مقطع فضيحه حسنين يتصدر في العراق فما صحته ؟ .. ولعل الدافع في ذاك أن ثورة المعلومات في إلغاء الحدود بين دول العالم على يد متباين أجهزة وطُرق الإتصال والمعلومات المسألة الذي إشترك في عولمة العالم وجعله يوضح كأنه قرية ضئيلة ولكن ظهور منصات التواصل الالكترونية أجدد طفرة عصرية في عالم الاتصالات.
مقطع فضيحه حسنين يتصدر في العراق فما صحته ؟
لهذا حاولنا من خلال ذاك النص تلك معالجة مشكلة ما مجال مساهمة مواقع التواصل الاجتماعي في انتشار العولمة، وتقديم دراسة بخصوص أثر مواقع التواصل الاجتماعي في العالم العربي في حضور العولمة، خاصة مع ظهور فضيحة حسنين المزعومة.
اذ يمكن القول أن مواقع التواصل الاجتماعي زادت من تخفيض الحدود الجغرافية والزمانية بين العالم على يد التقاء الشخصيات وحتى المؤسسات في الدنيا الافتراضي وهي بذاك أعطت دفعا جديدا للعولمة وعولمة العالم أكثر فأكثر.
التطرق إلى ظاهرة التحرش الإلكتروني بكونها ظاهرة صارت تشكل خطرا على مستخدمي منصات التواصل الالكترونية بما فيها فيسبوك وما تخلفه من سلبيات على مستخدميه، خاصة البنات اللواتي يعتبرن من أهم الأنواع عرضة للتحرش الإلكتروني للأسباب وافرة تبينها نتائج الدراسة.
أن الإناث لديهن ميل عظيمة على تصفح فيسبوك بأسلوب مستمر وفي أي وقت وبأي طريقة، واستخدامه لديهن يقتصر أكثر على التعليقات والدردشة مع الأصحاب.
ايضاًً نلمح أن الرقابة الأسرية للآباء ضعيفة نوعا ما، وهذا ما من المحتمل أن يكون مؤشرا لتعرض الفتيات للكلام البذيئ من مواقع الإتصال الإلكتروني.
لنصل في النهاية وفي أن النسبة الغالبة لم تتعرض له، وبمعدل عشرين% من الفتيات تعرضن للكلام البذيئ وهذا راجع لتعليقاتهن على قليل من الصور الغير المحتشمة الأمر الذي يجعلها عرضة للشتم والمسبات.
ثورة المعلومات
ثورة المعلومات (بالإنجليزية: Information revolution)، هو إصطلاح يصف ثورة البيانات الاقتصادية، والاجتماعية، والتكنولوجية. في أعقاب الثورة الصناعية، تم تمكين ثورة المعلومات، على يد القيادة في تقنية أشباه الموصلات، لا سيما الترانزستور، والدوائر المتكاملة،
الأمر الذي أدى إلى عصر المعلومات في أوائل القرن الشخص والعشرين.
تم فكرة مقترحة العدد الكبير من المصطلحات المسابقة الرياضية التي تركز على جوانب مغايرة من ذاك التقدم المجتمعي. إذ قدم العالم الإنجليزي الموسوعي عالم البلورات جون ديزموند برنال مصطلح “الثورة العلمية والتكنولوجيا” في كتابه الصادر عام 1939 تحت عنوان “العمل الاجتماعية للعلوم”؛ لوصف الدور الجديد الذي تلعبه العلوم، والتقنية داخل المجتمع. حيث أكد أن العلم صار “قوة منتجة”، ولذا باستعمال النظرية الماركسية للقوى المنتجة، تم طعام الاصطلاح من قبل أعضاء ومؤسسات الكتلة السوفيتية آنذاك. حيث كان هدفهم هو شرح أن الاشتراكية مقرا آمنا للثورة العلمية والتكنولوجيا.