سن الاقتراع في لبنان 2022 انتخابات لبنان 2022 للمغتربين ..وأتى في العوامل الموجبة في نص فكرة مطروحة الدستور: “لما كان التشريع اللبناني، قد قرر أن سن الاقتراع هو 21 عاما مكتملا منذ عام 1921 أي منذ مئة عام. ولما كانت الحياة السياسية في لبنان

قد خضعت لعدة التطورات كما الظروف الاجتماعية، ناهيك بالتطور الذي لحق بالمجتمع لجهة التطور الفكري والوعي الذي أمسى يتمتع به عنصر الشباب.

سن الاقتراع في لبنان 2022 انتخابات لبنان 2022 للمغتربين

ولما كان عمل مجلس الشعب هو القانون ومراقبة السلطة التنفيذية، مما يقصد أن الوظيفة الأولى تعنى بمستقبل الشباب، والمهمة الثانية للمجلس كذلك تعني مستقبلهم لا سيما الاقتصادي.

ولما كان سن الالتزام في لبنان هو 18 عاما، بحيث أنه عند الوصول إلى المواطن تلك العمر في إمكانه أن يرتب على ذاته أي التزام من أي فئة كان، كما أنه يرتب على تصرفاته مسؤولية كاملة تقع على عاتقه

. للأسباب المشار إليها، ولإدخال السكون إلى الشبان عبر إدماجهم في المرسوم لجهة مستقبلهم في لبنان، أتينا باقتراحنا تحديث المادة 21 من الدستور، آملين من المجلس مناقشته وإحالته على مجلس الوزراء سندا إلى المادة 77 من التشريع”.

هذا ومن المخطط له إجراء الانتخابات النيابية في ربيع عام 2022، وبحسب قناة “الجديد”، ولقد حددت وزارة الداخلية والبلديات تاريخ الأحد 8 أيار 2022 موعدا لإجراء الانتخابات، ويوم الاحد 24 حزيران 2022 موعدا للانتخابات النيابية بالخارج في دول الغرب، ويوم الجمعة 29 أبريل 2022 موعدا للانتخابات النيابية للبنانيين المقيمين في دول الوطن العربي.

وقالت نايلة (28 عاما) حتى الآن اقتراعها في مركز بداخل منطقة الجميزة في بيروت لوكالة الأخبار الفرنسية “أنا مع التحويل لأننا جربنا الطبقة السياسية من قبل وحان حاليا الزمن لاختبار وجوه جديدة”.

وتجري الانتخابات وسط تداعي اقتصادي صنفه البنك الدولي من ضمن الأسوأ في الكوكب منذ 1850. وأصبح أكثر من ثمانين في المئة من الأهالي أسفل خط الفقر وخسرت الليرة اللبنانية زيادة عن تسعين في المئة من سعرها في مواجهة الدولار، ولامس مقدار البطالة نحو ثلاثين في المئة.

ويتكبد لبنان شحا في السيولة وقيودا على السحوبات النقدية من المصارف وانقطاعا في التيار الكهربائي أغلب ساعات اليوم.

كما تأتي في أعقاب باتجاه عامين على انفجار الـ4 من آب/آب 2020 الذي دمر جزءا كبيرا من بيروت وأودى بأكثر من مئتي فرد وكان سببا في بإصابة أكثر من 6500 آخرين.

ونتج التفجير، بحسب تقارير أمنية وإعلامية، عن الإهمال وتخزين معدلات هائلة من مواد خطرة تدور تحريات حول منشأها، بدون أي إجراءات وقاية.

وأفادت تقارير إعلامية محلية عن انقطاع الكهرباء في عدد من المراكز، وتشعّبت وتوسعت صور لرئيس قلم يستعمل جهازه المحمول الجوال للإضاءة خلال اقتراع احدى الناخبات.