مبادئ الإسعافات الأولية للإصابات الرياضية، يمكن أن يصاب الكثير من الأشخاص الطبيعيين أو الرياضيين ببعض الإصابات الحادة أثناء الحركة، بينما يتحركون بشكل غير صحيح، مما يؤدي إلى بعض الكدمات والكدمات، والتي إذا أهملها المسعف، يمكن أن تصبح مؤلمة للغاية بعد ذلك.

يمكن للإنسان أن يصاب في العضلات أو العظام، لذلك يجب أن يتعلم تقديم الإسعافات الأولية للصحة لكي يعالج نفسه بشكل مؤقت حتى لا يسبب مضاعفات، لذلك سنقدم مبادئ الإسعافات الأولية للإصابة الرياضية.

الإصابات الرياضية

  • تصنف الإصابات الرياضية حسب تصرفات الرياضي التي تسبب لها في التعرض لها.
  • قد يحدث توتر عضلي، مما يؤدي إلى تقلصات قد تزيد من الحمل على العضلات لمدة يوم أو يومين.
  • أو كسر في العظام يسبب التورم وبعض الكدمات على سطح الجلد.
  • نظرًا لأن هذا الكسر يسبب صعوبة في الحركة، فقد يستغرق التعافي عدة أسابيع.

أنظر أيضا: الدراسة الكاملة للإسعافات الأولية

أشياء يجب أن نتجنبها لتجنب الإصابة

  • لا ينبغي للرياضي أن يمارس الرياضة بشكل مباشر، ولكن يجب عليه أولاً أداء تمارين الإحماء لإعداد عضلاته قبل أداء أي عمل رياضي.
  • تجنب ممارسة الرياضة في الطقس الحار أو شديد البرودة لمنع ظهور الأعراض على الشخص.
  • لا ينبغي للرياضي أن يكون قاسياً على نفسه إذا كان متعبًا ومرهقًا، طالما أنه لا يمارس الرياضة، فمن المرجح أن يصاب بجروح خطيرة.
  • من الضروري وجود جدول تمارين خاص حتى تتمكن العضلات من التعافي واستراحة باقي الجسم.

أنواع الإصابات التي يتعرض لها الرياضيون

  • القدم الملتوية، وهي قطع صغير في العضلة، مؤلمة للغاية وتتضخم بسرعة.
  • يؤدي التوتر الناجم عن تمزق العضلات إلى الشعور بالإرهاق العام.
  • الجروح عبارة عن جروح صغيرة أو خدوش في الجلد.
  • الكسر هو اختلال في المحاذاة يكسر عظام أحد الأطراف.
  • إصابة عمودية. يحدث هذا بسبب حقيقة أن الرأس يندمج مع الآخر، أو أن الرياضي يقع على رأسه بدون رأس. هذا يسبب تلف الأعصاب ويؤدي إلى ارتجاج.
  • إصابة الحبل الشوكي يحدث هذا في الرياضات العنيفة التي تعمل على الظهر أكثر مما يمكن، وتؤثر على العمود الفقري والحبل الشوكي.
  • تشنجات العضلات أكثر إيلامًا من غيرها، ويستمر هذا الألم لبضع دقائق، لكن يمكن تخفيفه بالإسعافات الأولية.
  • الإصابات تحدث هذه الأعراض نتيجة تمزق الأربطة نتيجة خلع الأطراف ويمكن أن تؤدي إلى اختلاط أنسجة الجسم والأوعية الدموية أيضًا.
  • يحدث الخلع نتيجة خروج العظم من مكانه، لذلك يمكن دفعه للخلف بسهولة شديدة.
  • الكدمة هي تمزق في أحد الأوعية الدموية بالقرب من المنطقة المصابة وتظهر باللون الأزرق والأرجواني.
    • هذه الإصابة من الأخف وتشفى من تلقاء نفسها دون تدخل خارجي.
  • هناك تمزق في الأربطة التي تربط الأطراف، ثم على سبيل المثال، تمزق في الرباط الصليبي أو وتر العرقوب، وتمزقات أخرى.
  • تحدث إصابة ابتلاع اللسان أيضًا نتيجة الجهود المكثفة التي يبذلها اللاعبون في الملعب.
    • وإذا لم يكن هناك إسعافات أولية جاهزة، تموت الضحية على الفور، لأن اللسان يعمل على حجم الأكسجين الذي يدخل الرئتين.

