خطبة عن الدروس المستفادة من محطة عرفة 2022 … حيث يخلو المسلمون بشكل واضح من الخطب الدينية التي ترشدهم إلى الصراط الصالح والصالح، وخالية من كل الزلات والذنوب التي يمكن تطبيقها على قائمة مهامهم، و لم ينالوا استحسان الله بحسبهم
إضافة إلى ذلك، تبرز ضرورة الخطب لأنها تذكير للمسلمين بإطلاع المسلمين على جميع العادات والآداب المتعلقة بالأيام الفاضلة، وأهمها يوم عرفة. وقد أصر الرسول صلى الله عليه وسلم على شرح فضله وأهمية الجهد الصالح للمسلمين في ذلك اليوم، كما كان يشجعهم دائمًا على الصيام، فنحن محظوظون في الخير الذي يصب فيهم. لهذا السبب نضيف في مقالتنا هذه الخطب بعنوان فضائل يوم عرفات ومثالين من الخطب في فضائل يوم عرفات وأجمل تعبير عن فضائل يوم عرفات.
خطبة في دروس المطهر 2022
“وَإِنْ كُنْتُمْ عَلَى نِعَمَ اللهِ فَلاَ تَحْسُبُوا”. وهذه الآية دليل واضح على أن الله قد أنعم بركات كثيرة على أنه مهما حاولوا العد أو حاولوا العد، فإن هذه النعم لن تعود أبدًا. تكون قادرًا على مرافقتهم بمهارة أو صبر.
أعظم نعمة على المسلمين أنه يوجههم مباشرة إلى دين الإسلام ويجعلهم أفضل أمة نشأت على البشرية. ويوم عرفة من أجمل النعم التي أنعم الله عليهم بها ونعمة جديرة بالشكر، وهي أعظمها ليلا ونهارا ؛ لأن هذا هو اليوم الذي زد فيه الله دينه. وعوضوا عن النعم الضائعة.
نزلت هذه الآية يوم عرفة والمراد بها اليوم الذي قضى فيه الله على النعم وأتم الدين يوم عرفة، وعليك أن تجهزوا كلمتكم لهذا اليوم المبارك وأن تجهزوا جهودكم لذلك. اغتنمها بكثرة حتى تعود النفع والخير عليك وتسيطر الفضائل على حياتك، فهذا اليوم يجمع العديد من الفضائل وكان فيه خير لم تكن على علم به والعيد هو يوم لأهل الإسلام وهذا العدد يبين تدفق النعمة والبركة والخير.
ومن عظائم هذا اليوم قسم الله عليه، وعليكم أن تعلموا أن الله لم يقسم لأحد إلا هذا، وأن هذه المسألة كبيرة جدًا، كما أن يوم عرفات، أيها المسلمون، يوم لا ينسى. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “الميعاد هو الآخرة، واليوم الظاهر عرفات، والشاهد يوم الجمعة”. فكما أن يوم عرفات هو الوتر الذي حلف عليه الله. وتأكيداً لهذه النقطة في سورة الفجر قال ابن عباس: “التسبيح عيد الأضحى، والوتر يوم عرفة”.
أيها المسلمون فضل عرفات مجهول، ويعتمد على كونه يوم الاستشهاد، وقد أقسم الله عليه، لكن صيام ذلك اليوم المعلوم يكفر ذنوب سنتين، قبل ذلك اليوم بسنة، وسنة بعده. يوم.
وقد نصح الفقهاء والعلماء من لم يكونوا من الحجاج بصيام ذلك اليوم، وحضر الحجاج الواقفون بعرفات في ذلك اليوم المبارك، وصوم عرفة صوم فيه الكثير من الفضيلة والخير. لأن المسلم في صيامه في هذا اليوم ينكشف لنسمة الله تعالى وينال أجره الغزير وفضله.
ويستحيل أيها المسلمون إنهاء الحديث عن فضيلة عرفات دون التفكير في أن يوم عرفات هو اليوم الذي قطع الله فيه العهد مع ذرية آدم. إله
كما أن ذلك اليوم هو من آيات الله العظيمة، حيث رآهم واقفين على جبل عرفات، وعرف حالتهم، واستمع إلى جميع الخطب التي يلقونها بلغاتهم ولهجاتهم وألفاظهم وصلواتهم.
فكما أن ذلك اليوم هو يوم المغفرة والخلاص من النار والتفاخر بأهل الحال، فادعو الله في ذلك اليوم المبارك، يا عباد الله، أن تقدروا فضائله، ولا تغفلوا عن النعمة. زد من بركات الله عليك في ذلك اليوم المبارك وزد الحسنات والخير والذكر والصلاة والدعاء وقراءة القرآن فيه، لتنال فضل هذا اليوم كاملاً وكاملاً.
بيان يوم عرفات، تهديد عيد الأضحى
الحمد لله الذي يكرم عباده الصالحين، ويرزقهم خيرًا، وينير أيامهم بالإيمان والفضائل التي تحيط بهم في كل مناحي حياتهم. منه
إنه اليوم الذي جعل الله فيه الفرص والبركات والهبات للمسلمين، وأنار حياتهم، وأنقذهم من شرور نفوسهم وشرور الشذوذ، وقد مرت أيام قبل ذلك اليوم. كما أنها مليئة بالخير عند المسلمين.
أيها المسلمون عندما يتعلق الأمر بالصحوة، فإنكم قريبون من الأيام الفاضلة التي تسود فيها النعمة والرحمة وتتجلى فيها رحمة الله الواسعة. فالحج اليوم الذي ينفر الله فيه المسلمين من ذنوبهم ويغفر لهم، هو يوم خلاص من النار لا يضاهى بالرحمة الإلهية والمغفرة. “لا يوجد أكثر من يوم عرفة ليخرج الله عبدًا من النار، وهو قريب.
ثم تفاخر أمام الملائكة: “ماذا أرادوا؟” ويكفي هذا الكلام لشرح ما يجب على المسلمين أن يعيشوه من خير ونعمة في ذلك اليوم المبارك. في اليوم الذي تغفر فيه الذنوب جيدًا، يعرف المسلمون ذنوبهم جيدًا ولا يترددون في الاستيلاء عليها.
يأتي يوم عرفات في التاسع من ذي الدافي، ويليه عيد الأضحى المبارك، وهو يوم يخصص لكثير من الفضائل التي لا تقل أهمية عن فضائل عرفات. قضاء الليل في مزدلفة ليلاً بعرفات، وإلقاء جمرات العقبة، وذبح الأضحية، وحلق الحلق، وطواف التعبير، وأداء العمرة.
أما السمة الثانية فهي صلاة عيد الأضحى وهي من أهم الشعائر وأعظمها في الإسلام. أما التكبير فله فضيلة أخرى وامتياز عظيم، وهو الاستسلام لقدرة الله وسلطانه على كل شيء، فهو خالق الكون وخالقه وخالقه وهو واحد. فكما أن الذبيحة تكون حتى يوم العيد الذي يكتمل للذبح من أجل التقرب إلى الله، فإن الذبيحة لها أحكام كثيرة منها: