اقتداءً بالمبادرة البشرية غير المُستغربة التي فعلها العاهل السعودي الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وسمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله- بالتسجيل في برنامج التبرع بالأعضاء الموالي للمركز السعودي للتبرع بالأعضاء، أعرب صاحب السمو الأمير محمد بن عبدالرحمن عبدالعزيز نائب أمير مكان العاصمة السعودية الرياض عاصمة السعودية، الالتحاق في برنامج التبرع بالأعضاء. وتحدث إن تلك الحملة البشرية هي امتداد للمبادرات والأعمال البشرية والخيرية للقيادة الرشيدة.

وتشجيع أمير العاصمة السعودية الرياض عاصمة السعودية الجميع إلى الحملة بالتسجيل في برنامج التبرع بالأعضاء، لما فيه من أجر ضخم وأثر جسيم في تم منحه الأمل للمرضى الذين تتوقف عملية تشافيهم على زراعة عضو عصري.

البلدة المنورة

وأفصح صاحب السمو الأمير فيبلغ بن سلمان بن عبدالعزيز أمير مكان البلدة المنورة تسجيله في برنامج التبرع بالأعضاء الموالي للمركز السعودي للتبرع بالأعضاء، داعيًا الجميع إلى مؤازرة ذاك البرنامج البشري، لتدعيم معدلات الحالة الصحية العامة وازدياد جدارة القطاع الطبي في فعل تلك الإجراءات المُعقدة والإسهام في ترقية نسب تفوقها مستقبلًا بإذن الله سبحانه وتعالى.

وأشار بما يحظى به مرضى الفشل العضوي الختامي من إعتناء بالغة من ملك السعودية وسمو ولي عهده الأمين -يحفظهما الله-.

مثلما أفصح صاحب السمو الأمير سعود بن خالد الفيصل نائب أمير مكان البلدة المنورة تسجيله بالبرنامج، مُثمناً تلك الحملة الآدمية التي ترسم صورًا من الضمان الاجتماعي وتوفر الأمل لمرضى الفشل العضوي الختامي.

المكان الشرقية

وعطفًا على البادرة البشرية غير المُستغربة التي بذلها ملك السعودية الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وذو النيافة الملكي صاحب السمو الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز وريث الحكم وولي العهد نائب رئيس الحكومة وزير الحراسة -حفظهما الله-، بالتسجيل في برنامج التبرع بالأعضاء الموالي للمركز السعودي للتبرع بالأعضاء، أعرب صاحب السمو الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير مكان الشرقية، وذو النيافة الملكي صاحب السمو الأمير أحمد بن فهد بن سلمان بن عبدالعزيز نائب أمير المساحة الشرقية، الالتحاق في برنامج التبرع بالأعضاء.
ودعا أمير الشرقية وسمو نائبه المدنيين والمقيمين إلى الاشتراك في برنامج التبرع بالأعضاء الموالي للمركز السعودي للتبرع بالأعضاء؛ لما له من ضرورة بالغة في تم منحه الأمل للمرضى ولأهميته في تقليل كشوف انتظار السقماء الذين تتوقف عملية تشافيهم على زراعة عضو حديث (قلب، كبد، كلى، رئة) وغيرها.

الأطراف الحدودية التي بالشمال

مثلما سجّل صاحب السمو الأمير فيبلغ بن خالد بن سلطان بن عبدالعزيز أمير مكان الأطراف الحدودية التي بالشمال في برنامج التبرع بالأعضاء الموالي للمركز السعودي للتبرع بالأعضاء؛ اقتداءً بحملة ملك السعودية الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وذو النيافة الملكي صاحب السمو الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز وريث الحكم وولي العهد نائب رئيس الوزراء وزير الحراسة -حفظهما الله-.

وفسر أن هذا يجيء امتداداً للمراعاة والإعتناء من التقدم الحكيمة -أيدها الله- بمرضى الفشل العضوي الختامي وفتح أبواب الأمل بما يحثنا فوقه ديننا الحنيف.

ودعا صاحب السمو الأمير فيبلغ بن خالد بن سلطان أولاد مكان الأطراف الحدودية التي بالشمال إلى الحملة والتسجيل في برنامج التبرع بالأعضاء امتثالًا لقول الله سبحانه وتعالى: {ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعًا}.

مكان الباحة

وأعرب صاحب السمو الأمير الطبيب حسام بن سعود بن عبدالعزيز أمير مساحة الباحة، الالتحاق في برنامج التبرع بالأعضاء.

ودعا أمير الباحة المدنيين والمقيمين إلى الاشتراك في برنامج التبرع بالأعضاء الموالي للمركز السعودي للتبرع بالأعضاء؛ لما له من ضرورة بالغة في عطاء الأمل للمرضى ولأهميته في تقليل كشوف انتظار السقماء الذين تتوقف عملية تشافيهم على زراعة عضو عصري.

مساحة الجوف

مثلما لائحة صاحب السمو الأمير فيبلغ بن نواف بن عبدالعزيز أمير مساحة الجوف في برنامج التبرع بالأعضاء الموالي للمركز السعودي للتبرع بالأعضاء؛ وتحدث: “إن عطية التقدم الحكيمة يجيء امتداداً للأعمال الآدمية والخيرية التي ينتهجها مديرين تلك البلاد المبروكة، والإعتناء الكريمة التي يولونها للمرضى الذين يفتقرون لزراعة عدد محدود من المستعملين”، داعيًا الله أن يجعل ذاك في ميزان حسناتهم.

وتحفيز أولاد مساحة الجوف على الحملة والتسجيل في برنامج التبرع بالأعضاء امتثالًا لقول الله سبحانه وتعالى: {ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعًا}.