توقعات وتنبؤات سنة 2022 مصر … تجسد جمهورية جمهورية مصر العربية العربية من الدول الهامة صاحبة الرتبة والريادة في العالم العربي والعالم حيث قوم بدور محوري في العديد من القضايا والأحداث الهامة التي يشهدها العالم، وفي إستمر ذلك يهتم الكثير بالتعرف على أهم توقعات علماء المركب لمصر في العام الجديد والتي تعول على فحص الوقائع السياسية الدائرة بهدف التعرف على أبرز الأشياء التي من المنتظر حدوثها في السنة الجديد

توقعات وتنبؤات سنة 2022 مصر

جاءت أهم تنبؤات علماء السفينة لمصر في السنة الجديد كالتالي:

تتحسن الروابط الدبلوماسية بين مصر ودول العالم على نحو موجب حيث تتواصل المبادرات الساعية في طريق إصلاح الرابطة بين جمهورية مصر العربية وقطر.
كما ترجع الأواصر أجدر مما كانت في الفائت.
تلعب جمهورية مصر العربية دور الوسيط في تصفية الخلافات بين العديد من الدول في المنطقة العربية كما تستعيد دورها الريادي.
يتوقع أن أن تعمل السُّلطة المصرية بشكل مستمر ومركّز في طريق إيجاد حلول ناجعة لمشكلة سد النهضة.
تستمر المناقشات مع المنحى الأثيوبي من أجل العثور على حل يرضي الطرفين.
توميء بعض التنبؤات الخاصة بخبراء الاستثمار إلى ازدياد ثمن الجنية المصري نظير الدولار وهو الموضوع الذي ينعكس بالإيجاب على الاقتصاد المصري.
تتدخل الجهود الرامية إلى اصلاح الصلة الدبلوماسية بين مصر وتركيا إذ ينهي حوار عدد من القضايا بين البلدين.
تقوم مصر بدور هام ومؤثر في تهدئة المشاحنة الليبي وحل المشاكل التي تهدد استقرار البلاد.
ويساعد ذاك في توطيد الصلة محدثًا بين البلدين خاصة في أعقاب مرحلة المناحرة التي حدثت نتيجة مكائد العمليات الإرهابية المختلفة.

اقراء ايضا : توقعات الفلكية ليلى عبد اللطيف لمصر 2022

تكهنات علماء الفلك لمصر سياسيًا 2022

من المعروف إن مصر من الدول صاحبة التقدم في المساحة العربية إذ يقع على عاتق إدارة الدولة المختصة بها العديد من الأشياء الهامة.
مثلما تنشغل مستديمًا بممارسة الدور القيادي في المساحة العربية وحل النزاعات السجل بين الدول.
ومن المنتظر أن يتوسع دور جمهورية مصر العربية الريادي خلال العام الجديد إذ يُسند إليها الزيادة من المهام التنويرية والتوسعية.
أيضاً تعمل الحكومة اللائحة فيها على تسوية القضايا العالقة منذ مدة طويلة وخاصة مسألة غلق النهضة مع الجهة الأثيوبي.
تتحسن علاقة مصر مع الولايات المتحدة الأمريكية تحت سياقة رئيس الولايت المتحدة الأمريكية جو بايدن حيث تنتج الرابطة بين البلدين حلول للكثير من الظروف الحرجة والقضايا في المكان العربية.
ويعود ذلك إلى السياسة التي ينتهجها رئيس الولايت المتحدة الأمريكية القائم في التناقل مع قضايا الشرق الأوسط حيث تعتبر مصر ركيزة أساسية فيها.

توقعات جمهورية مصر العربية اقتصاديًا 2022

يعتبر الاستثمار في مصر هو الركيزة الأساسية التي يقوم عليها نهضة البلاد وتطورها لذلك عمل علماء المركب على وحط وتحديد أبرز التوقعات التي سوف تحدث على جنوب مصر الاستثماري في مصر أثناء العام الجديد :

من المتوقع أن تجابه جمهورية مصر العربية ورطة اقتصادية خلال النصف الأضخم من عام 2022 جراء صعود عدد الخبطات بفيروس كوفيد 19 وهو الذي يستدعي الحاجة لوقف الأنشطة وتوقف الممارسات.
وتستمر وضعية الانكماش الاستثماري حتى حلول فصل الربيع الذي يحمل الفضل والرحمة حيث تزدهر الحقول وينتشر الخضار في سائر أرجاء البلد.
إلى جانب ذاك سوف تستكمل إدارة الدولة خطتها التوسعية من أجل استكمال المشاريع الهامة والتنموية التي تدر أرباح مادية للبلاد.
كما يكمل التفكير في تفعيل السياحة لتزايد الكسب القومي لذلك ينهي الجهد على تطوير المدن السياحية.
بجانب ذاك يتم تسليط الضوء على الحضارة المصرية عن طريق المراعاة بالمتاحف وحفظ الآثار المصرية وتطوير العقارات السياحية.
من المنتظر أيضًا أن تتلقى جمهورية مصر العربية خلال العام الجديد الدعم من دول عربية أخت مثل المملكة السعودية.
تعمل الحكومة المملكة السعودية على الاستثمار في مصر من خلال حزمة من الأعمال التجارية التي سوف تتيح فرص عمل كما تدعم مخطط الإنماء الاستثمارية في البلاد.

تنبؤات ماغي فرح 2022 عن جمهورية مصر العربية

أسردت ماغي فرح في كتابها المخصص بتوقعات 2022 العدد الكبير من الأمور الخاصة بجمهورية مصر العربية والتي جاءت كالتالي:

سوف تؤسس السُّلطة المصرية تحالف صلب مع دول حوض النيل في طريق حل ورطة قفل النهضة والتوصل إلى وفاق مع الجانب الأثيوبي.
ايضا يجرى في السنة الجديد متابعة المشروعات الاستثمارية التي تم الافتتاح فيها هذا العام بمدينة العلمين والتي ستكون في المستقبل واحدة من أهم المدن السياحية في الدنيا.
وينعكس هذا بالتأكيد على النشاط السياحي إذ يتزايد عدد السائحين عن العام السابق.
أما على الصعيد السياسي تتوقع ماغي فرح أن تعود التظاهرات في جمهورية مصر العربية مع منتصف العام والتي يتبعها تغيرات جذرية في مصير البلاد.
أيضاً سوف تشهد مصر مجموعة من التفجيرات الإرهابية التي تستهدف الكنائس خاصة في الأنحاء الحدودية.