خبر صحفي قصير عن التدخين … يُعدُّ تدخين التبغ من أكثر العادات التي يقوم بها الإنسان في عمره ويُداوم فوقها كي تكون إدمانًا، دون الاكتراث بالتلفيات الوفيرة التي يُخلّفها، والقليل من ضمنهم من يستطع الإقلاع والبقاء بعيدا عنه، وفي ذلك الموضوع سوف نقدم لكو نبأًا صحفيًا عن التدخين.

التدخين

هو عملية إحراق مادة التبغ من خلال امتصاصه واستنشاقه، إذ ينتخ عن ذلك اختلاط المادة المحروقة في مجرى الدم نتيجة تذوقها واستنشاقها، وتحدث ممارسة التدخين كطريقة لمنح العقاقير الترفيهية في المقام الأول؛ لأن احتراق أوراق النبات المجففة يتبخر ويقوم بإيصال المواد المؤثرة إلى الرئتين، إذ يتم امتصاصها بشكل سريع في مجرى الدم وتصل إلى الألياف الجسدية، كما ينتج ذلك عن ذاك احتراق المادة الناجعة في المخدر، مثل النيكوتين الأمر الذي يجعلها متاحة للامتصاص عن طريق الرئة

 

خبر صحفي قصير عن التدخين

يُعد تدخين التبغ واحد من أكثر مظاهر العقاقير المخدرة الترويحية استخدامًا وشيوعًا بخصوص العالم، وهو الأكثر تبادلًا واستخدامًا بين الناس، إذ أثبتت الإحصائيات أنَّ أكثر من مليار فرد في أغلب المجتمعات الآدمية يمارسون شرب السجائر أو يستنشقونه، وذلم في الدهر الخاضر، والعدد قابًا للغلاء في المستقبل، وبالمقابل هناك أشكال أدنى شيوعًا لتدخين التبغ، مثل: إستنشاق تبغ الحشيش والأفيون، وتعد معظم العقاقير المخدرة التي تُدخن إدمانية. وتصنف قليل من المواد على أساس أنها عقاقير مخدرة صلبة، مثل: الهيروين، والكوكايين القوي، وهي مواد ذات نسبة استخدام محدودة إذ أنها غير متاحة تجاريًا.

خبر عن خطورة التدخين على الرئتين

أخطار تدخين التبغ على الإنسان والبيئة وافرة، وخاصة على الرئة لانها تؤدي مهام حيوية ومتعددة، وذلك من خلال تزويد البدن بالأكسجين، وتخليصه من السموم ونفايات النشاطات الحيوية بداخله، مثلما تقوم على حمايته من المهاجمين له والأجسام الغريبة والجراثيم التي تتسلل بداخلهما، حيث يخفف تدخين التبغ من جدارة الرئة ووظيفتها، كما يزيد من العدوي التنفسية التي كان سببا في حساسية الصدر والربو والإلتهاب الرئوي، وخصوصا لدي الرضع و الأطفال الذين يتعرضون لاستنشاق تبغ الأم أو الوالد، وتكمن خطورة الرئة في أنها موضع تداول الغازات بالبدن، إذ يدخل عبرها الأكسجين، الذي يُعدُّ المحروقات الحيوي لكل الخلايا والمستعملين في حسم الإنسان.

دراسة عن تدخين الأطفال

أجريت الكمية الوفيرة من الدراسات عن الندخين بكافة أنواعه وأنواعه، وخصوصا إستنشاق تبغ الأطفال والمراهقين، حيث أفادة دراسة إنجليزية، أن %40 من 332 صبيًا، ظهرت عليهم علامات الإدمان فور تجريب التدخين، مثلما استنشق الدخان 237 ولد صغيرًا الدخان، فظهرت عليهم علامات الإدمان، وقد توصل الباحثون حتّى الفتيات يدمنّ بسرعة اكبر من الأبناء، كما وجدوا أنهنّ قد أدمنّ خلال ثلاثة أسابيع، في حين الأولاد قد أدمنوا طوال ستة اشهر، وأزاد الطبيب جوزيف ديفرانزا رئيس التعليم بالمدرسة قائلًا: “إنّ عدد محدود من هؤلاء الأطفال أدمنوا على التدخين في غضون وافرة أيام. وقد كان يتصور قبل الدراسة أن الأطفال يدمنون شرب السجائر حالَما يدخنون عشر سجائر في اليوم”.

 

دراسة عن دوافع المراهقين للتدخين

على مبدأ كل ما هو محجوب مطلوب، يلتجئ المراهقون إلي محاولة شرب السجائر كردة تصرف على حجبه عليهم من قبل الأهل، وغير هذا من الدوافع التي نعرضها لكم بواسطة ما يجيء:

تساهل الأبوين: يتساهل عدد محدود من الآباء والأمهات في مشألة شرب السجائر، مما يجيز للأولاد بتجربته، إذ يتألف عندهم تصور بأن هذه السجائر ليست بتلك الخطورة، وإلا لما انغمس أهله وأقاربه فيها، وبهذا فإن الأهل يشجعون أبنائهم عن أسبق إصرار وتصميم على شرب السجائر.
روح المجازفة: تدفع دماء الشباب وفورتهم، إضافة إلى الروح المجازفة لتجريب أشياء عصرية في عمره، وشرب السجائر اشهل هذه الأمور؛ لأنه متوفر في جميع مكان، ويكفي للمراهق أن يختبر السيجارة لأول مرة بغية يحدث في شركها وبذلك يصبح من السهل فوق منه أن يتناولها لثاني مرة وهكذا.
تقليد الأصدقاء: يقوم المراهقون بالكثير من أفعالهم من باي تقليد أقرانهن، فمن وجد صديقه يدخن فسيقوم بتدخين التبغ مثله، ولذا لِكَي لا يكون مختلقًا عنه.
تتيح السجائر: توجد السجائر في كل المقار المحيطة للمراهق، فإن لم يجد سجائرَا عند والده المدخن، سيذهب ويبتاع من مواضع بيعها.