كان معدل نبض قلب عدنان ١٨ نبضة في ١٥ ثانية، فكم ينبض قلبه بهذا المعدل في ٦٠ ثانية … أن حل هذا السؤال يستند على استخدام اللطم والقسمة وعلى معرفة العلاقة بين كل رقم والآخر، فيما يلي سنتحدث عن إجابة هذا السؤال كما سنعرف عن أبرز المعلومات بخصوص عملية الإعتداء وبخصوص طريقة الاستحواذ على النتيجة الصحيحة، والزيادة من البيانات حول ذلك الشأن بالتفصيل.
كان معدل نبض قلب عدنان ١٨ نبضة في ١٥ ثانية، فكم ينبض قلبه بهذا المعدل في ٦٠ ثانية
كان مقدار ضربات قلب عدنان 18 نبضة في 15 ثانية، في 60 ثانية، يَخفق قلب عدنان 72 نبضة، حيث نجد في ذاك السؤال أن الرقم 15 تم صفعه في 4 ليكون 60، وهكذا يجب أيضًا لطم الرقم 18 في 4 للحصول على عدد النبضات في ستين ثانية ولطم الرقم 18 في الرقم 4، تكون النتيجة 72، ويحدث الحصول على النتيجة بطريقة أخرى بصفع الرقم 18 في الرقم ستين ثم قسمة الرقم 15 على ما هو معروف كطريقة المقص، حيث يتم استخدام جميع من نشاطات الضرب والقسمة في الكمية الوفيرة من التطبيقات المتغايرة، مثل حساب العديد من الأرقام، مثلما في السؤال الفائت، ينهي حساب نبض الشخص في الدقيقة عن طريق علم عدد النبضات في 15 ثانية وما إلى هذا.
اقراء ايضا : الدورة الجسمية يتحرك فيها الدم الفقير بالأكسجين إلى جميع الأعضاء ما عدا القلب والرئتين صح أم خطأ
عمليه الضرب
تمثل عملية الضرب من الإجراءات الهامة التي تستخدم في الرياضيات لحل الكثير من المسائل، خاصة في مسائل النسبة والنسبة كما في المثال المنصرم. مثلما أنه يعاون في حل العدد الكبير من المعادلات الحسابية ومعرفة الأعداد المجهولة. يتم استعماله في الغالب في التعاملات التجارية المتنوعة وخصوصا في مجال التجارة وحساب الربح والخسارة، مثلما يستخدم في حساب النسبة المئوية بضرب الرقم مائة والكثير من الاستخدامات الأخرى. في عملية اللطم بهدف حل متباين أسئلة.
الضرب والقسمة
عملية القسمة هي أيضًا إحدى العمليات المستخدمة في الرياضيات، حيث أنها تمثل عملية الإعتداء العكسية، فعند قسمة المنتج خارج عملية الضرب على واحد من الأرقام التي تدخل في عملية الضرب، يكمل الاستحواذ على النتيجة الثانية، فيما يشطب الاستحواذ على النتيجة الثانية. لا تمتاز عملية القسمة بالخاصية التبادلية مثل اللطم ولكن ينبغي أن تتم بنفس خاصية مركز الأعداد وعدم تغييرها للحصول على النتيجة السليمة.