توقعات الفلكي ميشال حايك للعالم 2022 … بعد أن تحققت عدد من توقعاته العام السالف، رِجل الفلكي اللبناني ميشال حايك سلسلة من التكهنات المخصصة بالعام الجددي 2022، تختص بأحداث ستهز العالم في السنة الذي أطلق عليه “عام اللاعنوان”.
توقعات الفلكي ميشال حايك للعالم 2022
توقعات ميشال حايك للسعودية 2022
وبشأن بالمملكة السعودية، صرح ميشال حايك، إن ولي العهد محمد بن سلمان يقاوم زلزالا إعلاميا ممنهجا لتطويره، لافتاً على أن ماء زمزم يخطف الأضواء بحدث استثنائي في الكوكب، مبيناً أن وزارة الداخلية المملكة العربية السعودية تستهدف بعدوان.
وبين حايك، أن وريث الحكم وولي العهد السعودي يصارع الموج الذي يجابه المملكة، ملفتا النظر إلى أن الرئيس السوري بشار الأسد يفاجئ السوريين وغيرهم بحل عارم.
تكهنات ميشال حايك لمصر 2022
وبصدد بمصر، أفاد حايك: “الصدمة تختار واحد من مطارات جمهورية مصر العربية مهبطاً لها، ظهور زعيم جديد إلى يمين السيسي، الإخوان يقومون بإجراءات تحصد الرؤوس انتقاماً، أزمة طارئة في باخرة عمرو دياب، أحد السجون المصرية برسم الاهتزاز”.
توقعات ميشال حايك للإمارات والكويت 2022
وحول الإمارات العربية المتحدة والكويت، قال الفلكي اللبناني، إن الأمن الإماراتي يتحضر والانفتاح في التطبيع مع إسرائيل لا يزال بأوله.
ولفت على أن الكويت تشهد تحطيم رؤوس، وحزن جديد، بجانب تسريب بيانات صادمة تتمحور حول تغييرات جذرية بهوية الكويت، مؤكداً أن طابورا خامس يشق طريقه لأركان الحكم، وأن التطرف المسلح يضرب الكويت.
تكهنات ميشال حايك للأردن وفلسطين 2022
وعن دولة الأردن، صرح حايك: “خلل فاضح في واحد من الأجهزة الأمنية، العيون على أولاد الملك عبد الله، خطة تكفيري عظيم لصيد رؤوس”، مبيناً أن لقاح Covid 19 سيكون علاج سخيفاً، وأبدى استغرابه من عدم عرضه للناس حتى حالا.
وقال إن إسرائيل ستستهدف مواقع جديدة في لبنان طوال العام الجديد، مشيرا إلى حدوث وجّه ما في مخيمات المشردين في لبنان. وقال عن حدوث تواصل بين دروز لبنان وسوريا وفلسطين.
وبشأن بفلسطين، تنبأ الفلكي اللبناني، أن يشطب افتتاح القيادي في فتح مروان البرغوثي من سجون الاحتلال الإسرائيلي، مثلما أن المسجد الأقصى سيكون ترتيب الأحداث، متابعاً: “رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية يمتطي موجات خطرة”.
ولم يسلم القيادي الفلسطيني الملاحق محمد دحلان والذي يشغل مركز وظيفي مستشار ولي عهد أبوظبي محمد بن زايد، من تنبؤات ميشال حايك، إذ أفاد: “دحلان يفاجئ الجميع حتى الإعلام، موجها إلى أن أن فصيلا فلسطينيا يتسبب في ورطة لباقي الفصائل، مثلما ترجع عهد التميمي إلى الأمام.
وعن الرئيس الفلسطيني محمود عباس، أشار حايك، حتّى ثمة خطر على صحته، مثلما أن هناك تلميع في الصلات بين دولة الإمارات ومصر، مؤكداً أن ثمة بركان تغيير في الجغرافيا والقيادات وأن هنالك مرسوم بصدد المستوطنات سيكون لأجل صالح الفلسطينيين.