حقيقة وفاة دلال عبدالعزيز اليوم وكم عمرها … توفيت النجمة المصرية، دلال عبد العزيز، قرينة المطرب الراكب، سمير غانم، السبت، عقب مرور زيادة عن 3 أشهر على إصابتها بفيروس كوفيد 19.

وأفصح الإعلامي المصري، رامي رضوان، زوج بنتها دنيا سمير غانم، وفاتهابعد مواجهة طويل مع المرض على حسابه عبر “فيسبوك” قائلا: “أطيب وأحن قلب في الكوكب حبيبتي الفنانة دلال عبد العزيز ماحبتش تسيب حبيبها لوحده وراحت له الجنة..إنا لله وانا إليه راجعون..أرجوكم قراءة الفاتحة والتضرع لهما”.

حقيقة وفاة دلال عبدالعزيز اليوم وكم عمرها

وتوفي الفنان سمير غانم، حال تأثره بتداعيات السحجة بفيروس كوفيد 19، عن عمر ناهز 84 عاماـ في شهر ماي السابق.

الإعلام المصري: رقم “صادم” لتكلفة علاج دلال عبد العزيز حتى حاليا!

ونشرت وسائل إعلام مصرية، 29 جويلية السالف، عن المبلغ الذي تم إنفاقه لعلاج النجمة المصرية دلال عبد العزيز في المستشفي الخاص منذ إصابتها بفيروس كوفيد 19.

وقالت التقارير إن ثمن معيشة الليلة الواحدة في وحدة الاستظهار الفائقة لمريض فيروس Covid 19 في المستشفي الذي مكثت فيه دلال عبد العزيز، تبلغ ما يعادل ألف ومئة دولار تقريبًا.

وأضافت أنها مكثت تسعين يومًا وتجاوزت قيمة تلك المرحلة مِقدار 95600 دولار أمريكي، بالإضافة إلى الأدوية واللوازم الخارجية للمريضة.

نقل دلال عبد العزيز لمستشفى حكومي.. ولذا المطرب المسؤول عن تسريب ذائعة موتها

وشهدت وضعية الفنانة المصرية دلال عبد العزيز تطورات قريبة العهد اختتمت بنقلها إلى مشفى حكومي، عشية الأحد 25 جويلية، بعد مرور أزيد من 3 أشهر على تواجدها في مستشفى خاص لتلقي العلاج، في حين قدم واحد من الفنانين اعتذاره كونه الذي يتحمل مسئولية تسريب ذائعة موتها.

وقالت مصادر طبية مطلعة على ظرف دلال عبدالعزيز، إنه جرى نقلها من المركز صحي الخاص الذي كانت تعالج به في التجمع الخامس، لمستشفى حكومي، لأنها لا تزال في عوز للأوكسيجين نتيجة إصابتها بتليف في الرئة.

وأفشت جريدة الوطن المصرية أن الأطباء في المستشفى المخصص قدموا ما يملكون على دومين 3 أشهر، للتكفل بالحالة الصحية للممثلة دلال عبد العزيز، التي تعاني من تليف في الرئة، تأثرا بإصابتها بفيروس كورونا أواخر شهر أفريل الماضي.

وأكد ذات المنشأ أن الوضعية الصحية للفنانة تفتقر لأكسجين بصورة مستدامة من لوازم مساعدة على التنفس، لكنها لم توضع على جهز تنفس صناعي، لافتة أنها شفيت من فيروس كورونا، لكنها لم تتخلص من تبعات الفيروس.

من منحى أجدد تشعبت وتوسّعت، يوم السبت، أخبار بخصوص مصرع دلال عبدالعزيز، ماتسبب بوقوع ضجة واسعة عبر منصات التواصل الالكترونية، بسبب أصدر عدد محدود من وسائل الإعلام المحلية النبأ.

إلا أن الإعلامي المصري رامي رضوان أنكر موت حماته، وهاجم الصُحف التي عرضت النبأ، وكتب في تويتة عبر حسابه الموثق والرسمي على تويتر: “الفرد مابيتمناش غير كل الخير للناس، بس فاض الكيل يا رب كل واحد نشر النبأ القمامة ده يشوفه في حبايبه”.

ووجه رامي رضوان برقية لمديرين تحرير الصحف التي عرضت النبأ، وقال: “للسادة رؤساء الاستقلال..نقوا صحفيينكوا ايه القرف ده؟”.

وحرص النجم حسن الرداد على نفي الخبر أيضاًً مهاجماً الصحف التي أصدرت النبأ، وكتب عبر حسابه على Twitter: “يا ريت المواقع الصحفية اللى بيكتبوا اى اخبار عشان يعملوا نسب بصيرة ارحمونا شوية و راعوا عواطف الناس”.

وتابع: “عيب على المواقع الكبيرة اللى تناقلت الخبر واللى صرت بالنسبة لى صحافة صفراء ليس لها تكلفة، فالخبر المنشور عن حماتي دلال عبدالعزيز غير صحيح”.