طقوس شهر محرم عند الشيعة 1444 عادات الشيعة وتقاليدهم .. وهي بدعة يقوم بها الشيعة في يوم عاشوراء كالضرب على صدورهم وصفع الخدين وتقييدهم بالأكتاف وقطع رؤوسهم. بالسيوف وسفك الدماء. هذا ليس له أساس في الإسلام. من هذا أو قريب منه مهما كانت رتبته ومركزه حتى موت عظيم أو فقدان شهيد. وقد استشهد بعض أصحابه العظام مثل حمزة بن عبد المطلب وزيد بن حريص وكافر بن أبي طالب وعبد الله بن رواحة، ونوحوا على فقدانهم صلى الله عليه وسلم. .
لم يضرب يعقوب صدره، ولم يخدش وجهه، ولم يسفك دماء، ولم يقبل يوم موت يوسف عيدًا أو جنازة، بل على العكس، تذكر حبيبته. وغيابها محزن ومحزن عليها، وهذا أمر لا ينكره أحد، لكن هذه الأفعال السيئة موروثة من الجهل. ما حرمه الإسلام.

طقوس محرم عند الشيعة 1444 عادات وتقاليد شيعية

وفي ما رواه البخاري (1294) ومسلم (103) عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم:
هذه الأعمال المقيتة للشيعة يوم عاشوراء لا أساس لها في الإسلام. ولم يفعله النبي صلى الله عليه وسلم بأي من أصحابه، ولم يفعله أحد من أصحابه رغم بلية محمد بوفاته أو موت غيره صلى الله عليه وسلم. وأعطوه السلام. وصلى الله عليه وسلم أكبر من موت الحسين رضي الله عنه. عنها .

قال الحافظ ابن كثير – رحمه الله -: (ينبغي على كل مسلم أن يأسف لقتله – أي الحسين – ويرضي الله عنه ؛ لأنه من سادة المسلمين، وعلماء الدنيا صلى الله عليها وسلم وهي خير بناتها وكانت عبادة شجاعة كريمة لكن الشيعة يفعلون الخير ويظهرون الهم والحزن ومعظمهم منافقون وكان والدهم. قتل لأنه كان أفضل منه ولا يأخذون موته في الحسبان.

الجنازة يوم قتل حسين. ؛ لأنه في اليوم السابع عشر من رمضان لمدة أربعين عاما قتل والده أثناء خروجه من صلاة الصبح يوم الجمعة، وكان عثمان متفوقا على علي في نظر أهل السنة والمجتمع وقتل وهو محاصر. وكان يذهب إلى بيته ويتوضأ في أيام التسريق من شهر ذي الحجة في السنة السادسة والثلاثين. الناس من الوريد إلى الوريد لم يأخذوه إلى الجنازة يوم مقتله.

وقتل عمر بن الخطاب وعلي، وهما أفضل من عثمان، أثناء صلاة الفجر على المذبح، وفي الوقوف. القرآن والناس لم يحضروا الجنازة يوم مقتله وكذلك الصديق خير منه والناس لم يقبلوا يوم وفاته جنازة ورسول الله صلى الله عليه وسلم له. النبي صلى الله عليه وسلم سيد ذرية آدم في الدنيا والآخرة، وقد أخذه الله معه كما مات الأنبياء. ولم يخصص أحد يوم وفاته لجنازة حيث سيفعلون ما فعلوه. يوم رحيل الرفيدي كان الرفيدي جاهلاً … أفضل كلام في وصف هذه الأمور مثل ما رواه علي بن الحسين عن جده رسول الله.

قال النبي صلى الله عليه وسلم: “العمل كاليوم الضار رواه الإمام أحمد وابن ماجه، اقتباس من البداية والنهاية” (8/221).
وفي (8/220) قال: “في محافظة بني بوبيه أربعمائة سنة أو ما يقارب ضياعها، فتقرع الدببة في بغداد وغيرها من البلاد يوم القيامة، أي الطبول. عاشوراء. حزن وبكاء، وكثير منهم لم يشرب الماء في تلك الليلة بالاتفاق مع الحسين، لأنه مات من العطش، ثم خرجت النساء حافي القدمين في الأسواق وغيرها من القبح، الركوع والصفع على وجوههن وصدورهن. الشذوذ والأهواء الرهيبة والشتائم. إنه أمي لأنه قتل في حالتهم.

في يوم عاشوراء، كان الشيعة والشيعة ضد نواصيبي سوريا. حتى يوم عاشوراء كانوا يطبخون القمح ويغسلون ويشتمون ويرتدون أفخم الملابس، ويعتبرون ذلك اليوم وليمة حيث يطبخون فيها أي نوع من الطعام يريدونه ويعرضون السعادة والفرح. التضارب والمعارضة.

الاحتفال بهذا اليوم هو أمر جديد، وإجراء الجنازة هو ابتكار. ولهذا قال شيخ الإسلام ابن تيمية – رحمه الله -:
وبسبب مقتل الحسين – رضي الله عنه – اخترع الشيطان للناس بدعتين: تحريف الحزن والحداد يوم عاشوراء، والصفع والصراخ والبكاء.