صيغة التكبير في العشر الأوائل من ذي الحجة 1443. التكبير في العشر من ذي الحجة يعتبر من أعظم الأعمال والعبادة التي يرغب المسلم في القيام بها لنفسه. في تلك الأيام، وأول العشر المباركة التي أقسم الله تعالى بها: “والفجر والعشر الليالي”.
ومن الأدلة التي يستند إليها العلماء القول بجواز التكلم حتى في عشر ذي الحجة، قال الله تعالى في الآية الثامنة والعشرين من سورة الحج: “اذكروا بسم الله في الأيام المعلومة”.
صيغة التكبير في العشر الأوائل من ذي الحجة 1443
التكبير له عدة أشكال: “الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله، الله أكبر”.
قال الحمد لله .. ابن عباس -رضي الله عنهما-: (اذكروا الله في الأيام المعلومة من العشر وفي الأيام المعدودة من تسريق). كان ابن عمر وأبو هريرة رضي الله عنهما يذهبان إلى السوق لمدة عشرة أيام فيشيخان ويشيخان.
وهناك عدد من التكبيرات، أولها التكبير المطلق.
الفترة من العشر الأول من شهر ذي الحجة إلى نهاية أيام التشريق، والثانية تكبير محدود تبدأ من يوم عرفات بعد صلاة الفجر وحتى صلاة العصر. وهي مناسبة لأحدث أيام التسريق وتقتصر على ظهور الأدعية المكتوبة.
صيغ التكبير في العاشر من ذي الحجة
ولم يكن مبنياً على أمر النبي صلى الله عليه وسلم بصيغة معينة في التكبير، بل على أساس كثير من أصحابه رضي الله عنهم. الصيغ:
“الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر.” وهذا اللقب دلت عليه سلطة سلمان الفارسي رضي الله عنه.
صيغة احتفالية
- الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله، الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، والحمد لله.
- لا إله إلا الله، ولا نخدم إلاه بإخلاص في الدين، حتى لو كره الكفار.