رسائل تخلي الزوج يعتذر حلوة كتير … رسائل تخلي الزوج يعتذر ويندم هي المراسلات النابعة من القلب، فطوال مرحلة الزواج يتعرض الزوجان للكثير من الوقائع والمشكلات التي تحيل بينهما وبين السعادة وفي تلك المواقف يحتاج المسألة التضحية من أحد الطرفين حتى تتلاشى المشكلة وتعود المياه جارية مرة ثانية، وغالبًا الحريم هن من يرغبن في أن يوفر إليهن الاعتذار وهذا من باب الدلال والشعور أنها محبوبة ومطلوب بها حتى وإن كانت أخطأت قليل من الشيء، وفي عدد محدود من الأحيان تكون لم تخطئ بشكل فعلي ويجب الاعتذار إليها، سنتعرف الآن على عدد محدود من المراسلات التي تجعل القرين يعتذر ويندم عبر موقع جديد اليوم
رسائل تخلي الزوج يعتذر حلوة كتير
في حال كنتِ ترغبين في جعل زوجك يعتذر منكِ ويشعر بالندم أنه قام بإحزانك فعليك أن تدركين أن الحل دائمًا في يدك فإن بادرتي بالحب والحنان ستجدين ما تريدين، وهناك بعض الجمل التي تعينك في هذا ومن أجمل رسائل تخلي القرين يعتذر ويندم ما يلي:
“أعلم أنك لم تكن ترنو ما تفعل، وأن الأمر خرج عن سيطرتك ولكن عدني أن تنتبه في المرات المقبلة، فقلبي لا يحتمل منك الغضب ولا أود أن نصل لذلك الحد مرة أخرى”.
“زوجي وحبيبي وأبا أبنائي، دار الخلاف بيننا وأحزنتني فهل تبادر بمصالحتي؟، فقلبي الضئيل لا يحتمل الحزن منك! كيف تفعل وأنت الإبتهاج والسعادة في دنياي، أعلم أنك لن تتحمل أن تجعلني أشعر بالحزن أكثر”.
“إن كنت يمكنها مفارقتي أكثر فأنا لا يمكننى، أخطأت في حقي ولكني أسامحك وأرغب أن ينقضي هذا الحزن بيننا نرجع لحياتنا الفرحانة مرة أخرى”.
“حسنًا! دعنا ننسى ما حدث فأنا أحبك فوق المحبين حبًا وأشعر أن ما حدث كان دون قصدنا فأنا أخطأت وأنت أخطأت باخرة اعتذاري ومحبتي وأتمنى أن تنسى ما وقع ونعود لبداية قريبة العهد تجمعنا بحبنا مرة أخرى”.
رسائل طويلة تخلي الزوج يشعر بالندم والاعتذار
” انتظرتك عديدًا، علني أجد منك ما يرضيني ويرد لي بعض سعادتي بعد أن قمت بإحزاني، ولكنك لم تأتي إلى الآن!.. طال الانتظار يا رفيق العمر والروح، أدري أنك مثلي تشعر بالحزن، أعرف أنك تود أن تأتي وتعتذر ونرجع ولكنك تتردد وتخشى ألا أقبل أو أن تجد مني ما يصدك، ولكن لا تخف تعال إليَّ بقلبٍ لا يخاف سوى أن يدوم هذا الحزن، كل ما مر انتهى يا زوجي ورفيقي وشريكي في السراء والضراء، دعنا نرجع مكررا إليك اعتذاري حتى وإن لم يصدر مني ما يغضبك، فاقبل ولا تخف من بينٍ لا يسكنه غيرك ولا يَخفق إلا في سيادتك”.
“حبيبي وإن لم تعتذر سفينة دنياي كلها، وأعلم أنك تحبني من جوهر القلب والروح، وأعرف أن إحزانك لي ما كان إلا شيء وقع دون إرادة منك، عشنا معًا عديدًا ومررنا بالكثير من المصاعب والمواقف التي تجعل المودة والرحمة بيننا أكبر من أي عكس، أبصرت منك العديد من السرور وملئت أيامي بالكثير من السرور فدعنا لا نحزن أكثر يا عزيز قلبي فليس لي من الدنيا إلا وجودك في جانبي دائمًا، سند دائم وراحة وسكن، فلا حرمني الله منك وأبعد عنا الحزن والهم”.
.