، يوم جديد لا نعلم خفاياه ولكننا نعلم من مدبره ونثق به يآرب اكتب لي ولأحبتي الخير فيه”
” الحمدّ لله الذي أحيانا بعدما أماتنا وإليه النشور، اللهم أدخلني مدخل صدق وأخرجني مخرج صدق واجعل لي من لدنك سلطانا نصيرا”
” الحمدّ لله الذي أحيانا بعد ما أماتنا وإليه النشور، اللهم إنا نسألك يسرًا ليس بعده عسر وغنى ليس بعده فقر وأمنًا ليس بعده خوف وسعادة ليس بعدها شقاء”
” الحمدّ لله الذي أحيانا بعد ما أماتنا وإليه النشور، اللهم ما أصبح بي من نعمة أو بأحد من خلقك فمنك وحدك لا شريك لك فلك الحمد ولك الشكر”
الحمد لله الذي أحيانا بعدما أماتنا وإليه النشور مكتوب
يفيق المسلم صباحًا متفائلًا وراغبًا في يوم جميل خالي من المشقة والتعب، فيبدأ يومه حمدًا لله أنه أحياه ثانية بعد ساعات كثيرة، علاوة على ذلك يردد دعاء الاستيقاظ المعروف وهو الحمد لله الذي أحيانا بعدما أماتنا وإليه النشور ثم يتجه لصلاة الفجر داعيًا الرحمن أن يمن عليه بتمام العافية ويمنحه الرحمة؛ كالتالي:
“الحمد لله الذي أحيانا بعدما أماتنا وإليه النشور، صباح جميل بذكر الله اللهم إني أسألك الرحمة والمغفرة، أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدًا رسول الله”
” الحمدّ لله الذي أحيانا بعدما أماتنا وإليه النشور، اللهم أسعد صباحكم ونور قلوبنا و ألبسنا من حلل السعادة والعافية”
” الحمدّ لله الذي أحيانا بعدما أماتنا وإليه النشور، اللهم عافية وراحة بال ويوم جميل اللهم إني أسألك صباحا مشرق بالسعادة”
” الحمدّ لله الذي أحيانا بعدما أماتنا وإليه النشور، اللهم مع فجر هذا اليوم أسألك راحة بال تسع الكون وما فيه، اللهم اجعل نفسي طيبة مطمئنة طائعة لك، تؤمن بلقائك وترضى بقضائك وتقنع بعطائك”
” الحمدّ لله الذي أحيانا بعدما أماتنا وإليه النشور، اللهم إني أسألك في هذا الصباح أن يكتمل يومنا بلا قهر ولا تعب ولا هم ولا قلق ولا حزن ولا خذلان”
الحمد لله الذي أحيانا بعدما أماتنا وإليه النشور قصير
مرور اليوم بسلام دون حدوث مشاكل أو معضلات في حياة المسلم، يجعله يشكر الخالق على ذلك، ومن ناحية أخرى يدعوه أن يديم عليه نعمة الاستقرار ويصرف عنه الشرور والعقبات ويرزقه حياة هادئة وممتلئة بالطمأنينة، ويجب على المؤمن حمد الوهاب الذي منحه صباح جديد عند الاستيقاظ؛ والتضرع له بالتالي:
” الحمد لله الذي أحيانا بعد ما أماتنا وإليه النشور، اللهم آدم علينا نعمك وزدنا من فضلك”
” اللهم في هذا اليوم ارزقنا راحة البال وهدوء النفس وسكينة الروح، الحمد لله الذي أحيانا بعدما أماتنا وإليه النشور”
” الحمدّ لله الذي أحيانا بعدما أماتنا وإليه النشور، اللهم ثبت قلبي على لا إله إلا الله يوم ترفع الروح إليك”
الحمدّ لله الذي أحيانا بعدما أماتنا وإليه النشور، اللهم امنح قلبي الرضا واشرح صدري باليقين”
“الحمدّ لله الذي أحيانا بعدما أماتنا وإليه النشور، اللهم قدرًا جميلًا وخيرًا يتبعه رضا”
الحمدّ لله الذي أحيانا بعدما أماتنا وإليه النشور، الحمد لله على شعور الرضا، ولولا الرضا ما عرفنا طعم السعادة”
