وتقبل الصلاة الغزيرة والغبار لتهدئة الريح، وقيل الدعاء عند نفخ الهواء من رسول الله – حفظه الله وسلم. رواه مسلم.
استجاب دعاء الرياح القوية والغبار لتهدئة الريح
“اللهم ارحمه لا تجعله عذابا. اللهم اجعله ريحا لا تجعله ريحا”. وعن صلاة العاصفة والرياح قال ابن عباس في كتاب الله تعالى: “أرسلنا إليهم ريحًا وصرخة، فقال الآية 19 من سورة القمر”. الآية 41 من سورة الذاريات، وقال تعالى: « وَأَرْسَلْنَا الرِّيَاحَ لَوَاقِحَ فَأَنزَلْنَا مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَسْقَيْنَاكُمُوهُ وَمَا أَنتُمْ لَهُ بِخَازِنِينَ» الآية 22 من سورة الحجر، وقال سبحانه: « وَمِنْ آيَاتِهِ أَن يُرْسِلَ الرِّيَاحَ مُبَشِّرَاتٍ »
اللهم يا جلالتك وجلالتك أسألك أن تلبي رغباتي ورغبات أحبائي، لا تؤذي ظهري، ولا تجعل الحاجة صعبة علي، ولا تجعلني أفعل شيئًا. لا تكن ثقيلاً معي، لا تشتهيني في الطول، لا تؤذيني في ديني، لا تجعل العالم همني الأكبر، لا تكشف لي سراً وسراً، سامحني إذا تمردت عليك. وإن عصيتك في الخفاء غطّني ولا تخلق فتنة في جسدي.
اللهم اجعلها مطر نعمة اللهم لا تقتلنا بغضبك ولا تدمرنا بعقبك وتخلصنا من قبله. خوفه.
اللهم إنا نسألك بأعظم وأعظم اسمك، إذا دعوتك تستجيب. وما لا نعرفه، لاستجابة صلواتنا، وإشباع رغباتنا، ولحاجاتنا، ولإراحة متاعبنا، ومغفرة لخطايانا، وستر على عيوبنا، والتوبة إلينا. أطيل حياتنا، وشفاء مصيرنا، وارحمنا برحمتك الغالية.
رضي الله عنها كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: “صباح الخير” لما رأى المطر. رواه البخاري في صحيحه.