قصيدة عن عيد الاستقلال بالانجليزية … يعتبر اليوم الوطني واحدًا من المناسبات المبتهجة التي يحتفل بها كل بلد على حدة، و هو عادةً تاريخ استقلال البلاد سواء كان استقلال أو إعتاق من الإستعمار بكل أشكاله، لذا نقدم لكم في الأمر الآتي شعر بالانجليزي عن اليوم الوطني لعدد من دول الوطن العربي.
قصيدة عن عيد الاستقلال بالانجليزية
تحتفل المملكة العربية السعودية باليوم الوطني في الـ3 و العشرين من سبتمبر من كل عام، لذلك يتنافس الشعراء و الكُتّاب لكتابة القصائد عن ذلك اليوم، من داخلها تلك القصيدة الجميلة للكاتب أيمن زهير تعتبر شعر بالانجليزي عن العيد الوطني
,At last the first blush of morning arise
.With a jolly wind and youthful dyes
,The sun is shining brighter
.The huge mountains are running wider
,A day of celebration and rejoicing
.Millions of people are cherishing
,Beautiful blossoms are everywhere
.The fragrances are for everyone to share
,A country of dignity and grace
.With God’s mercy and brace
,A mysterious elegance on earth
.This is the land of Two Holy places birth
,A symbol of harmony and sympathy
.A virtue of humanity and empathy
,Joy seems endless; time seems to fly
.Like the fun a child gets on seeing a butterfly
,Near and dear ones return home in flights
.To see the sky loaded with dazzling Green Lights
,These green lights shaping like a national flag
.Reflects its shadow all over like a zigzag
,Time after time; I take place
.In love with kingdom that is my birthplace
ترجمة شعر بالانجليزي عن العيد الوطني إلى العربية
ها قد لاحت في النهايةً أول تفاصيل شكلية الفجر،
وقد خضبت الشمس الأجواء بنورها وطابت الرياح.
جاء يومٌ للبهجة والاحتفال،
لملايين الناس يأتي بالاعتزاز والدلال.
والأزهار الجميلة في مختلف موضع،
والعطور تحملها الرياح على بساطٍ من عبق الوقت.
بلد النِسيطر والكرامة والجلال،
مُكرمةٌ ومحصنةٌ من رب العزة المتعال.
تفيض بالقداسة كلؤلؤةٍ مكللةٍ بالجمال،
بلد الحرمين الشريفين وحبيبة رسول الرحمن.
رمز العطف والوئام،
أصل الأمن والأمان.
بها فرحٌ لا ينضب كماء زمزم منذ أزل الوقت،
وتبهج كل من يراها كالطفل تسعده الفراشات والألوان.
يلوذ إليها أبنائها من كل باتجاه
لرؤية السماء المليئة بالاحتفالات والأعلام.
و تشاهد اللون الأخضر في سمائها و أعلامها،