كم ثروة لبنى العليان .. إذ ظهرت كضيفة مؤخراً في برنامج الليوان في المملكة العربية السعودية، ويعد ذاك الظهور أول ظهور حقيقي للبنى العليان على التلفزيون، وأول اجتماع مسجلة لها تتحاور فيها عن تفاصيل عمرها وعملها، وقد اتضحت الكمية الوفيرة من الأبعاد الشخصية بخصوص حياة العليان بعيداً جداً عن إنجازاتها على مستوى الجهد وحقيقة بيت لبنى العليان الصغير، ويوفر موقع جديد اليوم موجزاً مهماً حول حياة لبنى العليان للوصول لجواب المال الحقيقية للبنى العليان.
من هي لبنى العليان ويكيبيديا
إنّ لبنى العليان هي سيدة أفعال سباقة في سوق المال السعودي، وهي واحدة من بنات رجل الممارسات الهائل سليمان العليان الذي يُعد أحد البيزنيس من الأثرياء في السعودية، درست العليان في طليعة حياتها تخصص الزراعة، إلا أن كان أعلاها أن تدير عدد محدود من الممارسات المخصصة بمؤسسة أبوها النقدية
فجنحت لدراسة درجة الأستاذية في مصلحة الإجراءات في جامعة “إنديانا” في أميركا الأمريكية، غيرت لبنى العليان النظرة الروتينية للمرأة المملكة السعودية حين تقلدت أعلى المناصب في السعودية وخارجها، ومنحت لقب المملكة السعودية الأولى المنتخبة لرئاسة مجلس هيئة البنك السعودي الهولندي، وأدارت على مدار سنواتها الأربعين الأخيرة العديد من الأعمال بالرغم من ثروتها التي تتيح لها حياة الرفاهية
لبنى العليان السيرة الذاتية
عقب ظهور لبنى بنفسها في برنامج في المملكة العربية السعودية، تزايدت الأسئلة بشأن أبرز البيانات المختصة بالعليّان والتي نبينها على يد النقاط الآتية:
الاسم التام: لبنى فتاة سليمان بن خيّر العليان.
اسم الشهرة: لبنى العليان.
اسم الوالد: سليمان بن خيّر العليان.
تاريخ الإنجاب: الـ 4 من أغسطس / أغسطس أثناء العام 1955 ميلادي.
السن: 66 عاماً.
البرج الفلكي: برج الأسد.
مكان الإنجاب: مدينة عنيزة _منطقة القصيم _ المملكة العربية السعودية.
موضع الإقامة: الرياض – المملكة العربية السعودية.
الجنسية: سعودية.
الديانة والاعتقاد: مسلمة.
الحال العائلي: متأهلة.
اسم الزوج: جون شيفوس
عدد الأبناء: ثلاث فتيات.
المؤهلات العلمية: درجة البكالوريوس في معارف الزراعة – درجة درجة الأستاذية في إدارة الممارسات.
المدرسة الأم: جامعة كورنيل الأمريكية – جامعة إنديانا الأمريكية.
اللغات الأخرى: تتقن اللغة الإنجليزية، ولغات أخرى.
المجهود: سيدة إجراءات.
أعوام الشغل: منذ العام 1979 – حتى يومنا هذا
كم ثروة لبنى العليان
تبلغ ثروة لبنى العليان بحوالي 12.5 مليار دولار وفق المصادر الدولية، غير أنّ العليان رفضت أن تفصح عن مالها الحقيقية في مقابلتها مع المديفر في برنامج الليوان
وقالت أن الثروة ليست ملكاً لنا، بل هي مؤتمنة فوقه وأنّ تكلفة الإنسان ليست بماله أو ممتلكاته إلا أن بشخصيته، يقال أن لبنى العليان تعيش العليان حياة بسيطة بعيدة عن التباهي وبررت ذلك بأنها لا تفتقر بيتاً من الذي تقيم فيه، وخاصّة أن أولادها كبار واستقروا بعيداً عنها ولا تحتاج هي وزوجها أكثر من ذاك المنزل، وقد اتضح طوال المواجهة الفكر الراقي للبنى العليان، والمصلحة المادية والعقلية الكبيرة جدا، والذكاء والقناعة وأثبتت أنها مثال يحتذى به.