الإسعافات الأولية للكسور

  • في حالة عدم وجود شخص محترف يقدم الإسعافات الأولية، يجب تثبيت الضحية وعدم تحريك الطرف المكسور.
    • لكن يجب عليه إحضار دعامتين خشبيتين وإصلاح طرفهما بشريط ضغط.
    • ويجب عليك فحص النبض في الجانب العلوي من الإصابة للتأكد من الطرف حتى ترى الطبيب لاتخاذ الإجراءات اللازمة.
  • كما ينصح الأطباء الرياضيون الأعضاء المصابين بكسور بعدم استخدام الأعضاء المكسورة لمنع حدوث مضاعفات.
    • تقل احتمالية الشفاء، وتؤدي الحركة العشوائية للعضو المصاب إلى احتمال حدوث نزيف داخلي.
  • لتقليل وزن الشخص الذي يضغط على القدم أو الركبة أو الساق، من الضروري استخدام دعامة أو عكازين إذا كان الطرف المصاب هو القدم.
  • أو استخدم حمالة بعد الجبيرة إذا كانت هناك إصابة في الكتف أو الذراع.

تقلصات عضلية أو عضلات الإجهاد الحراري

  • يصاب الناس به عندما يمارسون الرياضة في أماكن شديدة الحرارة.
    • قد يعاني الشخص من هذه الأعراض بسبب فقدان الصوديوم في العضلات مما يؤدي إلى التعرق المفرط.
  • الأعراض التي تظهر على المريض هي ارتفاع حاد في درجة الحرارة، شحوب في الجلد، دوار وفقدان للوعي.
  • يجب إخراج اللاعب من الملاعب ووضعه في مكان بارد.
  • عالج التقلصات بوضع الثلج والماء عليها.
  • يحتاج إلى الراحة بعد هذا العرض حتى لا يمزق عضلة.
  • إذا كان الرياضي مدركًا لما يحيط به، فعليه شرب الكثير من السوائل الباردة.
  • اعمل على شرب الماء الذي يحتوي على الصوديوم لتعويض ما فقدته عضلاتك.
  • يجب استشارة الطبيب إذا لم يطرأ تحسن.

إصابات العمود الفقري والصدر

  • في هذه الحالة، يجب استدعاء طاقم طبي متمرس على الفور، لأن هذه الإصابات خطيرة، ولا ينبغي نقل الضحايا لتجنب المضاعفات.
  • للإسعافات الأولية، يجب فحص جميع العلامات الحيوية للضحية لتحديد الخلل الموجود، وتشمل هذه الاختبارات فحص التنفس والنبض والوعي.
  • لهذه الإصابات المحددة، من الضروري الاتصال بفريق متخصص من الأطباء.

كدمات أو كدمات

  • في هذا الأمر، يجب على اللاعب أن يستريح من أي جهد.
  • ضع ثلجًا على الكدمة لأنها ستخدرها.
  • ثم يتم لفها بضمادة ضاغطة حتى لا تتكاثر الإصابة وكذلك لتخفيف أعراض الألم.
  • يجب أن يظل الطرف المصاب مرتفعًا.
  • راجع طبيبك على الفور إذا لم تواجه أي نتائج.

اقرأ أيضًا: كيفية تقديم الإسعافات الأولية للكسور والضربات

ما هي المواد الكيميائية المستخدمة في الإسعافات الأولية؟

استخدم العقاقير غير الستيرويدية المضادة للالتهابات مثل كالديكلوفيناك، أو إيبوبروفين، أو اذهب إلى طبيبك ليصف لك ما هو ضروري لحالتك.

كيف تتحكم في الإصابات الطفيفة؟

  • أولاً، يجب تعريضه لربيع دافئ حتى يتمكن من التعافي، والعمل على تقليل التورم والالتهاب الذي حدث.
  • يجب على المصاب عدم استخدام الطرف المصاب بعد الإصابة مباشرة، لأن ذلك يتسبب في تأخير عملية الشفاء.
  • يجب أن يتحرك لمدة ثلاثة أيام كحد أقصى من لحظة الإصابة، حتى يختفي التورم تدريجياً.
  • أخذ العديد من العلاجات والوصفات وحضور جلسات العلاج الطبيعي لتقليل التورم.
    • من أجل تسريع الشفاء وتقليل الندبات التي تحدث نتيجة التمزق أو التورم.
  • لا يجب أن يعاني من الألم لأنه يؤثر على نفسية أثناء عملية الشفاء، يجب تناول المسكنات المعتمدة إذا لزم الأمر.

إسعافات أولية

يجب أن يتعلم بعض الأشخاص مبادئ الإسعافات الأولية، والتي تسمى مبدأ RICE، وهي اختصار للكلمة التالية:

  • E: الارتفاع
  • ج: ضغط.
  • أنا: جليد.
  • R: إجازة

انظر أيضاً: تعريف الإسعافات الأولية والغرض منها

لذلك، يجب على الدولة إجراء العديد من الحملات لتعليم جميع الناس الإسعافات الأولية لتجنب الإصابات التي قد تحدث لهم.