فحصت ثورة 23 يوليو 1952 للسنة الثالثة من المرحلة الثانوية أسئلة وتفسيرات تعتبر ثورة 23 يوليو 1952 من أهم الثورات في التاريخ المعاصر لجمهورية مصر العربية.

انتدب شبابيك بين فصل ثورة 23 يوليو 1952 للسنة الثالثة من المرحلة الثانوية.

درست ثورة 23 يوليو 1952 للسنة الثالثة من المرحلة الثانوية أسئلة وتفسيرات

أدى استمرار التأميم البريطاني وتدهور الأوضاع في جمهورية مصر العربية إلى قيام عدد من ضباط الجيش المصري بتشكيل منظمة تعرف باسم الضباط الأحرار، والتي شهدت ثورة للقضاء على الفساد وإنقاذ البلاد من الاستيلاء البريطاني.

عمل هؤلاء الضباط في سرية تامة، وفي صباح يوم 23 يوليو 1952 م، اصطفوا وحشدوا للتخطيط لإعلان الثورة بعد السيطرة على مواقع رئيسية في العاصمة المصرية القاهرة والإسكندرية.

كلمات الثورة:

بعد أن أصبحت العاصمة المصرية بأكملها، القاهرة، تحت سيطرة المجموعات الثورية، وفي السابعة والنصف بعد يوم 23 يوليو 1952، تم بث أكبر خطبة للثورة باسمه على إذاعة دار الإذاعة المصرية. وبحسب صوت اللواء محمد نجيب القائد العام للجيش المصري بصوت محمد أنور السادات، فقد سيطر اللواء محمد نجيب على المدينة بكافة قطاعات الجيش المصري.

مطالب الثورة من الملك فاروق:

ممثلة على النحو التالي:

اعتلى الملك العرش لابنه الأصغر، أحمد فؤاد (الجيل الثاني.

غادر الملك البلاد قبل الساعة السادسة مساء 26 يوليو 1952 م.

الملك فاروق، وهو يعلم أن الجيش والشعب يكرهون مملكته لأن إنجلترا قد تخلت عنه، وافق على مغادرة البلاد مع أسرته قبل الموعد المحدد.

التخلص من الاستعمار وخدمه، وإلغاء الإقطاع، والتخلص من احتكار وهيمنة رأس المال على الحكومة، ووجود جيش وطني قوي، وعيش العدالة الاجتماعية، وإقامة حياة ديمقراطية سليمة.

قبل الثورة

حالة عامة سادت مصر فى الأربعينيات:

فساد واستبداد الملك فاروق وحاشيته

كان لصعود التدخل البريطاني في الشؤون الداخلية لمصر النتائج التالية:

تدهور الظروف الاقتصادية

سوء الأحوال الاجتماعية بين الناس

هزيمة مصر في حرب فلسطين عام 1948

الوصف: هزيمة جمهورية مصر العربية في حرب فلسطين عام 1948.
……………………………………………… ..

ثورة 23 يوليو 1952

أسباب الثورة:

استمرار الضم والتدخل البريطاني في شؤون مصر الداخلية.

الهزيمة في حرب فلسطين عام 1948.

فساد واستبداد الملكية

عدم وجود حياة ديمقراطية صحية.

تدهور الظروف الاقتصادية

الضباط الأحرار:

وشكلت مجموعة من الضباط الشباب تشكيلًا في الجيش يعرف باسم الضباط الأحرار وعلى رأسهم حسن عبد الناصر.
كان الضباط الأحرار يؤمنون بضرورة قيام ثورة من أجل القضاء على انتشار الفساد وانتشاره في البلاد وتحرير البلاد من الاستعمار وآثاره.
اجتمع الضباط الأحرار حول برقية وخططوا وعملوا ونظموا رتبهم بهدوء وحشدوا لإحداث الثورة ليلة 23 يوليو 1952 م.

إعلان الثورة:

في صباح يوم 23 يوليو 1952، تقدمت القوات المسلحة المصرية.

واحتلت السلطة دور الرفيق العام والإذاعة، ونشر محمد أنور السادات أول بيان للثورة المضادة للشعب.

باسم اللواء محمد نجيب (الشعب ينضم لحركة الجيش)
قال:

مرت مصر بمرحلة عصيبة في تاريخها الحديث من الرشوة والفساد وعدم الاستقرار الإداري.

كل هذه العوامل كان لها تأثير هائل على الجيش وكانت سبب الرشوة والفاعلين الخبيثين في هزيمتنا في حرب فلسطين.

أما عن فترة من الزمن حتى الآن، فهذه المعركة عندما اتحدت عناصر الفتنة تآمر الخونة على الجيش وتحملوا مسؤوليتهم سواء جاهلين أو فاسدين.

ولكي تظل جمهورية مصر العربية بلا قوات مسلحة تحميها، وبناء عليه طهرنا أنفسنا ونشرنا في الجيش.

الرجال الذين نثق في موهبتهم وشخصيتهم ووطنيتهم.

ينبغي لجمهورية مصر العربية بأسرها أن ترحب بهذا الخبر بفرح ورضا …

أستطيع أن أؤكد للشعب المصري أن كل القوات المسلحة تعمل اليوم من أجل الأمة في وجود الدستور دون أي غرض.