ماهي حقيقة الافراج عن فواز القطيفان من مختطفيه .. وابتزاز عائلته للاستحواذ على مبالغ مالية عارمة وذلك الموضوع الذي أثار رأي المجتمع وهاشتجات التواصل الاجتماعي التي تطالب الإفراج عن فواز القطيفان من يد خاطفيه.
من هو فواز القطيفان
هو طفل سوري تبادل نشطاء الفيس بوك وقليل من وسائل التواصل الاجتماعي اسمه خاصة حتى الآن حادث اختطافه بواسطة عدد من الشخصيات المجهولون، إذ يبلغ فواز من العمر تسع سنوات، ولذا خلال عودته من المدرسة، إذ بث له فيديو آخر ضجة بين الناس وهو يتعرض للتعذيب والإعتداء المبرح من هذه العصابة من أجل تخويف الأهل ودفع نقود يصل إلى 500 1,000,000 ليرة جمهورية سوريا وبعد مفاوضات من الأهل تم التوصل إلى مبالغ مالية أربعمائة مليون ليرة بهدف افتتاح سراحه.
ماهي حقيقة الافراج عن فواز القطيفان من مختطفيه
منذ ساعات ضئيلة من عشية يوم السبت الموافق 12 فبراير لعام 2022 أخبار عن رجوع الصبي المختطف فواز القطيفان إلى أحضان أسرته مرة أخرى، حيث شدد أبوه هذه الأنباء عبر واحد من الميديا السورية المحلية وأن الصبي بصحة جيدة، كما أشاد الممثل السوري عبد الحكيم القطيفان عبر صفحته الشخصية فيسبوك قائلاً :
” وأخير حتى الآن انتظار شرس وقاس وطويل وخطور عاد الملاك البرء لحضن أهله الدافئ الف الحمدلله على سلامتك يا عمو فواز” كما رِجل التهنئة إلى أهله قائلا ألف مبروك لأهله وعائلته وعميق الشكر والإقرار بالفضل والمحبة لكل الذين شاركونا صرامة وقلق وقهر اللحظات والساعات والأيام والأشهُر التي غاب فيها فواز على أيدي قتلة مجرمين سفله”.
أول صورة للطفل فواز القطيفان عقب الإفراج عنه
مع انتشار أخبار عن عودة فواز القطيفان صدرت إفادات تؤكد عودة الولد الصغير إلى أهله إذ تركه الشخصيات الملثمين الذين قاموا بسرقته، وهذا بجوار صيدلية بداخل منطقة نوى غرب درعا في المكان التي يعيش فيها الولد وعائلته ولذا في أعقاب استقبال الفدية وتحضير المبلغ المبتغى لافتتاح سراحه وذلك في أعقاب بيع كل ما تملكه العائلة من أجل ابنها الصغير والاستعانة بجميع ما تملكه من عناء وتواصل مع الجهات المقصودة حتى تم عودة الصبي في سكون مع تصوير الولد الصغير أول صورة له بداخل الصيدلية التي تم تسليمه في مواجهتها.
وفي انصرام هذا النص تم التعرف على إجابة إستفسار حقيقة الافراج عن فواز القطيفان من مختطفي والتي تمثل أحد الأخبار الذائعة عبر وسائل السوشيال ميديا facebook وتويتر وغيرها من المنصات التي أصدرت هاشتجات تنادي بضرورة رجوع الولد إلى أحضان أهله ليعود لهم من جديد حتى الآن صرف المبلغ المرغوب.