حديث ولادة نبينا صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم … قال الواقدي: أول ما فتح عقيل بن أبي وقاص على عبد الله بن عبد المطلب، خاطب أمينة: ​​جميل، لاته، له. المجد وتذكيرهم بذلك من خلال مدح المانات “. العطف. قال: لا يمكنك الاستغناء عن كل هذا. ووقع عقد النكاح ونظر وهب.

وقال: يا أبا الفاك، تزوجت ابنتك أمينة من ابن سيدنا عبد المطلب بأربعة آلاف درهم وبيض هجري وخمسمائة خيل. شيكل من الذهب الأحمر “. قال: نعم، ثم قال: يا عبد الله، قبلت، بهذا المهر قال السيد الخاطب نعم، ثم صلى عليهم بإحسان وكرامة، ثم أمر وهب بتجهيز المائدة وقدمت لهم مائدة خضراء. له، حار، بارد، حلو، ويحضر طعامًا حامضًا، حتى يأكلوا ويشربوا.

حديث في ولادة الرسول صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم

كانت قطعة من ورق الدرهم، وبنادق قيمتها ألف درهم مصنوعة من العنبر والسكر والكافور والذهب المبعثر، وكان الناس سعداء.

(قال وقدي) بعد الانتهاء من ذلك نظر عبد المطلب إلى وهب وقال: ويا رب السماء ما أخرج من هذا السقف، ولن أجمع ابني عبد الله بزوجته. قال: ليس وهب بهذه السرعة. لم يترك جوك هذا السقف ولم يصنع السلام بين ابنه عبد الله وزوجته أمينة، فقامت المرأة في وقت مبكر، وطلبت عشرة أمشاط وأمرتهم بأخذ زبون آمن، وجلسوا حول أمينة. . شخص ما يقطع أيديهم، شخص ما يرسم أرجله، شخص ما يقطع أظافره، شخص يمسحهم بالماء. قاموا بتزيينها. قاموا بخياطة سرير من الخيزران ونشروا عليه ألوان الديباج والدانتيل.

وجلس العبد على السرير، وربطوا رأسه إكليلًا وإكليلًا من الزهور على جبهته وخنقوا عنقه. يتم ختم اللؤلؤ والمجوهرات بكل أنواع الخواتم. جاء عبد المطلب إلى الفراش وقبّلها وقبّل عين العروس، ووقف عبد المطلب بجانب ابنه عبد الله، وجلس ابني على السرير معه وكان سعيدًا برؤيته. ومهما حدث لمكان الله ومن عبد الله لأهله من رجل إلى امرأة فقد جامعها وولد سيد الرسل وخاتم الأنبياء.

فأخذه إلى والده. نظر إليها والدها وانكسر النور في عينيها وبقي عليها أثر من الضوء كدرهم حقيقي وذهب النور إلى صدر آمنة. ونظرت أمينة إلى وجهه، كان إنفر وليس النور كما في عبد الله، فذهب عبد المطلب إلى الكاهن الحبيب وسأله، فقال حبيب: أعرف هذا النور صاحب الأنوار خاصة دخل رحم أمه، ثم قام عبد المطلب وخرج معه.