وافق عثمان ان يبيع للتجار من بضاعته .. وفيرة هي المعلومات التاريخية التي تهتم بعرض تفاصيل وأحداث وقعت في السابق مثل البيع والشراء والتجارة خصوصا في العصر البالي الذي كانت فيه حركة رائجة في تجارة الأشياء ومن هنا اهتم بإظهار ما يتعلق موقف عثمان بن عفان من أصحاب التجارة وبيع البضاعة.
عثمان بن عفان
يعرف بأنه عبد الله عثمان بن عفان الأموي القرشي، من مواليد 47 قبل الميلاد، يعد ثالث أبو بكر وعمر وعثمان وعلي والعشرة المبشرين بالجنة، وأحد الأفراد السابقين إلى الدخول في الدين الإسلامي تزوج من إناث رسول الله اثنتان، رقية وأم كلثوم، وكان من أولى المهاجرين إلى الحبشة وهكذا انتقل إلى المدينة المنورة ويعتبر من أهم الشخصيات المقربين إلى رسول الله وبايعه بالخلافة يحتسب الشورى حتى تولاها نحو 12 عام وتم جمع كتاب الله الخاتم في خلافته.
وافق عثمان ان يبيع للتجار من بضاعته
هناك الكثير من التساؤلات التي تدور بشأن حالة عثمان بن عفان حينما دعوة منه استقبال البضاعة والعمل على بيعها غير أن موقفه لم يكن بالقبول كما ذكر القلة إذ أن عثمان بن عفان كان من الأفراد الواعيين الذين لديهم قدرة على اتخاذ القرارات الصائبة في أوقات محددة دون غيرها والعمل على تحديد الظرف المختص به والذي يصب في هيئة المسلمين وبذلك فإن الإجابة على هذه البند تتمثل في المقبل:
الإجابة:
الفقرة خاطئة.
حياة عثمان بن عفان
وافته المنية أبوه أثناء إحدى تجاراته إلى الشام، فورث عنه مالاً كثيراً ومشى على سنة أبيه، فاشتغل بالتجارة فكثر ثروته واتسع ثراؤه، وعمل بالتجارة طول عمره حتّى آلت إليه الخلافة، فتفرغ لشؤونها، وبالإضافة إلى ثرائه وجاهه، خسر كان قارئًا وكاتبًا ويدري بمعارف العرب في الجاهلية
من أنساب وأمثال وحروب، وكان مترفعاً عن طقوس الجاهلية الرديئة، وعرف عنه حياؤه وعفته وطهارة فؤاده ويده ولم يسجد في الجاهلية لصنم، ولم يرتكب فاحشة قط، وكان من أجود الناس في قريش جاهًا ومنزلةً شرفًا وعزًا وفضلًا ومنشأًا ومنبتًا.
وفي اختتام هذا النص تم التعرف على كل ما يتعلق إستفسار وافق عثمان ان يبيع للتجار من بضاعته من المعلومات الخاطئة التي توميء إلى عكس ما حدث من عثمان بن عفان إذ أنه لم يقر بيع الإرسالية غير أنه رفض واعرض عن ذاك ويعتبر عثمان من أكثر الصحابة التي كانت مع رسول الله وترافقه في أكثرية الأوقات.