ماذا قال زكريا بطرس عن الرسول عليه الصلاة والسلام وما عقابه …. تشعب وتوسّع في الساعات السابقة فيديو على منصات التواصل الالكترونية يتجلى فيه كاهن مصري يسمى زكريا بطرس يشتم ويهين لرسول الله عليه الصلاة والسلام ويرى أن الشأن مأخوذ من انحراف خطير. عن حنق المسلمين بخصوص العالم، وأطلقوا هاشتاغ لمعاقبة زكريا بطرس بأقسى الغرامات وبسرعة قصوى، لأن ما قاله يمس شرف وكرامة كل مسلم على وجه الأرض، وما قاله في المقطع المرئي. هو الذي يلي:
ماذا قال زكريا بطرس عن الرسول عليه الصلاة والسلام وما عقابه
“سورة الجن تأتي من انحراف الشيطان، ومحمد يخدع العالم كله، وثبت في حقيقته في لحظة سكر، فكتب حقيقة سورة الجن وكلام العباقرة، وهذا في في تقاليدهم السرية، هناك كلام قرآني بال يلزم استبداله بكلمات قريبة العهد، وأن رجلاً مخمورًا كتب القرآن. نسأل الله سبحانه وتعالى أن يعاقبه بأقسى إيذاء في العالم قبل يوم القيامة. واسمحوا لي أن أصب فوق منه لعنة حتى الآخرة لأعلم ذوقه.
اقراء ايضا : شاهد فيديو زكريا بطرس الذي أشعل مواقع التواصل
من هو بطرس زكريا الذي تجرأ على سب النبي صلى الله عليه وسلم؟
وبعد أن أوضحنا لكم ما قالته هذه اللعينة عفك عن سيد الآدمية والمرسلين محمد بن عبد الله الأمين، ينبغي أن نعرض لكم جزءًا من سيرة ذاك اللعين زكريا بطرس. عاد إلى كنيسة القديس مرقس بالقاهرة، وعمل كاهنًا في أستراليا عام 1992، ثم رجع إلى مصر ويعمل في برايتون بإنجلترا. درس في كلية الآداب وحصل على بكالوريوس في الزمان الماضي. أثرت في تكوين وتوجيه شخصيته، ورث إنجيله عن أخيه، والذي بات لاحقًا إنجيل بطرس، وفي عام 2008 منحته جريدة (العالم) جائزة دانيال للعام عن برنامج (عصري العالم). الحقيقة)، وحددت القاعدة مكافأة قدرها ستين مليون دولار. لقتله.
عقوبة من تجرأ على الاعتداء على رسول الله صلى الله عليه وسلم
من افتراء الرسول عليه الصلاة والسلام بأي نوع من القصف فهو غيرة من الله تعالى، وحنق فوق منه سبحانه وتعالى، ونصرًا لكتابه العظيم، وله شرف. الرسول، وإتمام بعض مسحقاته علينا، لو كان ما ورد في واحد ما حقيقيًا أم لا، وإذا أعلن نفيه. إما التوبة أو عدم التوبة، أو عدم التوبة، فالمقصود به بيان حكم الله في من تصرف شيئاً مما ذكرناه تحدياً لكتاب الله أو رسوله صلى الله عليه وسلم. وهي كلها كلام الله تعالى وانزلت منه، ومن شتمهم فله اقسى الوجع والذل لقول الله تعالى: “اكيد الذين يضايقون الله ورسوله لعنكم الله”. في العالم ويوم القيامة وفي يوم القيامة “وضر الله تعالى سبه، أو إهانة ما يقدره، أو عداوة أولياءه، أو الإلحاد في أسمائه وصفاته، أو عصيانه.