هل مرض ثنائي القطب مجنون .. القلق الثنائي القطب، الذي كان يعرف أسبقًا باسم الاكتئاب الهوسي هو وضعية صحية عقلية تسفر عن تقلبات مزاجية مريرة تشمل الزيادات الرومانسية (الهوس أو نقص الغفو) والدنيا (الحزن والكآبة).

عندما تحس بالاكتئاب، قد تحس بالحزن أو اليأس وتفقد الانتباه أو المتعة في معظم المبادرات. حالَما تتحول حالتك المزاجية إلى هوس أو هوس خفيف (أصغر تطرفًا من هوس) ولقد تشعر بالنشوة أو الطاقة التامة أو الانفعال غير العادي.

من الممكن أن تؤثر تقلبات الحالة المزاجية على السبات والطاقة والنشاط والحكم والسلوك والقدرة على التفكير بوضوح.

هل مرض ثنائي القطب مجنون

الاعراض

هنالك وافرة أشكال من القلاقِل الثنائية القطبية والاضطرابات ذات العلاقة. قد تشتمل على الهوس أو hypomania والاكتئاب. من الممكن أن تتسبب الأعراض في حدوث تغييرات غير متوقعة في المزاج والسلوك، الأمر الذي يكون سببا في ضائقة وصعوبة عارمة في الحياة.

الإضطراب الأول: إذا كان لديك حلقة هوس واحدة على أقل ما فيها قد تتقدم عليها أو تليها نوبات اكتئاب لاذعة أو كبرى. في بعض الحالات، قد يؤدي الهوس إلى استراحة من الواقع (الذهان).

التوتر الثاني: لو كان لديك حلقة اكتئاب جسيمة واحدة على الأقل وحلقة هيبومية واحدة على الأقل، لكنك لم تشهد مطلقًا حلقة هوس.

اضطراب الإعصارات: قد تتجاوز سنتان على أقل ما فيها أو سنة واحدة في الأطفال والمراهقين لفترات عدة من أعراض ندرة الغفو وفترات مظاهر واقترانات الحزن والكآبة (على الرغم من أنها أدنى حدة من الاكتئاب القوي).

أنواع أخرى: وتشمل هذه على سبيل المثال، القلاقِل الثنائية القطبية والاضطرابات ذات العلاقة الناجمة عن عدد محدود من الأدوية أو الكحول أو بسبب ظرف طبية مثل مرض كوشينغ أو التصلب المتنوع أو السكتة الدماغية.

الأسباب

التغيرات البيولوجية: يظهر أن الأشخاص الذين يعانون من مرض ثنائي القطب يملكون تغييرات جسدية في عقولهم. ما زالت لزوم تلك التغييرات غير مؤكدة غير أنها قد تعاون في التتمة في تحديد الأسباب.

دراية الوراثة: يعتبر الاضطراب الثنائي القطب أكثر شيوعًا في الشخصيات الذين لديهم قريب من الدرجة الأولى، مثل واحد من الأشقاء أو واحد من الأبوين. يسعى الباحثون العثور على وحدات وراثية قد تتسبب في حدوث عدم اتزان ثنائي القطب.

عوامل الخطر

وجود بالقرب من الدرجة الأولى مثل واحد من الأبوين أو الأشقاء مع اضطراب ثنائي القطب.

مدد الكبس القوي مثل موت أحد أفراد أسرته أو حدث مسبب للألم أحدث.

تعاطي المواد المخدرة أو الكحول

الوقاية

لا تبقى أسلوب وكيفية مؤكدة لكبح اختلال مرض ثنائي القطب. ومع ذلك، من الممكن أن يساعد الاستحواذ على العلاج في أكثر قربا علامة على حدوث اضطراب في الصحة العقلية في تفاقم الاضطراب الثنائي القطب أو غيره من حالات الصحة العقلية.

إذا تم تشخيصك بالاضطراب الثنائي القطب، فبعض التّخطيطات من الممكن أن تساعد في تجريم المظاهر والاقترانات البسيطة من أن تصبح حلقة كاملة من الهوس أو الاكتئاب:

إيلاء الانتباه لعلامات التحذير: يمكن أن تؤدي معالجة الأعراض مبكراً إلى تفاقم الحلقات. على الأرجح تكون قد حددت نظامًا لحلقاتك ثنائية القطب وما الذي يحفزها. اتصل بطبيبك إذا كنت تحس أنك وقعت في حلقة من الحزن والكآبة أو الهوس. إشراك شخصيات الأسرة أو الأصدقاء في مراقبة علامات التنويه.

تجنب المخدرات والكحول: إن تعاطي الكحول أو العقاقير الترفيهية قد يضيف إلى حدة المظاهر والاقترانات ويجعلها أكثر عرضة للعودة.

خذ الأدوية الخاصة بك بالتحديد استنادا لإرشادات: قد تميل إلى التعطل عن الدواء إلا أن لا تفعل هذا. قد يؤدي إنهاء الدواء أو تقليل الكمية المحددة الخاصة بك إلى آثار انسحاب أو قد تتفاقم الأعراض أو ترجع.

الدواء

يرنو الدواء إلى تقليل تواتر نوبات الهوس والاكتئاب، وتقليل عنف المظاهر والاقترانات لتمكين حياة طبيعية ومنتجة نسبيًا.

كربونات الليثيوم هي أكثر العقاقير الموصوفة على النطاق الطويل لعلاج نوبات الحزن والكآبة الطويلة الأمد والهوس أو قلة تواجد الغفو. يأخذ السقماء عادة الليثيوم لوقت 6 أشهر على الأقل.

من الضروري أن ينتسب العليل تعليمات الطبيب بشأن موعد وطريقة تناول العلاج حتى تعمل العقاقير.

الدواء النفسي الدواء المعرفي السلوكي والاستشفاء؛ يهدف العلاج النفسي إلى تخفيف ومساعدة المريض على مصلحة الأعراض.

إذا أصبح قادرا على العليل من التعرف على مشغلات المفاتيح والتعرف فوقها، خسر يتمكن من تخفيض الآثار الثانوية للحالة.