موعد وتاريخ تغيير التوقيت الصيفي بالمغرب 2022 … الفترة التشريعية في المغرب سوف يتعزز بالدقائق ستين يوم الاحد الأخير من أبريل/أبريل سنويا، في الساعة 2:00 ص ثم، المغرب سيرجع إلى الموعد القياسي يوم الأحد الماضي في سبتمبر/سبتمبر كل سنة، في الساعة الثالثة في الصباح، ماعدا شهر رمضان المبارك.
موعد وتاريخ تغيير التوقيت الصيفي بالمغرب 2022
ينتج ذلك رمز التبديل ذلك العام من الدهر العادي إلى الميعاد الصيفي في الساعات الأولى من 29 أبريل/أبريل 2012. سيتم تشغيل الساعات من الساعة الثانية في الصباح (02:00) بالتوقيت الإقليمي الساعة 3:00 في الصباح (03:00). ينشأ خاتمة المدة الزمنية DST 2012 في 30 أيلول/أيلول، عندما الساعات سيتم إرجاع تشغيل ساعة إحدى الساعة 3:00 صباحا (03:00) بالتوقيت الأهلي الساعة الثانية في الصباح (02:00).
لا يبقى التوقيت الصيفي خلال شهر رمضان المبارك
وفقا للقانون الجديد، تتم مقاطعة المرحلة الزمنية DST خلال شهر رمضان (من عشرين يوليو/يوليه إلى 19 آب/آب 2012 في التصحيح الميلادي). لهذا المرحلة الساعات ستعود إلى الموعد القياسي. تم إستراتيجية ذاك الانقطاع في جدول مواعيد التوقيت الصيفي لتقصير المساء، مما يسهل على المسلمين على انتباه شهر رمضان الحثيث طوال ساعات النهار
التوقيت الشتوي
أصدر قرارا المغرب إزالة الشغل بالتوقيت الشتوي والإبقاء على الميعاد الصيفي على دومين العام.
وجاء هذا النشر والترويج قبل أدنى من 48 ساعةٍ من ميعاد تحويل الموعد في ساعات البلاد بإعادتها إلى الوراء لفترة ساعة واحدة يوم الاحد.
وجاء القرار في أعقاب مواجهة مفاجئ للحكومة المغربية حتى الآن اجتماعها الأسبوعي الخميس.
وصرح الوزير المنتدب المكلف بصيانة الحرفة العمومية، محمد بنعبد القادر إن ذاك القرار يقصد إنه “يمكن فاز ساعة من الضوء الطبيعي … وإنقاص مخاطر الأوج في استهلاك الكهرباء”، بحسب وكالة الأخبار المغربية.
وانضم المغرب بذلك إلى مجموعة من الدول الأخرى، وبشكل خاص في أفريقيا وآسيا، التي لا تعتمد تحويل الميعاد لتوفير استخدام ضوء النهار.
واثار مرسوم الحكومة المغربية ردود فعل واسعة في طرق التخابر الإجتماعي تباينت بين مؤيد مرحب به ومعارض دعا إلى إشهار سلاح المقاطعة في وجه “ساعة السُّلطة الصيفية”.
وطالب عدد محدود من المعارضين بالنزول إلى الشوارع للاحتجاج وذيلوا تغريداتهم بهاشتاغ #لاللتوقيت_الصيفي و#مقاطعة_التوقيت_الصيفي.
وأعرب المتفاعلون مع #خدامين_مع_8_كرينيتش عدم التزامهم بالتوقيت الجديد وتحدثوا عن عواقبه الصحية على حياتهم اليومية.
واعتبروه قرارا يستهين بذكاء الشعب.
ورأى البعض الآخر أن ذاك الأمر التنظيمي سيضاعف مكابدة الطلاب في المناطق النائية والأرياف، حيث سيضطرون إلى الذهاب إلى مدارسهم في الظلام.
وقد كانت السُّلطة أصدرت قرار مراجعة مواعيد الدخول المدرسي والإداري عقب إعتماد الساعة القريبة العهد.
ومن ناحية أخرى رحب القلة الآخر بالقرار واصفا إياه بالقرار الصحيح الذي قام بإلغاء توقيتا غير مفيد.
وبصرف النظر عن أن الكثير من الناس في الدنيا يتمتعون بإضافة ساعة إلى ساعات نومهم عند إعادة مؤشرات الوقت إلى الوراء لمقدار ساعة واحدة بالتوقيت الشتوي، تنشط حملات واسعة لإلغاء فرق التوقيت هذا.