هل يجب صيام العشر من ذي الحجة، وما الحكمة من صيام العشر من ذي الحجة .. ويجوز صيام الأيام التسعة الأولى من ذي الحجة. عيد الأضحى – أول أيام العيد العظيم – ولي الأمرام أيام العشر من ذي الحجة لا طائل من ورائه وليس واجباً مثل شهر رمضان وأكمل صيامه. حتى اليوم التاسع من ذي الحجة (يوم عرفات).

هل يجب صيام العشر من ذي الحجة، ما الحكمة من الاحتفاظ بعشر ذي الحجة؟

صيام العشر من ذي الحجة لا يجب على القادر، فهو صوم زائد ولا يلزم صيامها كلها، فمن صام ساعة أو 48 ساعة كان أقرب إلى الله خيراً. . عمل مجزي.

حكم صيام عشر ذي الحجة

في البخاري (2840) ؛ قال مسلم (1153) عن أبي بهيج الخضري: قال النبي صلى الله عليه وسلم: ما من عبد يصوم يومًا في سبيل الله، في ذلك اليوم حفظ الله وجه بعيدًا عن النار في سبعين خريفًا “.

حكم صيام العشر الأول من ذي الحجة

– بتشجيع النبي على العمل الصالح في عشر أيام شهر ذل المبرز صلى الله عليه وسلم. قال ابن عباس رضي الله عنهما: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ما خير من هذه الأيام؟ قالوا: أليس الجهاد حتى؟ قال البخاري: “ولا جهاد إلا للرجل الذي يخاطر بنفسه وماله ولا يرجع بشيء”.

فالحديث شرح هذه الحسنات ولم يقصرها على حسن معين. قال الحافظ ابن كرميد: “والواضح أن السبب في ذلك امتياز الصلاة والصيام والصدقة والحج، وهو السبب العاشر للقاء الأمهات، وهذا لا يمكن في غيره”.

مرة أخرى، يُفهم من حديث ابن عباس الأخير أن كلمة “أيام” مذكورة وأن اليوم من الفجر إلى الغسق ويتم تمثيله وفقًا لذلك.

صيام العشر الأوائل من ذي الحجة

بينما ورد أن رسول الله – صلى الله عليه وسلم – صام هذه العشر وصام صيامه. وفي ما ورد عن حفصة أم المؤمنين رضي الله عنها قالت: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصوم تسعة أيام ذي الحجة ويوم القيامة. وروى أحمد وإيتان عاشوراء وإستان.

ولهذا فقد ذكر علماء الحديث إسناد أحاديث صيام عشرة أيام، ولم يثبت فيها شيء إلا أنها لا تبطل فضل صيام هذه الأيام. أدلة أحاديث البخاري السابقة في فضل الأعمال الصالحة، ومنها الصوم رحمه الله.