بينما كان موقع التواصل الاجتماعي لجمهورية الكويت يدق منذ الساعات القليلة الماضية، هناك مقطع فيديو يظهر حقيقة فيديو كنتاكي الذي أزعج المدنيين الكويتيين والشتائم وسيول الإهانات التي وجهها الكويتيون. الموظفين العاملين فيها مطعم كنتاكي.

في حالة الغضب والغضب الغاضب من تصرفات المواطنين الكويتيين ضد موظفي مطعم كنتاكي الذين كانوا صامتين، انتشرت مقاطع فيديو كنتاكي على نطاق واسع، وانتشر موقع الفيديو عبر وسائل التواصل الاجتماعي مثل حرائق الغابات. وهي لم تقسم عليها أو تقسم عليها إطلاقا، وفي موقف مفاجئ بشكل عام، من عانى من الموقف، وتساءل عدد لا يحصى من الناس عن حقيقة لقطات كنتاكي، سواء كانت حديثة أو قديمة.

حقيقة فيديو كنتاكي الكويت

كشف ثامر الدخيل برشد عن حقيقة مقطع فيديو من ولاية كنتاكي الكويتية انتشر بشكل ملحوظ وعلى نطاق واسع على وسائل التواصل الاجتماعي، مما يشير إلى اندلاع النكبة في المشرق كنتاكي في الشهر السابق لشهر نوفمبر. في ذلك الوقت، أوضح أن دعم مدير الضحية قد انتهى حتى الآن، وأن النكبة كانت على بعد شهر تقريبًا لأسباب فنية وتشغيلية بحتة لا علاقة لها بحادثة فيديو كنتاكي.

الكبرياء والغطرسة تجاه البشر بغض النظر عن العنصرية.
من فتاة محترمة تقول “أوه كول” ؟؟# كنتاكي_فيديو pic.twitter.com/Z0q7Z7Y3jb

– سياسي (seyasie) 15 يوليو 2022

سعود الركيبي على تويتر: هذا تفسير بوراشد، وتويتر محدود، تعمد تشويه صورة المدنيين الكويتيين.

فيما علقت فاطمة الحبيب على فيديو كنتاكي قائلة: “مهما كان الدافع ومهما كان النقص والعيوب في هذا الخطاب والأسلوب مع الموظفين، فينبغي إيصالها أو الشكوى منها للمسؤولين …”.

وقال عيسى الكريباني: “نتمنى أن تحمّل السلطات المسئولية عن توزيع الفيديوهات التي عفا عليها الزمن لأنها جديدة، حتى لا تتكرر هذه المشكلات في المستقبل”.

وقد قال هذا عن مقطع فيديو حديث في ولاية كنتاكي: أتمنى أن تتحلى بالصبر وتتحمل الكلمات الفاحشة التي تسمعها فقط من أفراد أسرتك، مثل “أنا أعذبها”.