أفضل وقت لتحليل تأخر الحمل. تأخر الحمل هو هاجس يشغل ذهن كل امرأة تحلم بالأمومة وتأخرت في الولادة، لكننا نجد أن نسبة القلق تختلف من امرأة إلى أخرى.
لكنهم متفقون على أنهم يؤكدون أنه لا توجد مشاكل تمنع هذا التكاثر، لذلك نجد أنها تذهب للاختبارات التي تطمئنها على حالتها، ومن هنا نعرف الوقت المناسب لهذه الاختبارات.
الاختبارات اللازمة لتأخر الحمل والوقت المناسب
هناك عدة فحوصات ضرورية لحل هذه المشكلة التي تقلق كل امرأة، ولا نجد أي امرأة لا تحلم بإنجاب الأطفال، فنجد أنها بعد الزواج تنتظر عدم وصول الحيض.
عندما تأتي تشعر بالحزن الشديد، فتتوجه إلى طبيب يعرف كل ما يدور معها عن اضطرابات الدورة الشهرية، والأدوية أو الأمراض التي تصيبها، ومن هذه الفحوصات:
- يتم إجراؤه من المهبل، ويُطلق عليه الموجات فوق الصوتية، ويتم ذلك من خلال جهاز يمكنه اكتشاف أي مشاكل في الرحم والمبايض.
- تصوير الرحم ومن خلال هذا التصوير تظهر أي علامات غير طبيعية في الرحم.
- إذا كان هناك ورم سيبدو كبيرًا جدًا وسيتم علاجه أيضًا، وإذا كان هناك أي مشاكل في قناة فالوب، فستظهر وسيتم حلها.
- الفحوصات المخبرية ومن هنا يحدد هذا الاختبار الهرمون النوعي الذي يحدده الطبيب.
- ومن خلال هذا، يمكنه معرفة سبب المشكلة، إذا كان هناك واحد، من خلال هذا الهرمون.
- توجد فحوصات خاصة للرجال وهي الحيوانات المنوية التي تتعامل مع شكل وحركة الحيوانات المنوية وهل هي طبيعية أم لا.
- هناك كمية معروفة من الحيوانات المنوية، إذا لم تكن كافية – فهناك مشاكل في الإنجاب.
- لهذا السبب نعتقد أن تحليل السائل المنوي هو أحد أهم الاختبارات اللازمة لمعرفة المشكلة.
- والسبب، والعمل على حلها دون الشعور بأي قلق.
انظر أيضًا: تحليل السكر الطبيعي أثناء الحمل
هل هناك وقت محدد لإجراء اختبارات الحمل المهمة هذه؟
- نرى أن يقين الإنجاب موجود في أي وقت، على الرغم من الاهتمام بأنه اليوم الثاني أو الثالث من الدورة الشهرية.
- لكننا نعتقد أنه يمكن للمرأة إجراء هذه الاختبارات في أي وقت.
- ولكن إذا كنت بحاجة إلى التعرف على التأخير في الإنجاب، فيجب ملاحظة أن اليوم الثالث له أهمية كبيرة في هذه المعرفة.
- لقد وجدنا أيضًا أن هناك بعض الهرمونات التي تتطلب اختبارًا في اليوم الثالث من الدورة الشهرية، لذلك نعتقد أن هذا مناسب جدًا.
- لمعرفة نسبة الهرمونات التي نريدها، بحيث تكون في هذا الوقت واضحة وكما نريد على عكس أي وقت آخر.
- نعتقد أن اليوم الثالث مهم جدًا لثلاثة هرمونات، وهي FSH و LH و estradiol.
- لا يمكن إنكار وجود اختبارات مهمة أخرى يمكن استخدامها لمعرفة سبب غياب الأطفال وتأخرهم.
- نعتقد أن المختبرات لا توافق على نسب محددة، لذلك يجب أن تسترشد مصداقية المختبرات وسمعتها بأداء هذه الاختبارات.
- وجدنا أن هناك معملًا له نسب مختلفة عن معمل آخر.
- لديه معدات ليست جيدة مثل الأخرى، أو مختلفة قليلاً، ونتيجة لذلك هناك هذا الاختلاف.
- من خلال هذا نجد أن اليوم الثالث هو اليوم الذي يحدد جميع الاضطرابات الموجودة لدى المرأة وقادر على حلها بمعرفتها على الفور.
كيف يؤثر عمر المرأة على الإنجاب؟
- العمر مهم للغاية، حيث نجد أن خصوبة المرأة في سن مبكرة تكون أكثر احتمالا منها في سن أكبر.
- وجدنا أن هناك هرمونًا يزداد بشكل ملحوظ عندما تكون المرأة شابة، ونجد أنه يتناقص مع تقدم المرأة في السن.
- يُعرف باسم FSH، لذلك نعتقد أنه من الضروري تنفيذ جميع الإجراءات.
- ما يحتاجه طبيبك في سن مبكرة وعدم إهماله، حتى لا يكون هناك خوف في سن الشيخوخة.
- يجب أن يكون العمر عاملاً مهماً عند التفكير في الحمل، لأن تواتر الحمل ينخفض بشكل كبير مع تقدم العمر.
- ويرجع ذلك إلى ضعف الدورة الشهرية مع تقدم العمر مما يؤثر بدوره على سرعة الحمل.
- لذلك من الضروري الانتباه إلى عمر المرأة والتركيز عليه.
اقرأ أيضًا: كيفية معرفة ما إذا كنت حامل بتوأم باستخدام اختبار منزلي
تأخر المخاض والقلق
- لا شك أن تأخير الإنجاب يبعث الخوف عند النساء والرجال، لكننا نعتقد أنه يؤثر على النساء بشكل خاص.
- تحلم بأن تصبح أماً منذ صغرها وتتعاطف كثيراً مع أطفالها.
- لذلك نجد أنه إذا كان هناك تأخير نجد أنها تخشى ذلك.
- وتذهب بسرعة لتكتشف سبب هذا التأخير، ولا يبدو أنه خطأ، لكننا نجد أن الأمر حقًا صحيح.
- من المبكر معرفة سبب هذا التأخير وحلها في أسرع وقت ممكن.
- في حالة وجود أي مشاكل يمكنك حلها من خلال ذلك ومعرفة الأسباب التي أدت إلى هذا التأخير.
- ولكن إذا لم تكن هناك مشاكل، فما عليك سوى التحلي بالصبر وانتظار بداية الحمل.
استعرضنا اليوم هذا المقال الذي يوضح بالتفصيل الوقت المناسب لإجراء اختبار الحمل وليس ذلك فحسب، فقد اكتشفنا أنك بحاجة إلى الالتزام باليوم الثالث من دورتك الشهرية حتى تكون النتائج صحيحة.