“الحمدّ لله الذي أحيانا بعد ما أماتنا وإليه النشور، اللهم يوما جميلا مليئا بلطفك”
جمل متعددة الحمد لله الذي أحيانا بعدما أماتنا وإليه النشور
يختار الإنسان أسلوب الحياة الذي يود السير عليه، فالبعض يتبع الشيطان فيعيش مختنقًا ولا يشعر بهدوء البال أو السرور، وتتجه فئة أخرى للمضي في طاعة الله والسير حسبما يريد حيث يهتم أصحابها بالصلاة فيشعرون بالطمأنينة والسعادة، علاوة على ذلك يهتمون بالذكر بشتى أنواعه، وأجدى ما يرددون التالي:
” الحمد لله الذي أحيانا بعدما أماتنا وإليه النشور، اللهم اجعلنا أسعد خلقك بك وأقرب عبادك إليك، اللهم اغفر لنا ما مضى وأصلح لنا ما بقي واكتب لنا رضاك وعفوك والجنة”
” الحمد لله الذي أحيانا بعد ما أماتنا وإليه النشور، اللهم سخر لنا من الأقدار أجملها ومن السعادة أكملها ومن الأمور أسهلها ومن الخواطر أوسعها ومن حوائج الدنيا أيسرها”
” الحمدّ لله الذي أحيانا بعدما أماتنا وإليه النشور، اللهم ارزقنا حمدًا يملأ الميزان وشكرًا يزيدنا في الإحسان وتوبة صادقة تدخلنا بها الجنان وصحة وعافية في الأبدان”
” الحمد لله الذي أحيانا بعدما أماتنا وإليه النشور، يا رب مع فجر هذا اليوم فرج عنا همومًا نراها بضعفنا كبيرة وهي برحمتك وقدرتك ولطفك صغيرة”
ادعية الحمد لله الذي أحيانا بعد ما أماتنا
يهتم الموحد بتحصين نفسه بمختلف أنواع الذكر، بتلاوة القرآن ويسبح ويهلل ومن ناحية أخرى يحمد الوهاب، علاوة على ذلك يقرأ أذكار الحفظ ويردد أدعية التحصين، كي يحفظه الرحمن أينما ذهب ولا ينسى قول أذكار الإفاقة صباحًا؛ كالتالي:
” الحمد لله الذي أحيانا بعد ما أماتنا وإليه النشور، اللهم بعدد ورق الأشجار وعدد ما أظلم علينا الليل وأشرق النهار هب أحبتي الخير والعافية يا رحمن”
” الحمد لله الذي أحيانا بعد ما أماتنا وإليه النشور، الحمد لله على عين مبصرة وجسد معافى وقلب ينبض بذكرك، اللهم لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك”
” الحمدّ لله الذي أحيانا بعد ما أماتنا وإليه النشور، ربى أوزعني أن أشكر نعمتك التي أنعمت علي وعلى والدي وأن أعمل صالحًا ترضاه وأصلح لي في ذريتي إني تبت إليك وإني من المسلمين”
” الحمد لله الذي أحيانا بعدما أماتنا وإليه النشور، اللهم إني أستودعك صباحي وصباح أحبتي فاجعله خير صباح”
” الحمد لله الذي أحيانا بعدما أماتنا وإليه النشور، اللهم عطر صباحي براحة البال ونسمات الاطمئنان وامنحني ما أتمنى ويسر لي أموري يا رب العالمين”
الحمد لله الذي أعطانا يوما جديد
يعتبر وقت الفجر أفضل وأجل الأوقات التي تمد الروح بالطاقة الإيجابية، ولا يستطيع الكثيرون الاستفاقة في تلك الساعة، ولكن محبي الطاعات يقدرون على ذلك، حيث يتمكن العبد من الاستيقاظ مباشرة إذا اعتاد على صلاة الفجر، ويُفضل ذكر الخالق عند الإفاقة بما يلي:
” الحمد لله الذي أمدا بيوم جميل، اللهم افتح لي أبواب رحمتك وخزائن رزقك وقلوب خلقه، ولا تجعل حاجتي بيد أحد غيرك اللهم لا تأخذني فجأة ولا تأخذني في ساعة الغفلة، اللهم أمهلني توبة من ذنوبي قبل الممات”
