تجربتي مع البروبيوتيك وتأثيراتها
لقد كانت فعالة لأنني واجهت بعض المشكلات التي أعتقد أنك تعاني منها بنسبة 50 في المائة، وبدأت صحتي تتحسن عندما قرأت عن هذه البكتيريا ذات يوم، لكنني فاتني بعض النقاط الرئيسية في هذه التجربة، لذلك وجدت أنه من المهم أن تبين لهم جميعا. عليك أن تستغلهم ولا تتأذى.
“داخل جسم الإنسان، وخاصة في الأمعاء، هناك أنواع كثيرة من البكتيريا المفيدة وغير الضارة. البروبيوتيك هي بكتيريا وخمائر مفيدة لصحة الجسم، وخاصة الجهاز الهضمي. فهي تضر الجسم، على العكس من ذلك.”
ذات يوم قرأت هذه الكلمات في مقال علمي عن البروبيوتيك وساعدني ذلك على فهم أهمية وجودها في جسدي، لكنني علمت أيضًا أن الجسم مليء بالبكتيريا المفيدة وغير المفيدة والبروبيوتيك بشكل عام تعتبر مفيدة لأنها تعمل على الحفاظ على أمعاء صحية.
توجد هذه البكتيريا أيضًا في بعض أنواع الطعام والمكملات الغذائية، لكنني لم أفهم لماذا يمكن استخدام هذه البكتيريا طالما أنها موجودة بشكل أساسي في الجسم.
لا تفوت أيضًا: كبسولات بران، مكمل غذائي لالتهاب القولون
استخدامات البروبيوتيك
أثناء البحث والبحث عن أسباب تناول البروبيوتيك من مصادر خارجية في المكملات الغذائية أو الأطعمة، وجدت أن هذه المشاكل الصحية التي كنت أعاني من خلالها لسنوات عديدة يسهل حلها عن طريق تناول البروبيوتيك.
وبصرف النظر عن قدرته على حل أعراض الانزعاج وأعراض القولون العصبي كما أنه يستخدم أيضًا في علاج اضطرابات الجهاز الهضمي مثل الإمساك أو الإسهال، فهذا ما يعتبر. تأثير جيد على الجهاز الهضمي.
إلى جانب تأثيره على اضطرابات الجهاز الهضمي
تعمل هذه البكتيريا على إرسال الطعام إلى الأمعاء عن طريق التأثير على الأعصاب التي تتحكم في حركة الأمعاء، وقد أظهرت بعض الأبحاث الطبية أنها مفيدة في حل عدة مشاكل أخرى في الجسم، مثل:
- أمراض الجلد مثل الأكزيما.
- منع الحساسية أو نزلات البرد.
- صحة الجهاز البولي أو المهبل.
- صحة الفم.
أعراض نقص البروبيوتيك
قبل تناول هذه المكملات من البروبيوتيك، بحثت أولاً عن الأعراض التي تثبت انخفاض معدل هذه البكتيريا في الجسم، لمعرفة ما إذا كان الأمر يستحق المحاولة، ورأيت أنها على النحو التالي:
- عسر الهضم.
- آلام في المعدة بعد الوجبات.
- ارتفاع نسبة الكولسترول الضار في الدم.
- انتفاخ البطن المستمر والمتكرر.
- انتفاخ البطن.
- يعاني من الإسهال المتكرر أو الإمساك.
تجربتي مع البروبيوتيك