ينصب المفعول به بالألف إذا كان … كما هو الشأن في الأصل، مثلما هو الحال في المنشأ، كما هو الشأن في المنبع، مثلما هو الوضع في الأصل، مثلما هو الشأن، ظهرت ظاهرة الظاهرة أو المقدرة، أو الألف إذا كان من الأسماء الخمسة.

ينصب المفعول به بالألف إذا كان

أسماء الأنواع، والكاف وجدان متصل في بقالة شد بالإضافة إلى ذاك. وينصب بالياء إذا كان مثنى، مثل: عاقبَ المعلمُ العاملين العاملين، أو جمع مذكر سالم، مثل: كرمَ المديرُ، فالطالبين: مفعول به منصوب، وعلامة نصبه الياء لأنه مثنى، منشوب، علامة نصبه لياء جمع سالم.

نصب المفعول به بالفتحة والكسرة

تتعدد وجوه إعراب المفعول به في اللغة العربية، ومن ذاك إعرابه بالفتحة، إذ يُنصب بالفتحة في الاسم المفرد مجموعة التكسير، مثل: تغذيةَ الطفلُ التفاحةَ، فالتفاحة مفعول به منصوب، وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره. كما تُنصب الكسرة نيابةً عن الفتحة، مثل: ركبَ التلاميذُ الحافلات، فإعراب الحافلاتِ هي: مفعول به منصوب، وعلامة نصبه الكسرة نيابةً عن الفتح لأنه جمع مؤنث سالم

علامة نصب المفعول به اذا كان جمع مؤنث سالم

الاجابة: علامات اعراب المفعول به في حالتين: أصليه وفرعية، تعتبر الفتحة والكسرة إشارات اعراب أصلية للمفعول به فينصب بالفتحة ظاهرة أو قدرة اذا كان مفرداً مثل: يدرسُ محمدٌ الكتبَ، وينصب بالكسرة في ظرف جمع المؤنث السالم، أما بالنسبة للياء والألف فهي علامات فرعيه لنصب المفعول به، إذ ينصب بالياء اذا كان مثنى أو جمع مذكر سالم، وبالألف اذا كان من الأسماء الخمسة، وجدير بالذكر أن المفعول به قد يكون اسمًا ظاهرًا أو حس أخلاقيًا أو جملة.

في اختتام مقالنا هذا نكون قد أوجدنا اجابة السؤال المطروح لدينا وهو علامة نصب المفعول به اذا كان جمع مؤنث سالم، كما ويسعدنا تلقي مختلَف التعليقات والاستفسارات بشأن الاجابة، مع تمنياتنا لكم الزيادة من التفوق والسداد في الحياة العلمية