” الحمد لله الذي أعطانا يومًا جديد، اللهم مع هذا الصباح اروي أعيننا بفرح الحياة وغيث السعادة واجعل لنا أروح صافية وقلوب تحيا بذكرك”
” الحمدّ لله الذي أحيانا بعدما أماتنا وإليه النشور، بسم الله نبدأ يومنا اللهم قدر لنا الخير فيما قسمته لنا وبارك لنا فيه”
” الحمد لله الذي أعطانا يوم جديد، اللهم اجعلنا فيه من عبادك المقبولين بكرمك المكفولين بذكرك المشمولين بعفوك، اللهم اجعلنا فيه من الفائزين برضاك الداخلين لجنتك العتقاء من نارك الناظرين لوجهك، اللهم اجعلنا فيه من المتنعمين برضوانك يا أرحم الراحمين”
الحمد لله الذي أحيانا ليوم جديد
النظر للشمس وهي تخرج أشعتها في بداية اليوم يجعل العبد يستشعر الأمل، وخاصة إن تمكن من الصلاة قبل بزوغها، ويُساند ذلك في مرور اليوم بسلام والتصدي لأي عقبات تظهر فيه، ومن الأفضل أن يردد العبد عند استيقاظه ما يلي:
” الحمد لله الذي أحيانا ليوم جديد، اللهم اجعل لنا في هذا اليوم إجابة لكل دعوة وغفرانا لكل ذنب ورزقا لكل محتاج”
” الحمد لله الذي أحيانا ليوم جديد، اللهم احفظ لي أهلي وأولئك القريبون إلى قلبي والبعيدون عن عيني، اللهم ولا تفجعني بفقد من أحب، فأحفظهم بحفظك وأنت خير الحافظين يا الله”
” الحمدّ لله الذي أحيانا ليوم جديد، اللهم في هذا الصباح ارزقنا حظ الدنيا ونعيم الآخرة، اللهم أعدنا إليك بقلب سليم”
” الحمد لله الذي أحيانا ليوم جديد، اللهم في هذا الصباح لا ترد لنا دعاء ولا تخيب فينا رجاء، ولا تسكن أجسادنا داء ولا تشمت بنا الأعداء وادفع عنا المحن والبلاء، يا مجيب يا سميع أجب دعائنا”
” الحمد لله الذي أحيانا ليوم جديد، اللهم إنا نسألك صباحًا يملأ الأجساد عافية ويملأ الروح فرحًا، اللهم أرحنا من هموم الدنيا وارزقنا التوفيق في جميع أمورنا”
الحمد لله الذي رد إلي روحي
يرد الله إلى العبد روحه بعد نوم طويل، كي يعطيه فرصة جديدة للطاعة وحتى يتمكن من عبادة الخالق، علاوة على ذلك يحاول ثقل صحيفته بالحسنات، ومن الملائم أن يقدر المؤمن ذلك ويسعى جاهدًا لإرضاء الخالق والبعد عن جميع ما يغضبه، ومن ناحية أخرى يتوجب حمده دائما؛ كالتالي:
” الحمد لله الذي رد إلي روحي، ربي لا تحرمنا من أمنية تفرح بها قلوبنا، ربي أشرق مع نور شمسك بشائر من الفرح تسعدني وتسعد أحبتي”
” الحمد لله الذي رد إلي روحي، اللهم اجعل هذا اليوم فرج على من ضاقت به الدنيا، اللهم لا تبتلينا بعيب كرهناه في غيرنا”
الحمدّ لله الذي رد إلي روحي اللهم في هذا اليوم، أذق قلوب أحبتي برد عفوك وحلاوة حبك وافتح مسامع قلوبهم لذكرك وخشيتك، اللهم بارك لهم في أعمارهم واغفر لهم بكرمك وأدخلهم جنتك برحمتك”
“الحمد لله الذي رد إلي روحي، اللهم اجعلنا من الذين يزرعون الخير في الدنيا ويحصدون في الآخرة، اللهم إني وكلتك أمري فأنت خير وكيل ودبر لي أمري فإني لا أحسن التدبير”
الحمد لله الذي أيقظني بسلام
شعور العبد بأنه استيقظ سالمًا يمده بالطمأنينة ويدخل في قلبه الراحة، فالبعض يصحوا على مرض والكثيرون ينامون ولا يفيقون ثانية، يتعين على جميع الموحدين شكر الخالق كل صباح أن أنعم عليهم بيوم أخر، علاوة على افتتاح الصباح بالدعاء وترديد أذكار الاستيقاظ؛ كالتالي:
