هل يجوز أن يصوم يوم الجمعة ست مرات، والحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه.
إن الذين يشجعون العلماء يكرهون تخصيص يوم الجمعة للصيام، فقد روى والدي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: “ينبغي على أحدكم أن يصوم ولا يفصل ليلة الجمعة عن الليالي بالوقوف والصيام. بين أيام الصيام “. رواه مسلم.
هل يجوز صيام الجمعة ست مرات؟
حتى لو كانت ستة أيام من شوال، فلا يجوز لمتطوع يوم الجمعة أن يصوم من تلقاء نفسه من غيره من الأيام. مختلف المحظورات.
إذا دخلها في اليوم الذي يسبقه أو بعده، أو صام يوماً وأتطأ اليوم، أو رضي بالعرف لأن يوم الجمعة صادف يوماً، فيستحب صيامه صياماً.
صيام يوم يخلص عرفات أو كذا، أو نذر، أو صيام يوم يشفي فلانه يوافق يوم الجمعة، أي لا مانع من صيامه لعدم وجود عذر. خبرة. لديها
وقد رأى بعض أهل العلم جوازه منفردة، لكنه أوصى به، ولعل من قال ذلك لم يسمع بخبر النهي الذي ذكره الهاديدي في شرح صحيح مسلم، وقال ابن عابدين: حرام. لعله إذا صام انحرف عن ذلك).
وعن سبب جواز الصيام في اليوم الذي يسبقه أو اليوم الذي يليه جائز أو مقبول كعرف، وسبب النهي عن الجمع بينه وبين الصيام، يقول الظاهري رحمه الله: قال العلماء: إنه يوم أفتح للصلاة والعبادة من الاستحمام إلى الصلاة المبكرة وانتظارها.
وللاستماع إلى كلمته وترديدها كثيرًا بعد ذلك، استمع لقوله: “تعالوا إذا انتهت الصلاة، وانتشروا على الأرض واطلبوا عزلة الله واذكروا الله كثيرًا”. [سورة الجمعة الآية :10 ] وعبادات أخرى في ذلك اليوم يستحب أن يفطر بها فيساعده في هذه الواجبات.
افعلها بنشاط وببهجة واستمتع بها دون ملل وملل وهو مثل الحاج يوم عرفات في عرفات لأن السنة هي الإفطار.
كما سبق لهذه الحكمة، إذا قيلت أو قيل، فهل يحرم الصوم قبل الصوم وبعده ولا معنى له؟ ثم الجواب كالتالي: يعوض ما يصيبه من تقصير أو نقص في صيام يوم الجمعة مع الصوم السابق وما يليه.