الدراسات الاجتماعية علوم تساعدني على فهم الحياة صح ام خطأ … البحوث الاجتماعيه هي عباره عن احد المواد الدراسيه التي تتيح العديد من الأمور المختلفه وتنقسم البحوث الاجتماعيه الى العدد الكبير من المواد الاخرى مثل الزمان الماضي والجغرافيا و غيرها و كل نوع من هذه المواد له اهميه كبرى لا يمكن الاستغناء عنها وغير ممكن تجاهلها في شرح وتعليم الطلاب هل يقتضي على جميع الطلاب دراستها دراسه كامله وشامله لكي يستطيع فهم تاريخهم فاهم الاحداث التي يمرون بها وكذلك الجغرافيا العاملة على الانقسام الدول والقارات والتضاريس والقاطنين المواقع الاستراتيجيه و المواقع الجغرافيه
اقراء ايضا :موعد تقديم معهد الدراسات الفنية للقوات الجوية 1443
الدراسات الاجتماعية علوم تساعدني على فهم الحياة صح ام خطأ
جميع المواد الدراسيه مهمه وغير ممكن الاستغناء عنها بكل انواعها فهناك ماده اللغه العربيه لغه القران الكريم واكبر لغه من لغات العالم التي يقتضي الانتباه بها ودراستها دراسه كامله وشامله أيضاً ثمة ماده اللغه الانجليزيه و ماده الزمان الماضي والجغرافيا ماده تقنية المعلومات في الاحياء والفيزياء والكيمياء وايضا أيضا ماده الرياضيات والعديد من المواد المختلفه التي يعمل الطلاب على دراستها لزياده الدراية وزياده الثقافه واخراج جيل واعي جيل يخلو من الامنيه متفهم لجميع الامور المختلفه في جيل مثقف يعمل على تشييد الامه والحضارات ويرقى بالامم والمجتمعات المختلفه
الاجابه العباره صحيحه
ما هي الدراسات الاجتماعية
هي مجموعة من العلوم المتكاملة والتفاعلية بشكل كبير، منها جوانب نظرية، وجوانب تطبيقية، وجوانب آدمية وعلاقات اجتماعية، وهي في المجمل معارف تصبو إلى تجهيز حياة الناس وصعود وعيهم ومعرفتهم وفهمهم للحياة بكافة تغيراتها وأشكالها وصورها، واكشف عن الكثير من الغرابة الذي يكتنفها، كما تكون سببا في تنقيح حياة الناس، ودعم الكفاءة والخبرات المهارية المدنية، أو الإدراك الواقعي لطريقة المشاركة الآمنة والتفاعلية التي تجعل الحياة أكثر وضوحًا واستقرارًا، وهي تدرس للأطفال من أجل تمكين الانتماء الوطني والقومي، وتعزز شعورهم بالهوية الراسخة لهم والتي صنعتها قرون طويلة.
الأهداف العامة لدراسة علوم الدراسات الاجتماعية
ترنو دراسة علوم الأبحاث الاجتماعية إلى تقصي الكثير من الأهداف العامة، وأبرزها كالتالي:
تنشئة جيل عصري صارم الإيمان بالله والوطن والقومية العربية، ومؤمن بالأخلاق والقيم الفاضلة.
إنشاء جيل عنده إيمان كامل بالحرية والتكامل والتعاون، وينعمون في ظل عدالة اجتماعية متينة.
افتتاح جيل جديد يملك الكثير من الدراية والمسؤولية والاستنارة.
تأسيس أجيال تتسلح بالعلم والمعرفة التي تقود إلى التقدم والتنمية والتطوير في كافة المجالات العلمية والتكنولوجية والاقتصادية والتقنية والصحية والثقافية والإنسانية.
ترسيخ مفهوم الولاء والانتماء في أنفس التلاميذ ناحية مجتمعهم وبلادهم، وشعورهم بالفخر والاعتزاز بانتمائهم إلى بلادهم.
التعرف على السالف وما وقع فيه، والمستقبل وتنبؤ ما يمكن أن ينتج ذلك فيه، بالإضافة لفهم الواقع، وفهم الحاضر، والقدرة على الإبداع والتزايد وتنقيح الأحوال والاستفادة من الموارد المتوفرة.