علاج الإسهال عند الأطفال بالأدوية وفي المنزل، ويتعرض الأطفال للإسهال بكثرة مما يدفع الأم إلى البحث الفوري عن المنزل أو الطرق الدوائية لعلاج هذه المشكلة، ونجد الكثير من الأبحاث لعلاج الإسهال عند الأطفال سواء أكان طبيًا. أم لا. علاج منزلي.
الإسهال عند الأطفال
يعتبر الإسهال من أهم المشاكل التي يواجهها الأطفال في مختلف الأعمار وحيث يحدث فإنه يتطلب من الأم الانتظار قليلاً لمعرفة مدى انتشار الإسهال وما إذا كان سيتكرر بشكل متكرر أو حتى علامة خفيفة أو علامات اضطراب في المعدة. البرد الخفيف والجمعيات الأخرى.
بالإضافة إلى ذلك، يعتبر فحص الأم لبراز الطفل أكثر أهمية للكشف عما إذا كان هناك دم في البراز، ولون البراز هو أحد أهم الأسباب التي تدفع الطبيب لإجراء التشخيص، كما أن لون البراز مهم أيضًا. من الأهمية بمكان أن تبدأ الأم العلاج في المنزل بأشياء طبيعية وألا تلجأ إلى الأدوية السريعة.
إذا لم يتوقف الإسهال واستمر بشكل غير طبيعي، يجب على الأم أخذها إلى الطبيب أو المستشفى وعدم الذهاب إلى الصيدلية وعدم إعطاء الدواء للطفل دون استشارة الطبيب حتى لا يعرض الطفل للمخاطر.
أسباب الإسهال عند الأطفال
هناك عدد من العوامل التي تؤدي إلى إصابة الصبي بالإسهال ويجب أن تكون معروفة جيداً حتى لا يتعرض لهذه الأسباب، كما أن معرفة الطبيب بهذه العوامل تمكنه من اختيار دواء مناسب ومحدد. وقد أدى إلى حدوث الإسهال ومنها:
أحد أكثر أسباب الإسهال شيوعًا هو العدوى الفيروسية التي تنتقل من طفل إلى آخر أو عن طريق الطعام.
عدوى بكتيرية تتمثل في الطفيليات والديدان التي تصيب المعدة والقولون وتسبب الإسهال عند الأطفال.
من الممكن أن تصاب بالإسهال بسبب المضادات الحيوية التي يتناولها الأطفال وتسببها.
التهابات المعدة والاسهال وعلاجها التوقف عن تناول المضاد الحيوي.
أحد أكثر أسباب العلاج شيوعًا هو عندما يأكل طفل صغير طعامًا تعرض للهواء لفترة طويلة أو يأكل طعامًا سامًا في الشارع أو يباع في المدارس والمطاعم.
بالنسبة للطفل، يمكن أن يبرر الإفراط في التغذية والحلب الإسهال والقيء.
نزلات البرد من أهم أعراض الإسهال لدى الأطفال والكبار على حدٍ سواء.
أعراض الإسهال عند الأطفال
قبل أن نتعرف على الطرق المختلفة لعلاج الإسهال عند الأطفال، نحتاج إلى أن نكون على دراية بالأعراض التي تسبب الإسهال عند الأولاد، وأن نحدد بشكل عاجل، بمعرفتهم، ما إذا كان العلاج منزليًا أم علاجًا منزليًا. علاج من تعاطي المخدرات ومن هذه الأعراض والارتباطات موقع المواطن ينص على:
قد يشعر الطفل بألم شديد في البطن.
في حالات الإسهال المتأخر، قد يصاب الطفل الصغير بالجفاف الشديد.
الإفراط في تناول الماء والعطش الشديد.
قد تلاحظ أن طفلك يذهب كثيرًا إلى المرحاض.
عدم النوم بانتظام بسبب كثرة الذهاب إلى المرحاض.
إذا كان طفلك رضيعًا، فقد يذرف الكثير من الدموع ويشعر بعدم الراحة.
في بعض الحالات، قد يصاحب الإسهال قيء في حالة التهاب المعدة والأمعاء أو التسمم الغذائي.
دواء الإسهال للأطفال في المنزل
هناك مجموعة من الطرق الطبيعية التي يتم تطبيقها في المنزل دون الذهاب للطبيب، باستثناء الحالات الأساسية حيث لا تعمل الطرق الطبيعية في علاج الإسهال عند الأطفال، ونقوم بإدراج ما يلي من بين هذه الطرق:
أحضر كوب ماء وملعقة كبيرة نشا وعصير نصف ليمونة للطفل وأعطي الطفل كوب ماء ونشا ليشرب.
الكربوهيدرات الزائدة والخبز والأرز والمعكرونة.
تناول البطاطس المسلوقة.
يساعد إعطاء الطفل بيضة مسلوقة بشكل كبير في علاج الإسهال.
تجنب السوائل والسكريات التي تزيد من الإسهال عند الأطفال.
تناول الكثير من الموز والتفاح مفيد جدًا في علاج وتقليل الإسهال وتكثيف البراز قليلاً.
عصير الليمون هو أيضًا علاج منزلي للإسهال.
يعالج شاي الأعشاب أو البابونج المعدة ويقلل من الإسهال.
علاج الإسهال بالأدوية
إذا كان الطفل الصغير لا يستجيب للعلاجات المنزلية للإسهال، فاطلب العناية الطبية الفورية وسيقترح الطبيب بعض الأدوية والعلاجات، بما في ذلك:
يحدد الطبيب السبب وبالتالي يحدد سبب العلاج.
يصف الطبيب مضادًا حيويًا محددًا لسبب الإسهال.
في حالات قليلة جدًا، يتم علاج الأطفال بالأدوية.
الأدوية المضادة للإسهال توقف الإسهال من حين لآخر، لكن الفيروسات والميكروبات لا تمر، لذلك من أجل تحديد العلاج، من الضروري تحديد السبب أولاً.
الوقاية من عدوى الإسهال عند الأطفال
هناك عدد من التعليمات للوقاية من الإسهال يجب اتباعها وتقوم الأم بإكماله للحفاظ على الطفل في حالة جيدة حتى لا يعاني من الإسهال ولا يعاني من أي مضاعفات منها أو أعراض الإسهال والارتباطات. يجب اتباع هذه النصائح جيدًا من قبل البالغين، وليس الأطفال فقط، ومن قبل الجميع، بما في ذلك:
احرص على غسل يديك جيدًا.
تأكد من سلامة وأمن الطعام والشراب الذي تقدمه لطفلك.
عدم إعطاء الحليب المبستر للطفل وتناول الحليب الطبيعي لاحتوائه على فيتامينات ومغذيات يفتقر إليها الحليب المبستر.
احرصي على إطعام الطفل بعد غسل الخضار والفواكه جيدًا حتى يتخلص من أي مواد كيميائية متبقية عليها.
المنتجات الزراعية والأراضي.
احرص على تناول اللحوم أو الأسماك وهي مطهية جيدًا ونيئة، حتى لا تتعرض للبكتيريا والفيروسات الخطرة.
عدم إعطاء طفلك طعامًا أو طعامًا من الباعة الجائلين لأننا لسنا متأكدين من صحة وسلامة اللحوم وطرق الطهي.