“الحمد لله الذي أيقظني بسلام، اللهم طهر قلوبنا بالإيمان وزين عقولنا بالحكمة، اللهم يسر أمورنا وفرج همومنا واغفر لنا ولوالدينا”
” الحمد لله الذي أحيانا بعدما أماتنا وإليه النشور، اللهم في هذا الصباح ارزقنا خير الدنيا ونعيم الآخرة ويسر لنا في كل أمر نخاف تعسيره”
” الحمدّ لله الذي أيقظني بسلام، اللهم إني أسألك في هذا اليوم أن ترزقنا السعادة والطمأنينة وراحة البال والعفو والعافية”
الحمد لله الذي أيقظني بسلام، اللهم في هذا الصباح الجميل اجعل لنا راحة تدوم وابتسامة لا تزول”
” الحمد لله الذي أحيانا بعدما أماتنا وإليه النشور، اللهم أتمم نعمتك علينا وعافيتك وسترك، وأسعدنا في الدنيا والآخرة يا أرحم الراحمين”
“الحمدّ لله الذي أعطانا يوم جديد، اللهم مع كل نفس في هذا الصباح ارزقنا حلو الحياة وخير العطاء وسعة الرزق وحسن الخاتمة”
أهمية ترديد الأذكار والتحصين
يُفضل الاستمرار على ترديد الأذكار وفقًا للأوقات التي تتطلب ذلك، على سبيل المثال قراءة الأذكار عند حلول الصباح ومع اقتراب المغرب، علاوة على قول أدعية قبل النوم وارتداء الثياب ودخول الخلاء بالإضافة لأدعية الخروج من البيت، لأن لها أهمية كبرى تتمثل في التالي:
إبعاد الشيطان
- يبتعد الشيطان عن الموحد حينما يردد الأذكار في وقتها الصحيح، ولا يتمكن من الوسوسة له.
رضا الله
- يرضى الرحمن عن العبد الذي يكثر من ذكره، ويمده بحياة خالية من القلق والعقبات، ومن ينل رضا الخالق فقد حصل على كل حظوظ الدنيا ونعيمها.
زوال الحزن
- يزول الحزن عن المسلم الذي يهتم بذكر الوهاب، علاوة على ذلك يهدئ قلبه من الهم.
- يُساهم الذكر في جعل المؤمن سعيدًا وراضيًا بأقدار الرحمن حيثما كانت.
قوة البدن
- يقوى جسد العبد حينما يذكر الرحمن ويستغفره كثيرًا، زيادة على ذلك تعيش النفس في سرور.
الحكمة والعقل
- المؤمن الذي يذكر البارئ في كل حين يرزقه عقل واعي، علاوة على ذلك يستشعر الحكمة في حديثه.
الرزق والبركة
- يزداد رزق المسلم عندما يذكر ربه، ومن ناحية أخرى تمتلئ حياته بالوفرة والبركة.
- تخلو حياة المسلم الذاكر لربه من العقبات والمشقة في كسب الرزق، وييسر له الرحمن السبل للكسب الحلال.
التقرب من الوهاب
- يتقرب العبد من الخالق من خلال الأذكار، فيلين قلبه ويكثر من فعل الطاعات.
يردد المسلم حينما يفيق من نومه الحمد لله الذي أحيانا بعدما أماتنا، وهو من ضمن الأذكار التي يُفضل ترديدها عند الاستيقاظ، ومن الجيد اهتمام الموحد بالدعاء والذكر وفقًا للوقت الملائم، لأن ذلك يُساند في تحصين العبد وحمايته من الشيطان، كما يُساهم في تزويد الرزق وتقوية البدن، علاوة على رضا الله ومحو الحزن عن العبد والتقرب من المولى.
ادعية السفر | دعاء للمريض |
دعاء المطر | دعاء للميت |
دعاء الرزق | الاستخارة |
دعاء الفرج | قضاء الحاجة |
دعاء الفجر | المولود الجديد |
يوم الجمعة | جلب الحبيب |
اجمل دعاء في العالم | دعاء الصباح |
حدوث الحمل | فك السحر |
ادعية مكتوبة | دعاء رمضان |