يوم ايه عيد الحب 2022 … عيد الحب 2022، هو يوم يحتفل به عند المسيحين والغرب عموم، وهو يوم القديس فالنتاين ويحتفلون تخليداً لذكراه، ويكون الاحتفال به كغيره من الأيام والأعياد عندهم، كاحتفالهم بيوم رأس السنة تهديد الميلاد المجيد تهديد الغطاس، وغيرها من أعيادهم

يوم ايه عيد الحب 2022

متى عيد الحب 2022؟ عيد الحب من كل عام هو يوم الرابع عشر من شهر فبراير فبراير من سنويا ميلادية، ويحتفل به المسيحيون والغرب بشكل عام مثلما يحتفلون بكل أعيادهم وأيام رأس السنة من كل عام ميلادي.

متى يصادف عيد الحب 2022؟

متى يصادف عيد الحب 2022؟ عيد الحب 2022م يكون يوم الرابع عشر من شهر شباط ( فبراير) 2022م والذي يصادف يوم يوم الاحد، وذلك العيد يحتفل به في نفس الزمان الماضي الميلادي من كل عام.

كم باقي لعيد الحب 2022؟

كم باقي لعيد الحب 2022؟ باقي على عيد الحب 2022م حوالي مئة يوم من تاريخ اليوم الأضخم من كانون الثاني 2022، وكل عام يحتفل المسيحيون بنفس العيد في نفس الزمان.

ما حكم عيد الحب في الاسلام

ما حكم عيد الحب في الاسلام، إن الاحتفال بليلة رأس السنة وأعياد الميلاد، وعيد الحب وغيرها من الأعياد يحتسب عند أكثرية الفقهاء هو من البدع ولذا لنص الحديث الشريف حيق صرح رسول الله صل الله فوقه وسلم: “من آخر في أمرنا ذلك ما ليس منه فهو رد” ومن هنا استدل العلماء إلى أن تلك الموضوعات والاحتفال بأعياد الميلاد وما شابهها من إجراءات، وأقوال واحتفالات هي بدعة وردة عن الإسلام، وهذا بعد تأكيد السيدة عائشة رضي الله عنها على دومين صحة ذاك الحوار.

 

الدليل من السنة على حكم الاحتفال بعيد الحب

الدليل من السنة على حكم الاحتفال بعيد الحب، لقد أجمع فقهاء الدين على أن الاحتفال بعيد الحب يحتسب بدعة وهي ليست من الدين في شيء، إلا أن وتعد ردة عن الإسلام، وهنا سنضع لكم الدليل من السنة على حكم الاحتفال بعيد الحب:

  • عند النسائي:  قال رسول الله صل الله عليه وسلم في خطبة الجمعة: ” أما بعد: فإن خير الحديث كتاب الله، وخير الهدي هدي محمد صل الله عليه وسلم، وشر الأمور محدثاتها، وكل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار”.
  • قال رسول الله صل الله عليه وسلم في صحيح مسلم: “من عمل عملًا ليس عليه أمرنا فهو رد”.
  •  وقال رسول الله صل الله عليه وسلم في خطبة الجمعة: ” أما بعد: فإن خير الحديث كتاب الله، وخير الهدي هدي محمد صل الله عليه وسلم، وشر الأمور محدثاتها، وكل بدعة ضلالة” هذا في صحيح مسلم.