خاطرة كذبة ابريل … كميات وفيرة من الاحاديث النبوية الشريفة التي رويت عن النبي محمد صلى الله عليه وسلم عن الكذب حيث أفاد ” اية المنافق ثلاث اذا وعد اخلف واذا ائتمن خان واذا حدث كذب “، ونهى الإسلام العارم عن الكذب في جميع الميادين في الحياه حيث ان المسلم لا يكذب كما اخبرنا النبي محمد صلى الله عليه وسلم، وهناك الكمية الوفيرة من الروايات والاحاديث المتنوعة التي حثتنا على الالتزام بالأخلاق الدينية.

 

في عديد من بلاد ودول الوطن العربي هناك الكثير من الكلمات التي تقال في حق الشهور وهناك العديد من المسميات في عدد كبير من الأيام والشهور

إلا أن في الإسلام فقد نهى الإسلام عن كل تلك التخاريف التي تتم بها الكثير من الناس في دول متنوع من دول الغرب، ويعد شهر ابريل او الأول من ابريل يطلق علية كذبة نيسان وهو من المسميات القديمة ولكن لا يبقى في الإسلام أي شيء يبرهن أن ان الكذب شرعي إلا أن ان الكذاب له إيذاء وعقاب من الله سبحانه وتعالى.

خاطرة كذبة ابريل

عذرا كذبة نيسان في أيامنا هذه خطاب الناس أكاذيب

تعال يا أبريل فالعالم كله أصبح كذبة

أدركنا كذبة أبريل بأنها جميلة حينما علمنا كذب البشر

نيسان إمكانية الإنسان يعلم حقيقة العالم الذي يسكن فيه

حينما جاء نيسان شعرنا بحقيقة الواقع وأدركنا بأنك أخفه علينا

كذبة أبريل

كذبة أبريل أو كذبة أبريل أو يوم كذبة إبريل (بالإنجليزية: April Fools’ Day)‏ هو مناسبة كلاسيكية في مجموعة من الدول توافق الأكبر من شهر أبريل من كل عام ويعرف علنا بفعل خدع في الأخرين، يوم كذبة إبريل لا يُعد يوماً وطنياً أو مُعترف به قانونياً كاحتفال رسمي. لكنه يوم اعتاد الناس فيه على الاحتفال وتدشين النكات وخداع بعضهم بعضا.

تعد تلك المزحة مُنتشرة في غالبية دول العالم باختلاف ألوانهم وثقافاتهم، وذهب أغلبية أفكار المفتشين على أن “كذبة أبريل” تقليد أوروبي حاضر على المزاح يقوم فيه عدد محدود من الناس في اليوم الأكبر من أبريل بتدشين الإشاعات أو الأكاذيب ويطلق على من يصدق هذه الشائعات أو الأكاذيب اسم “مجني عليه كذبة نيسان”.

لا تبقى حقيقة مؤكدة لمنبع تلك العادة، رجحت بعض الأراء أن منشأ هذا اليوم هو أن الكمية الوفيرة من مدن أوروبا واصلت تحتفل بمطلع العام في الأول من نيسان، حيث بدأت تلك العادة في دولة فرنسا عقب تبني التقويم المعدل الذي وضعه شارل التاسع عام 1564م وكانت الجمهورية الفرنسية أول دولة تعمل بذلك التقويم وحتى ذاك التاريخ كان الاحتفال بعيد رأس السنة يبدأ يوما ما 21 آذار وينتهي في الأول من نيسان بعدما يتبادل الناس عطايا عيد رأس السنة الجديدة.

ثم أتى البابا غريغوري الـ3 عشر بنهاية القرن الـ6 عشر وعدل التقويم ليبدأ العام في 1 يناير، وتبدأ احتفالات الأعياد من 25 ديسمبر، وأطلق الناس على من ظلوا يحتفلون وفق التعديل العتيق تعليقات ساخرة لأنهم يصدقون (كذبة أبريل)، لكن “حكايات كانتربري” للكاتب جيفري شوسر انقضت هذه النظرية وقالت أن قصص “كذبة نيسان” ترجع للقرن الرابع عشر وقبل تواجد البابا غريغوري الثالث عشر.

انتشرت إلى البلاد والمدن الأخرى وانتشرت على نطاق فضفاض في إنجلترا بحلول القرن السابع عشر الميلادي ويطلق على الضحية في الجمهورية الفرنسية اسم السمكة وفي اسكتلندا نكتة نيسان.

ويرى آخرون أن ثمة رابطة قوية بين الكذب في أول أبريل وبين عيد هولي الواضح في الهند والذي يحتفل به الهندوس في 31 آذار من كل عام وفيه يقوم عدد محدود من البسطاء بمهمات كاذبة لمجرد اللهو والدعايا ولا يكشف عن حقيقة أكاذيبهم تلك سوى عشية اليوم الأكبر من أبريل