كلمة عن أخلاق الرسول في إذاعة المدرسة عن ولادة الرسول … هذه الأيام هرتز. وهي تنير حياة الرسول وتنيرها في مختلف مراحل حياته، من النبوة إلى الهجرة والغزوات. التعاطف واتباع أخلاق الرسول الكريم وصفاته وسلوكه تجاه أصحابه الكرام.
تخصص المدارس إذاعات مدرسية لسرد السيرة النبوية والمولد النبوي، وتخصص فقرات كاملة لهذا الموضوع.
خطاب عن أخلاق الرسول لإذاعة المدرسة عن المولد النبوي
تبث “جديد اليوم” مقاطع إذاعية مدرسية متكاملة بمناسبة المولد النبوي، قسمًا عن هل تعلم المولد النبوي، ولكل الطلاب الراغبين في إلقاء كلمة في الإذاعة المدرسية عن المولد النبوي. مدرسة. راديو عن المولد النبوي الشريف.
كلمة عن المولد النبوي:
ولد نبينا محمد صلى الله عليه وسلم يتيمًا يوم الاثنين، اثني عشر ليلة من شهر ربيع الأول. صلى الله عليه وسلم: “إني صلاة إبراهيم وبشارة عيسى. قصور بصرية من بلاد الشام. واحد.
ذكرى ولادة رسول الله صلى الله عليه وسلم ذكرى نذكرها ونذكر الأمة بأنها من أيام الله العظيمة. ونذكرهم الله ونذكرهم لأن التذكير يفيد المؤمنين. السلام طويل وبعيد ويحتاج لمن يذكره بسيرته وحياته، بحبه، بأتباعه، بأخلاقه وآدابه، بدعم دينه والسعي وراء قضيته.
وبما أن رسول الله هو رحمة بعثت إلى العالمين، فلتفرح الأمة، وتشكره وترحمه، فليفرحوا، فإن هذا أفضل مما تجمعوا. وبما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم نعمة، فعلى الأمة أن تتحدث عنه ولا تتعب ولا تتعب، وأما نعمة ربك فقد حصلت.
ولما كان رسول الله صلى الله عليه وسلم سراجا مضيئا، فينبغي للأمة أن تسعد به في حياته، وأن تستنير بنوره في هذه الظلمات، لأننا أرسلناك شاهدا، بشرى، نذير، دعوة. . إلى الله بإذنه وبسراج منير.
يا رب صلاة وسلام الى الابد
على الحبيب خير الخلق
محمد سيد القونين والميزانين
العرب وغير العرب مجموعتان.
العاشق هو الذي يطلب الشفاعة
عاصف من كل المخاوف
صلى الله عليه وسلم، نحتفل بذكرى ولادة رسول الله، حيث تتجسد فينا هذه الشخصية النبوية الرائعة في الإيمان والجهاد، ونستكشف سيرته من خلال الاطلاع عليها. أسرار نهج النبي في التعليم، والتنظيم الذي رفع العبد إلى أرض الخير، والأمة التي نال فيها شرف الخلافة في العالم. .
نحاول من خلال هذه السطور أن نلقي الضوء على جانب واحد من جوانب شخصيته المشرفة، وهو الجانب الخيري، من خلال جزء من معركة دات الرقة حيث خدع ابن الحارس. . قال: جئت إليكم من خير الناس.
جئت اليك من افضل الناس
عَنْ جَابِرٍ -رَضِيَ اللهُ عَنْهُ- قَالَ: “كُنَّا مَعَ النَّبيِّ-صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ-بذاتِ الرِّقَاعِ، فإذا أتينا على شجرةٍ ظَلِيْلَةٍ تركناها للنَّبيِّ-صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ، فنزل رَسُولُ اللهِ-صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ-، فتفرَّقَ النَّاسُ في العَضَاةِ كانوا يحتمون بالأشجار، فنزل رسول الله صلى الله عليه وسلم تحت الشجرة وعلق سيفه على الشجرة. قال جابر: نامنا فجاء مشرك: استل سيف رسول الله -رضي الله عنه- فقال: هل تخاف مني؟ قال (لا) قال (لا). من سيوقفك عني؟ قال الله تعالى). قال جابر: فلما دعانا رسول الله صلى الله عليه وسلم أتينا فرأينا بدويًا جالسًا بجانبه. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (هذا الرجل استل سيفي وأنا نائم فأيقظت بيده صلاة فقال لي: من يحفظك عني؟). لم يوبخه رسول الله صلى الله عليه وسلم.
في رواية أبي أفنا: سقط السيف من يده، وأخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم السيف وقال: من يمنعك عني؟ قال. قال: كن مشتريًا صالحًا. قال: أشهد أن لا إله إلا الله وأنني رسول الله. قال عرب: